بث مباشر.. مؤتمر صحفي لـ وزير الخارجية سامح شكري ونظيره الفرنسي
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
تقدم بوابة «الأسبوع»، لمتابعيها بثًا مباشرًا، لفعاليات المؤتمر الصحفي المشترك لوزير الخارجية سامح شكري ونظيره الفرنسي ستيفان سيجورني.
واستقبل وزير الخارجية سامح شكري، الأحد، وزير خارجية فرنسا ستيفان سيجوراني في مقر وزارة الخارجية في العاصمة الإدارية الجديدة. بحسب ما أكده المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية السفير أحمد أبو زيد عبر منصة إكس.
وأكد السفير أحمد أبو زيد أنه جرى اجتماع ثنائي مغلق بين وزير الخارجية سامح شكري ونظيره الفرنسي الذي يقوم بأول زيارة له إلى القاهرة.
وثمن السفير أحمد أبو زيد العلاقات الاستراتيجية بين مصر وفرنسا، مشيرا لتطلع مصر للعمل سوياً للدفع بشراكة القاهرة وباريس نحو آفاق أرحب، وتعزيز تنسيقنا الوثيق بشأن التحديات المشتركة.
اقرأ أيضاًبسبب أوضاع غزة المتردية.. تفاصيل لقاء سامح شكري مع المبعوث الأمريكي
بث مباشر.. مؤتمر صحفي لـ وزير الخارجية سامح شكري ونظيره السعودي
سامح شكري يهنئ عبد الله علي اليحيا لتوليه منصب وزير خارجية الكويت
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزير الخارجية سامح شكري ستيفان سيجورني مؤتمر وزير الخارجية سامح شكري مؤتمر وزير الخارجية وزیر الخارجیة سامح شکری ونظیره
إقرأ أيضاً:
جعجع بحث مع السفير الفرنسي في ضرورة وقف اطلاق النار
التقى رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع في معراب السفير الفرنسي Hervé Magro، يرافقه الملحق السياسي والإعلامي Romain Calvary والملحقة السياسية Marie Favrelle، في حضور عضو الهيئة التنفيذية النائب السابق إدي أبي اللمع، ورئيس جهاز العلاقات الخارجية، الوزير السابق ريشار قيومجيان، والمسؤول في الجهاز طوني درويش.
وتناول البحث بحسب بيان "مختلف التطورات المحلية والإقليمية لا سيما التطورات الميدانية والجهود الفرنسية المستمرة في ما يخص التوصل إلى وقف إطلاق النار وتطبيق القرارات الدولية".
ووضع السفير ماغرو رئيس القوات في أجواء "المساعدات الإنسانية التي تقدمها فرنسا والتزامها الوقوف إلى جانب لبنان، وقد تجسد ذلك من خلال المؤتمر الدولي من أجل دعم لبنان وسيادته والذي عقد في 24 تشرين الأول في باريس".
كما تناول اللقاء "الملف الرئاسي والجهود المستمرة من قبل الخماسية على رغم صعوبة المرحلة".
وشدد جعجع أمام السفير ماغرو على "ضرورة تطبيق القرارات الدولية، وتحديدا القرارات 1559، 1680 و1701 كخارطة طريق ومخرج إلزامي للأزمة الراهنة، عبر استعادة مؤسسات الدولة وسيادتها وقرارها، إذ لم يعد من الممكن العودة إلى الوراء، ولا يجوز طرح أنصاف الحلول، بل يجب تسمية الأشياء بأسمائها واتخاذ المواقف الصريحة والشجاعة لإخراج لبنان من المحنة التي يتخبط فيها".