الإطار التنسيقي: ننتظر اتفاق الكتل السنية لاختيار رئيس البرلمان وليس قرار المحكمة الاتحادية.

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي المحكمة الاتحادية رئاسة البرلمان الإطار التنسيقي الكتل السنية

إقرأ أيضاً:

الجبهة التركمانية:لن نتراجع عن تدوير منصب محافظ كركوك لتشكيل حكومة المحافظة

آخر تحديث: 2 يوليوز 2024 - 2:11 م  بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد رئيس الكتلة التركمانية النيابية أرشد الصالحي، الثلاثاء، على التمسك بمقترح “المداورة” لحل أزمة تشكيل إدارة كركوك، وسط الحوارات المستمرة بين الكتل السياسية، مشككاً في رؤية الكتل نحو حل المشكلة.وقال الصالحي، في بيان ، إنه “في ظل استمرار الحوارات بين الكتل السياسية في محافظة كركوك، نؤكد نحن في الجبهة التركمانية العراقية على وحدة موقفنا الثابت”، داعياً جميع الكتل السياسية إلى “إثبات عدد أعضائهم ورؤيتهم الحقيقية في تشكيل مجلس وإدارة محافظة كركوك”. وبين الصالحي، أن “أعضاء مجلس محافظة كركوك عن الجبهة التركمانية العراقية، لم يغيروا موقفهم منذ اليوم الأول، ولكننا نشك في رؤية الآخرين”، متابعاً “أننا متمسكون بمقترحنا لتشكيل إدارة كركوك، والذي يقوم على مبدأ المداورة في تولي القوميات الثلاثة المناصب العليا في المحافظة”. وأكد الصالحي، أن “هذا المقترح يمثل الخيار الأمثل لتحقيق التعاون المشترك والتمثيل العادل لجميع مكونات محافظة كركوك”، مبيناً بالقول: “نأمل من جميع الكتل السياسية أن تتوافق على مقترح الجبهة التركمانية العراقية، وأن يسهم ذلك في تعزيز العلاقات وعدم تعكير صفوها في كركوك”.ومنذ أكثر من ثمانية أشهر فشلت الكتل الفائزة في انتخابات مجلس محافظة كركوك، في الاتفاق على اقتراح مشترك لتشكيل الحكومة المحلية في ظل إصرار كل واحدة على تسنم منصب المحافظ.وعلى الرغم من دخول رئيس الوزراء محمد شياع السوداني على خط أزمة كركوك واجتماعه لنحو ثلاث مرات مع مكونات كركوك، فإنه منذ أكثر من خمسة أشهر، فشلت الكتل الفائزة في انتخابات مجلس محافظة كركوك، في الاتفاق على اقتراح مشترك لتشكيل الحكومة المحلية في ظل إصرار كل واحدة على تسنم منصب المحافظ، والحديث عن تدوير المنصب بين كتل الكرد والعرب والتركمان، وهو خيار ما يزال في طيات أوراق الحوارات التي تنتظر تحديد موعد ثالث غير معلوم من قبل رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني بعد عطلة عيد الأضحى.وتعد محافظة كركوك من أكثر المحافظات تعقيداً في العراق سواء على المستوى الاتحادي أو الحكم المحلي؛ بسبب شمولها بالمادة “140” من الدستور العراقي التي فشلت كل الحكومات السابقة في إيجاد حل لها.فالكرد يرون أن كركوك كوردستانية في حين يرى التركمان أن كركوك ذات هوية تركمانية ويطالبون بإبقائها ضمن الدولة الاتحادية حفاظاً على هويتها التعددية، ويرى العرب أن كركوك عراقية بصرف النظر عن التنوع القومي والديني والمذهبي فيها. 

مقالات مشابهة

  • «العليا الأميركية» تقضي بحصانة ترامب على التصرفات الرسمية وليس الخاصة
  • إطلاق الإطار العام لتبني التحول الرقمي المستدام
  • حكومة الإقليم ترحب بقرار المحكمة الاتحادية بخصوص حرية توطين الرواتب بالمصارف
  • حكومة كوردستان ترحب بقرار المحكمة الاتحادية بشأن توطين الرواتب
  • اربيل سعيدة بإجابة المحكمة الاتحادية.. ضوء أخضر ينعش مشروع حسابي
  • الجبهة التركمانية:لن نتراجع عن تدوير منصب محافظ كركوك لتشكيل حكومة المحافظة
  • رئيس المحكمة الاتحادية يهنئ المسعودي بنيل بعثة الحج العراقية المركز الأول كأفضل بعثة
  • رد ناري من ثروت سويلم على شكوى نادي الزمالك
  • البرلمان يعتبر سيطرة اللجان الاقتصادية سبب فشل بعض الوزارات
  • محكمة التمييز الاتحادية تنقض قرار الحكم على أم اللول وتعيد محاكمتها