مسؤول بـ«الوطني لإدارة الدين» يوضح متى يحق للمشترك في منتج «صح» أن ينسحب
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
أوضح مدير عام الأسواق في المركز الوطني لإدارة الدين، محمد المهيزعي، أن فترة الاسترداد للأموال في منتج «صح» ستكون مذكورة في كل شهر، وأي من الأيام يتم من خلاله تسجيل طلبات الانسحاب.
وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» إلى أنه بعد طلب الانسحاب بأسبوع تقريبا يتم إيداع هذه المبالغ.
وأشار المهيزعي إلى أن الهدف من ذلك المنتج هو تعزيز ثقافة الادخار، لافتا إلى أنه منتج إدخاري لمدة سنة يعطي عوائد مجزية.
ولفت إلى أن ذلك البرنامج سيكون له عدد من الإصدارات الشهرية، وفي حال حدوث ظرف طارئ لأي شخص يمكنه استدراد أحد هذه الإصدارات دون أن يؤثر على ما اشترك فيه في الأشهر الأخرى
فيديو | متى يستطيع المشترك في منتج "صح" أن ينسحب، وهل يستحق الأرباح عند انسحابه قبل نهاية مدة الصك؟..
مدير عام الأسواق في المركز الوطني لإدارة الدين محمد المهيزعي يجيب #أسواق_السعودية #الإخبارية pic.twitter.com/FLemeKj11M
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: إلى أن
إقرأ أيضاً:
الاحتلال ينسحب من جنين مخلفا 8 شهداء وعشرات الجرحى
أنهى جيش الاحتلال الإسرائيلي عمليته الأمنية التي استمرت يومين في مدينة جنين ومخيمها شمال الضفة الغربية مخلفا ثمانية شهداء ونحو 20 مصابا والعشرات من المعتقلين.
وذكرت وسائل إعلام فلسطينية نقلا عن مسؤولين في جنين قولهم، إن جيش الاحتلال انسحب من كامل مدينة جنين ومخيمها مؤكدين أن عشرات المنازل أحرقت أو دمرت حيث استهدفت عمليات تجريف وتدمير البنية التحتية من شبكات شوارع ومياه وصرف صحي بطول 4 كيلومترات.
من جانبها، نقلت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية “وفا” عن محافظ جنين كمال أبو الرب، تأكيده “استشهاد شابين في بلدة كفر دان غرب جنين، واحتجاز الاحتلال الإسرائيلي لجثمانيهما”.
وبينت الوكالة، أن عدد الشهداء في البلدة ارتفع إلى ثلاثة، وفي المحافظة إلى ثمانية شهداء، بالإضافة إلى 19 مصابا، خلال العدوان الذي تواصل على مدينة جنين ومخيمها وعدة بلدات في المحافظة لـ48 ساعة.
وفي وقت سابق الأربعاء، ذكر تلفزيون فلسطين، أن طيران الاحتلال استهدف مركبة في منطقة واد حسن، الواقعة بين بلدتي كفر دان واليامون، غرب جنين.
وبموازاة حرب الإبادة في قطاع غزة، وسّع جيش الاحتلال الإسرائيلي عملياته، وصعّد المستوطنون اعتداءاتهم في الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، ما أسفر إجمالا عن 794 شهيدا، ونحو 6 آلاف و300 جريح، وفق معطيات رسمية فلسطينية.
وبدعم أمريكي، ترتكب قوات الاحتلال الإسرائيلي منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 إبادة جماعية في غزة، خلفت أكثر من 147 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على الـ10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية في العالم.