تدريب الترقي للمعلمين والمعلمات بالأزهر الشريف
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
قال الشيخ ممدوح عبد الجواد رئيس الإدارة المركزية لمنطقة الإسماعيلية الأزهرية، إن إدارة التدريب تواصل تنفيذ دورات تدريب الترقي لمعلمي الأزهر الشريف بمنطقة الاسماعيليه التعليمية للمستهدفين للترقية ممن أتم المدة البينية خمس سنوات حتى 2022/12/31، .
جاء ذلك خلال متابعته اليوم سير عملية التدريب يرافقه نجيب محمد، مدير إدارة الإسماعيليّة الأزهرية، عبدالحميد حسن مدير ادارة امن المنطقة، لتدريبات الترقي لمعلمي ومعلمات منطقة الإسماعيليّة الأزهرية والتي تستمر لمدة شهرين، وذلك بقاعات إدارة التدريب بالمبني الإداري، وتتضمن التدريبات مهارات التدريس الفعال والعديد من الموضوعات التى تصقل وتنمي مهارات معلمي ومعلمات الأزهر الشريف، وذلك بحضور آمال عبد الرحمن، مدير التدريب بالمنطقة،
حيث قام فضيلته بمناقشة المتدربين، والرد علي استفساراتهم، والتأكد من تذليل كافة العقبات للمتدربين
ويتم تقييم المعلمين خلال التدريب بإجمالي 50 نقطة توزع بمعدل 2 نقطة لكل يوم حضور، 4 نقاط للمشاركة اليومية مع المدرب، «يتسلم المدرب كشف التقييم صباحًا ويسلمه في نهاية اليوم التدريبي»، إضافة إلى 32 نقطة للاختبار البعدي، وعلى المتدربين الحضور لمقر التدريب قبل الميعاد المحدد لكل معلم بنصف ساعة على الأقل، والالتزام بالضوابط التي تقرها إدارة التدريب بالمنطقة، من حيث مراعاة مواعيد الحضور والحرص على التوقيع بكشف الحضور والانصراف لمدة 3 أيام مدة البرنامج التدريبي لكل معلم، واستلام إخلاء الطرف في نهاية البرنامج التدريبي.
ويعمل الأزهر الشريف على تطوير أعضاء هيئة التدريس بالمعاهد الأزهرية من أجل النهوض بالقطاع التعليمي .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المنطقة الأزهرية الاسماعيليه الأزهر الشريف محافظة الإسماعيلية المعاهد الأزهرية
إقرأ أيضاً:
تدريب 30 طالب فى مجالات علوم البحار والمصايد بالإسكندرية
اختتم المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد، بفرع المعهد للمياه الداخلية والمزارع السمكية بالقناطر الخيرية، برنامجًا تدريبيًا صيفيًا مكثفًا، تحت رعاية الدكتورة عبير السحرتي، رئيس المعهد، وتحت إشراف الدكتور محمد الشريف مدير المعهد لفرع المياة الداخلية وبتوجيهات الدكتور زكي شعراوي، رئيس مركز التدريب.
وشارك في البرنامج 30 طالبًا من كليات العلوم والزراعة بجامعتي عين شمس وبنها، حيث تلقوا تدريبًا عمليًا في مختلف مجالات علوم البحار والمصايد، بما في ذلك تربية الأحياء المائية، والبيئة المائية، وعلوم المصايد. وقد قدم نخبة من أساتذة المعهد محاضرات، وتدريب عملى تطبيقي متنوع، مما أتاح للطلاب فرصة فريدة لتطبيق المعرفة النظرية واكتساب مهارات عملية جديدة.
وافتتحت فعاليات التدريب بكلمة ترحيبية من فريق مركز التدريب بالفرع، الممثل فيه الدكتور وليد الصاوى، شعبة المصايد، والدكتورة فوزية صلاح شعبة تربية الأحياء المائية والدكتورة نهى أمام شعبة المياه العذبة والبحيرات، والدكتورة ايمان محمدى شعبة تربية الأحياء المائية وصافيناز نبيه الأمانة الفنية للمركز.
وشارك في تقديم المحاضرات نخبة من أساتذة المعهد المتخصصين في مجالات مثل الهيدروبيولوجي، والبيئة المائية، و المصايد، وتربية الأحياء المائية، مما أتاح للطلاب فرصة فريدة لتوسيع مداركهم العلمية في هذا المجال قد شارك كلا من المحاضريين الدكتورة مريان جورج نصيف، والدكتورة داليا حموده بلال، والدكتورة شيماء محمد ابراهيم من معمل الهيدروبيولوجي - شعبة المياه العذبة، والدكتورة نهي عبد الله امام من معمل الطبيعة والجيولوجيا - شعبة المياه العذبة والدكتورعمرو صلاح، والدكتورغادة صلاح والدكتور محمد حسن و الدكتورألاء أبراهيم من معمل الكيمياء - شعبة المياه العذبة والدكتور وليد الصاوي من معمل بيولوجيا المصايد شعبة المصايد والدكتورفوزية صلاح علي من معمل الوراثة - شعبة تربية الأحياء المائية والدكتور سيد مكاوي ابراهيم من معمل تصنيع الأسماك - شعبة المصايد والدكتور فيفي راغب معمل تصنيع الأسماك- شعبة المصايد والدكتورة هالة غانم من معمل التلوث - شعبة المياه العذبة والدكتورة إيمان يوسف معمل التغذية- شعبة تربية الأحياء المائية.
اختتم الدكتور محمد الشريف، مدير فرع المعهد للمياه الداخلية والمزارع السمكية، فعاليات التدريب بكلمة شكر وتقدير للمشاركين وأشادة بالتعاون الكبير الذى قدم من رؤساء الشعب ورؤساء المعامل المختلفة لإنجاح التدريب، وقد قام بتسليم الشهادات التقديرية. كما تم التقاط صور تذكارية للطلاب. جدير بالذكر ان مركز التدريب (NIOF) بالمعهد القومي لعلوم البحار والمصايد، قام بإعداد خطة لتقديم برامج تدريبية مميزة، والذى افتتح أولى تدريباته الصيفية لطلبة الجامعات بفرع المعهد بالقناطر بعد اعتماده رسميا من الجهاز المركزى للتنظيم والادارة ليشهدوا تجربة ثرية تجمع بين المعرفة النظرية والتطبيق العملي.
رياضيون يعتمدون على الحاسة السادسة بأولمبياد باريس.. والسبب؟