خبر دخول كيت ميدلتون في كوما يحدث ضجة.. إليكم التفاصيل
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
متابعة بتجــرد: لا يزال الشعب البريطاني يعيش في حالة من القلق، إثر دخول أميرة ويلز كيت ميدلتون الشهر الماضب، إلى المستشفى، ما ساعد في إنتشار معلومات عن دخولها في غيبوبة أثناء إجرائها لعملية جراحية في بطنها مؤخراً.
وأثار خبر صحفي ضجة كبيرة في بريطانيا، حيث زعم برنامج إخباري إسباني أن كيت عانت من مضاعفات بعد العملية وتم وضعها في غيبوبة صناعية.
وزعم البرنامج الإخباري الإسباني “فييستا” أن الأميرة البريطانية أُصيبت بمضاعفات هدّدت حياتها وتم وضعها في حالة الكوما، فسارع مصدر في القصر الملكي إلى نفي الخبر بشكل تام وقال لصحيفة “التايمز” البريطانية إن “هذا الكلام عبارة عن هُراء تام، لم تقم تلك الصحفية بأي محاولة للتحقق من صحة أي شيء قالته مع أي شخص في الأسرة المالكة، إنه أمر مُختلق تماماً، وأنا سأستخدم لغة إنكليزية مهذبة هنا: الأمر ليس كذلك على الإطلاق”.
يُذكر أن قصر كنسينغتون في وينسدور كان أعلن منذ أيام أن كيت ميدلتون عادت إلى منزلها، بعد نجاح عمليتها الجراحية لاستكمال مرحلة التعافي، وطمأن الجميع على أن أميرة ويلز تُحرز تقدماً جيداً، وتم شكر كل الذين وجّهوا دعواتهم الطيبة لها من جميع أنحاء العالم.
main 2024-02-04 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
أميرة العادلي: جبهة الإنقاذ لها دور عظيم في توحيد صفوف المصريين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت النائبة أميرة العادلي، عضو مجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، إن جبهة الانقاذ قامت بدور عظيم في توحيد صفوف المصريين، إذ إنها شعرت بالخطورة منذ الإعلان الدستوري للرئيس المعزول محمد مرسي العياط.
وتابعت، خلال الندوة التي نظمتها التنسيقية اليوم، بدار الأوبرا المصرية حول الذكرى الـ ١١ لثورة ٣٠ يونيو، تحت عنوان «٣٠ يونيو.. ذكرى ثورة الإنقاذ»: كان واضحًا للجميع أنه لم يكن مرشح الجماعة وإنما كان الإختيار الثاني بعد عدم قدرة مرشح الإخوان خيرت الشاطر، على خوض غمار الانتخابات الرئاسية، فكانت الجماعة هي من يحكم وليس العياط.
واعتبرت الإعلان الغير دستوري بأنه كان هدمًا لكل ما حققته ثورة يناير، والتي كانت قائمة على مباديء عظيمة، ضحى خلالها مواطنين بأرواحهم لتحقيقها.
وأشارت إلى أن الاعلان غير الدستوري نصب خلاله مرسي، جماعة الاخوان بالحاكمون بأمر الله على الارض فأعطاه الإعلان كافة الصلاحيات، تبعه مشهد من الفوضى والعشوائية، بدأت بالعصف بالقوانين وحصار المحكمة الدستورية وحصار مدينة الإنتاج الإعلامي، وهو ما كان سيوصلنا لطريق مجهول، لن يقتصر فقط على طمس الهوية وإنما كان من الممكن أن يصل بنا لحرب أهلية لولا وعي الشعب المصري وإدراكه، فكان لجبهة الإنقاذ مطالب واضحة ومحددة واستجابة واستماع لرغبة المواطنين.
وأشارت إلى أن ما اتخذه مرسي وجماعته من قرارات دفع الأحزاب إلى التوحد وأن تكون في صف واحد، متابعة: "وحدة الصف من يناير وحتى الاعلان الدستوري كان يتطلب مشهد قوي جدا لاستشعار الخطر واطلاق جبهة الانقاذ، كنا بنعمل ظهير شبابي قادر على التحرك في الشارع والحشد والدعوة للفعاليات والتظاهر".
ونظمت تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، اليوم، ندوة حول الذكرى الـ ١١ لثورة ٣٠ يونيو، تحت عنوان «٣٠ يونيو.. ذكرى ثورة الإنقاذ».
أدار الحوار خلال الندوة النائبة نشوى الشريف، عضو مجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، ويشارك فيها كلا من: النائب طارق رضوان، رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، د. أحمد مجاهد، رئيس هيئة قصور الثقافة الأسبق، المحامية والإعلامية أميرة بهي الدين، د. محمد الباز، رئيس مجلس الإدارة والتحرير لجريدة الدستور، النائبة أميرة العادلي، عضو مجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين.