طقس الأحد..تكون صقيع محلي أو ما يسمى بـ”الجريحة”
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
تتوقع المديرية العامة للأرصاد الجوية، بالنسبة لليوم الأحد، أن يظل الطقس باردا نسبيا مع تكون صقيع محلي أو ما يسمى بـ”الجريحة” بكل من مرتفعات الأطلس، الجنوب الشرقي وجنوب المنطقة الشرقية، وذلك خلال الصباح والليل.
كما يرتقب ظهور كتل ضبابية أو ضباب بسهول المحيط الأطلسي الشمالي ة وبشمال المنطقة الشرقية، مع تشكل سحب منخفضة كثيفة غرب الواجهة المتوسطية.
ويتوقع، أيضا، تسجيل تناثر غبار بمناطق الأطلس الصغير، والأقاليم الجنوبية، والجنوب الشرقي، وبجنوب المنطقة الشرقية، فضلا عن هبات لرياح قوية نوعا ما بمنطقة طنجة، وبالأقاليم الجنوبية ومناطق الأطلس الصغير.
وستتراوح درجات الحرارة الدنيا ما بين (03 -) و 02 درجات بمرتفعا ت الأطلس الكبير، وما بين 00 و 07 در جة بالريف، وجنوب المنطقة الشرقية، فيما تبقى من مناطق الأطلس، بالسايس وبالجنوب الشرقي، وما بين 11 و 17 درجة بمنطقة سوس، وبالأقاليم الصحراوية، وقرب السواحل، وستكو ن ما بين 06 و 13 درجة بباقي أرجاء المملكة.
أما درجات الحرارة خلال النهار فستشهد ارتفاعا بكل من المنطقة الشرقية، الريف، ومنطقة طنجة.
وسيكون البحر هادئا إلى قليل الهيجان بالواجهة المتوسطية والبوغاز، وقليل الهيجان إلى هائج ما بين طنجة وطرفاية، وقليل الهيجان بالجنوب.
المصدر: مملكة بريس
كلمات دلالية: المنطقة الشرقیة ما بین
إقرأ أيضاً:
من الفلبين.. وزير الدفاع الأمريكي يؤكد على الردع ضد “التهديد الصيني”
مانيلا – أكد وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث على ضرورة الردع لا سيما في الفلبين والمناطق المحيطة بها في مواجهة “التهديدات من الصين”.
جاء ذلك خلال لقائه بالرئيس الفلبيني فرديناند ماركوس الابن في العاصمة الفلبينية مانيلا، الجمعة، وفقا لمراسل الأناضول.
وأشاد هيغسيث بالفلبين لوقوفها “بحزم شديد” في الدفاع عن مصالحها في المياه المتنازع عليها.
وقال: “إن الردع ضروري لا سيما في الفلبين وهذه المنطقة، نظرا للتهديدات من الصين الشيوعية”.
وأضاف: “سواء أسميناه بحر الصين الجنوبي أو بحر الفلبين الغربي، على الأصدقاء التكاتف لمنع الصراع وضمان حرية الملاحة”.
وأشار إلى أنهم سيعززون العلاقات العسكرية مع الفلبين.
من جانبه، قال ماركوس إن زيارة هيغسيث إلى الفلبين، وهي الأولى له إلى آسيا، أرسلت “رسالة قوية جدا” بشأن تصميم البلدين على مواصلة العمل معا للحفاظ على السلام في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، بما في ذلك بحر الصين الجنوبي.
وأضاف: “فهمنا دائما المبدأ القائل بأن أعظم قوة من أجل السلام في هذا الجزء من العالم ستكون الولايات المتحدة”.
ومنذ الحرب العالمية الثانية يبقى بحر الصين الجنوبي محل نزاع كبير بين دول المنطقة، رغم دعوات مختلفة للتوصل إلى تسوية عن طريق التفاوض وتجنب انتهاك سيادة الدول المحيطة بالبحر.
وتطالب الصين بالسيادة على 80 بالمئة من البحر الجنوبي وفقا لخريطة نشرتها لأول مرة عام 1947، فيما تطالب فيتنام وبروناي وماليزيا وكذلك الفلبين بحقوق في المنطقة الغنية بالموارد الباطنية.
وتعارض الولايات المتحدة الأمريكية ودول المنطقة قيام الصين ببناء قواعد على الجزر المتنازع عليها في المنطقة وتواجدها فيها عسكريا وبأساطيل سفن مدنية.
وردا على شكوى للفلبين عام 2016، قضت محكمة التحكيم الدائمة في لاهاي، بأن مطالبات الصين بالسيادة الأحادية في بحر الصين الجنوبي “ليست قانونية”.
الأناضول