لحظة انهيار تارا عماد من البكاء أثناء تشييع جنازة والدتها
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
انهارت الفنانة تارا عماد من البكاء الشديد فى جنازة والدتها، والتى شييعت اليوم من مسجد الشرطة بالشيخ زايد والذى حضره عدد كبير من النجوم.
وكان أبرز حضور جنازة والدة الفنانة تارا عماد كل من أحمد داود وسلمى أبو ضيف ويسرا وعفاف مصطفى وإنجى وجدن وريهام عبد الغفور وبسنت شوقى.
وكتبت تارا عماد عبر حسابها على موقع «انستجرام» من خلال خاصية الإستوري: إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقك لمحزنون.
وأضافت تارا عماد: انتقلت إلى رحمة الله والدتي الحبيبة.. على أن تكون صلاة الجنازة الأحد بعد صلاة الظهر بجامع الشرطة في الشيخ زايد.. اللهم اغفر لها وارحمها وقبتها عند السؤال ونقها من الذنوب كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس.
تارا عمادوعرض مؤخرًا لتارا عماد مسلسل العودة ، وهو مسلسل رومانسي تشويقي، يدور في إطار الجدلية الأعظم عن الحب، وأن الحب أو فقدانه لا يقتل بل يجعلك بين الحياة والموت، وهو حول أدم الذي يعود لبلده الأقصر بعد اختفاء شقيقه يحيى في ظروف غامضة ليبدأ رحلة البحث عنه، وخلال البحث تتجدد علاقة الحب القديمة بين أدم وكيان التي لم يستطع الزواج منها قبل سفره لعدم قبول أهلها لتجمعهم الأحداث مرة أخرى، فهل ستنجح علاقتهم هذه المرة؟ وما مصير يحيى بعد ظهور دلائل على قتله وأن سر اختفائه هو خريطة قديمة لمنجم ذهب.
بطولة شريف سلامة، تارا عماد، حمزة العيلي، وليد فواز، عصام السقا، بسنت شوقي، محمد على رزق، ولاء الشريف، محمد رضوان، صفاء الطوخي، والعمل من تأليف أمين جمال وإخراج أحمد حسن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تارا عماد الفنانة تارا عماد احمد داود سلمى ابو ضيف يسرا جنازة والدة تارا عماد جنازة والدة تارا عماد
إقرأ أيضاً:
شمس البارودي تكشف بداية قصة الحب مع حسن يوسف
كشفت الفنانة المعتزلة شمس البارودي، عن أول هدية قدمها لها زوجها الفنان الراحل حسن يوسف في بداية قصة حبهما، إذ تعود إلى عام 1971.
نشرت شمس البارودي، عبر حسابها الخاص بموقع "فيس بوك"، صورة للهدية الأولى التي أهداها لها حسن يوسف، إلى جانب صورة من لحظة كتب كتابهما، قائلةً: "حبيبي، أتذكر اليوم أول هدية أهديتها لي في عام 1971، عندما كنت تحاول أن تبث لي مشاعرك، بينما كنت أصدك وأهرب منك، فلم أكن مستعدة حينها لأي ارتباط عاطفي".
وأضافت: "كنت أطلب من الإنتاج الإسراع في إنهاء مشاهدنا، حتى لا أستمع لكلماتك، التي كانت تدغدغ مشاعري".
تواصل شمس رواية القصة قائلة: "في أحد الأيام، اختفيت فجأة، وقيل لي إنك سافرت إلى لبنان، فشعرت وكأنني تحررت من محاصرتك، لكنك عدت في اليوم التالي وأهديتني تمثالاً صغيراً، كإعلان صادق عن مشاعرك تجاهي".
وحول احتفاظها بالهدية، تقول شمس البارودي: "ما زلت أراها أمامي، وأتذكر كلماته عندما قال هذه الهدية جعلتك تصدقين مشاعري، بعدما فشلت كل كلماتي في ذلك، واليوم أكمل عدة فراقك لي 4 أشهر وعشرة أيام، فكيف سأقضي بقية عمري بدونك يا توأم روحي؟ لا يعينني إلا القرآن الكريم ليمنحني القوة، حتى ألقاك في الآخرة".