بعد صورها الجريئة.. إطلالات نادين الراسي المثيرة للجدل.. شاهد
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
أثارت الفنانة نادين الراسى حالة من الجدل بسبب نشرها عدد من الصور عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعى انستجرام والتى هاجمها فيها متابعها بسبب إطلالتها الجريئة.
ونرصد فى التقرير التالى أبرز العلومات عن نادين الراسى و20 صورة لها أثارت الجدل.
1- بدأت نادين الراسى حياتها المهنية من خلال عروض الأزياء.
2- لفتت نادين الراسى أنظار المخرجين، مما دفعها للاستعانة بها كـ"موديل" في الفيديو كليب، ولعل أبرز مشاركاتها كانت في أغنية "عشقتك" للفنان فضل شاكر، وكليب "أرجوك" للفنان وائل جسار.
3- اتجهت نادين الراسى إلى مجال التمثيل بعد ذلك من خلال مسلسل "الباشوات " وتوالت أعمالها الفنية .
4- تزوجت نادين الراسى مرتين، الأولى من " حاتم حدشيتي " وأنجبت منه ابنها مارك، وكانت الزيجة الثانية من جيسكار أبي نادر وأنجبت منه ولدين "مارسيل" و"كارل"، ثم انفصلت عنه.
5- قدمت نادين الراسى 3 أعمال في السينما، فقط أبرزهم غلطة عمرى.
6- فازت نادين الراسى بالعديد من الجوائز فى لبنان، أبرزها "الموركس دور" لـ3 سنوات.
7- حل نادين الراسي ضيقة على الإعلامية راغدة شلهوب فى حلقة جديدة من حلقات برنامجها زمن وتحدثت خلال الحلقة عن شقيقها الراحل والذى وافته المنية إثر حادث سير مروع، وانهارت نادين الراسي بالبكاء بعد مشاهدتها صورة لشقيقها، مؤكدة على أنه توفي وهو راضي عنها وأكدت خلال الحلقة أن جورج الراسي شقيقها فى مكان أفضل اليوم، مشيرة أن جنازته كانت جنازة مهيبة وقام بالصلاة عليه عدد كبير جدا من كل الأديان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة نادين الراسي نادين الراسي نادین الراسى نادین الراسی
إقرأ أيضاً:
الحلقة الأخيرة
#الحلقة_الأخيرة
#محمد_طمليه
* احدهم نصب “ارجوحة” من خشب في الحي الذي اقيم فيه: ذلك الخشب الذي يستخدمه “معلمو الطوبار” في بناء البيوت والعمارات: ارجوحة بلا دهان وتنجيد, حبال و”خيش” فقط, واطفال يتوافدون صباح العيد.
* من اطرف ما حدث في حياتي انني كنت طفلا. اصدقائي حاليا لا يصدقون. احدهم يقول ساخرا:”لم يبق الا ان تزعم انك كنت تلميذا في مدرسة ابتدائىة, وتتلقى “عيديات” بعد “رمضان” مباشرة, ولك عين تغمضها اذا نظرت الى “عين الشمس”, و”اسنان حليب” سقطت اثر الوقوع عن مرتفعات. انت تكذب يا صديقي”.
مقالات ذات صلة* نعم, كنت طفلا, وكان لي ام حنونة في وضعية ارملة: ذهبت البارحة الى “السيفوي” من باب التسوق وما شابه, وابتسمت بين رفوف المواد التموينية اذ رأيت معلبات عديدة: هذه اصناف حصلت عليها الاسرة في السابق على شكل “معونات” وتعويضات ودعم لانقاذ ما يمكن انقاذه: الله لو انك الان معي يا “نسرين”.
* كان عند “ابو محمد الفران” تلفزيون اسود وابيض صغير, وكان هذا الرجل يسمح للاولاد ان يتفرجوا لقاء قرش واحد, وقرشين اذا رغب احد ان يتوغل في السهرة: نحن لا ننكر اننا تابعنا على “شاشة ابو محمد” – “غبشا وتشويشا في حلقات”. وكانت “نسرين” معنا, وكثيرا ما تبادلت معها قبلات في عتمة الزقاق. ثم جاءت الحلقة الاخيرة, وتزوجت “نسرين”. فيما اصابني “تبسط قدمين” جراء الصدمة.
* “خشب طوبار”, و”عمال مياومة” يحملون “الاسمنت المجبول” في “تنكات” على اكتفاهم, ويتأرجحون على “سقالات”, وتدوخ “نسرين” اذا فرطنا في العلوم..
* في قصة ل¯ “تشيخوف” ان شابا وصبية تأرجحا معا, وقال لها في غمرة النشوة:”احبك”.. ودائما تجيء “حلقة اخيرة”, ونكون قد تابعنا “غبشا” فقط..