استقبل، اليوم، أحمد عيسى وزير السياحة والآثار، بمقر الوزارة بالعاصمة الإدارية الجديدة، السفيرة Leonora Rueda سفيرة دولة المكسيك بالقاهرة، وذلك لبحث تعزيز أوجه التعاون بين البلدين على المستوى السياحي.

 

وقد حضر اللقاء Héctor Ortega Nieto نائب سفيرة دولة المكسيك بالقاهرة، والسفير خالد ثروت مستشار وزير السياحة والآثار للعلاقات الدولية والمشرف العام على الإدارة العامة للعلاقات الدولية والاتفاقيات بالوزارة.

وخلال اللقاء، تم التأكيد على العلاقات المتميزة التي تربط بين مصر والمكسيك، كما تم مناقشة سبل فتح آفاق أرحب للتعاون بين البلدين على المستوى السياحي ولاسيما في ضوء المؤشرات الإيجابية للحركة السياحية الوافدة إلى مصر من المكسيك خلال عام 2023، من خلال تبادل الخبرات والمعرفة بين الجانبين في مجال السياحة وتنظيم عدد من ورش العمل والدورات التدريبية للعاملين في مجال الضيافة والفندقة.

 

هذا بالإضافة إلى مناقشة سبل الترويج للمقصد السياحي المصري في المكسيك بصورة أكبر لجذب المزيد من الحركة السياحية الوافدة إلى مصر من خلال تنظيم زيارات تعريفية لممثلي ومسئولي القطاع السياحي ومنظمي الرحلات وشركات السياحة ووسائل الإعلام والمدونين والمؤثرين بالمكسيك، وعقد لقاءات مهنية بين منظمي الرحلات بالمكسيك ونظرائهم في مصر.

 

يأتي هذا اللقاء في إطار اللقاءات التي يعقدها الوزير مع سفراء الدول المختلفة المصدرة للسياحة إلى مصر لتعزيز سبل التعاون وجذب مزيد من الحركة السياحية الوافدة من هذه الدول إلى المقصد السياحي المصري.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أحمد عيسى وزير السياحة والأثار الاثار الحركة السياحية الوافدة الحركة السياحية السياحة والاثار السياحية المكسيك حركة السياح

إقرأ أيضاً:

ملفات شائكة تنتظر شريف فتحى وزير السياحة

زيادة عدد الغرف الفندقية لاستيعاب ٣٠ مليون سائح بحلول عام ٢٠٣٠الحج والعمرة أخطر الملفات لارتباطها باقتصاد البلد والمواطن ومصالح الشركاتالاهتمام بالتدريب وجودة المنتج السياحى لتحقيق سعر عادل للمنتج المصرىسرعة تفعيل مبادرة البنك المركزى لاستكمال المشروعات المتوقفة وتجديد اسطول النقل السياحىالترويج والدعاية والتسويق أكبر محرك لجذب الحركة الوافدةالقضاء على الكيانات الوهمية التى تؤثر سلباً على السياحةمشروع مسار العائلة المقدسة يحتاج مزيداً من التنشيط وطرح لخريطة الاستثمار للمناطق المحيطة بهالاهتمام بمدينة سانت كاترين ومرسى علم تحتاج دفعة لافتتاح الفنادق المغلقةإيهاب عبدالعال: مطلوب من الوزير التواصل مع كل القطاع السياحىباسل السيسى: إعلان ضوابط الحج والعمرة مبكراً والاستماع لرؤية الشركات المنظمةعاطف عبداللطيف: النظر فى مواعيد الطيران الداخلى التى لا تتناسب مع برنامج ومدة زيارة السائح  وائل زعير: حصول مصر على حصتها كاملة من الحج واستحداث برامج لمحدودى الدخل والبسطاءتامر نبيل: دعم الاستثمار السياحى وتوفير قروض ميسرة ينهيان ٥٠٪ من المشاكلمحمد عثمان: التنسيق مع وزارة الرى للانتهاء من المراسى التى تربط الأقصر بالقاهرةرامى رزق الله: مطلوب خطوط طيران مباشر لشرم الشيخ بجانب الشارتر

 

 

ما زالت هناك عقبات تواجه القطاع السياحى المصرى، وعلى الرغم من محاولات الوزراء السابقين فى إيجاد حلول لها إنما ما زالت قيد البحث والتطوير، ويعقد رجال الأعمال والمستثمرين آمالاً عريضة أن تجد الحكومة الجديدة حلولاً لتلك المشاكل.

وخلال السطور التالية يطرح المستثمرين عدداً من القضايا الملحة ومنها سرعة تفعيل المبادرة التى سبق وأعلن عنها رئيس الوزراء لزيادة عدد الغرف الفندقية لاستيعاب ٣٠ مليون سائح بحلول عام ٢٠٣٠ مستهدف الدولة الدولة، وفى نفس الوقت زيادة عدد مقاعد الطيران، والنقل السياحى، ثم يأتى ملف الحج والعمرة وهو من القضايا المهمة جداً وأزماته المتكررة على مدار عشرات السنين.  

طالب إيهاب عبدالعال، عضو مجلس إدارة الاتحاد المصرى للغرف السياحية وعضو اللجنة الفنية للحج والعمرة، وزير السياحة الجديد شريف فتحى، دراسة جميع الملفات بشكل جيد، والتواصل مع كل القطاع السياحى بكافة طوائفة، حتى يتمكن من الالمام بكافة المشاكل التى يمر بها القطاع السياحى.

إيهاب عبدالعال

وأكد «عبدالعال» ضرورة الاهتمام بزيادة بأعداد السياح، وهو ما يتطلب مساعدة القطاع الخاص لزيادة الطاقة الفندقية، وهذا يحتاج سرعة تفعيل المبادرة التى سبق وأعلن عنها رئيس الوزراء والتى تم تأجيلها لحين الانتهاء من التعديل الوزارى، وكذلك حل مشكلة الطيران لزيادة الحركة الوافدة للمقصد السياحى المصرى، وأرى أن هذا الملف سيكون واضحًا أمام الوزير خاصة وأنه كان وزيراً سابقاً للطيران وهذا مؤكد يختلف عن منظور وزير السياحة.

وبالنسبة لملف السياحة الثقافية، طالب عضو مجلس إدارة اتحاد الغرف السياحية، بضرورة الاهتمام بها بشكل خاص لما لهذا المنتج من أهمية كبيرة حيث إنه لا توجد دولة مثل مصر تتميز بالسياحة الثقافية والتاريخية، ونأمل من الوزير الاجتماع بالمتخصصين فى هذا القطاع المهم الذى يعد من أكبر مصادر الدخل القومى، حيث تتميز السياحة الثقافية بأنها سياحة عالية الإنفاق وتفوق السياحة الشاطئية.

وفى ملف الحج والعمرة طالب عضو اللجنة الفنية، بسرعة بدء دراسة ما حدث فى موسم الحج الماضى، والرجوع للجنة المختصة لوضع ضوابط تحمى المواطن مما حدث له، علماً أن قطاع السياحة ليس المسؤل عما حدث فى أزمة الحج.

وطالب «عبدالعال» وزير السياحة بالاجتماع مع الغرف السياحية الخمسة والاتحاد لوضع خارطة طريق للعمل سوياً للارتقاء بالقطاع السياحى الذى يقوم على القطاع الخاص وليس الحكومى. 

وفى ملف الحج والعمرة، والذى يشهد أزمات على مر السنين الماضية يطرح باسل السيسى عضو اللجنة الفنية للحج والعمر عددًا من المطالب لتفادى الأزمات فى المواسم القادمة أولها إعلان ضوابط العمرة مبكراً على أن تبدأ بنفس آلية السعودية مع بداية العمرة لتكون مع التوقيتات السعودية وبذلك نبدأ العمل المنظم لسفر المواطنين المصريين دون مخالفة للأنظمة التى تقررها الدولة المصرية ممثلة فى وزارة السياحة.

باسل السيسي

ثانياً.. الإعلان عن نظام الحج بالتوقيت المناسب مع توقيت العمل بالسعودية.

تنظيم عمل فروع الشركات مع وضع المعايير والقواعد لتنظيمها وتوصيف دور ها بما يضمن التزامها بقواعد العمل للشركة ومراجعتها باستمرار.

ونطالب الوزير الاستعانة برؤية الشركات المتخصصة وغرفه الشركات فى وضع الخطط واقرار الضوابط.

وقال الدكتور عاطف عبداللطيف، عضو جمعيتى مستثمرى جنوب سيناء ومرسى علم، من حسن حظ القطاع السياحى أن يتولى وزارة السياحة شريف فتحى وزير السياحة والآثار، فهو ليس بجديد على القطاع السياحى، الى جانب انة سبق وتولى وزارة الطيران فلدية خبرة كبيرة وهذة ميزة مهمة فلن تأتى سياحة بدون طيران فبدون طيران وبدون فكر لن تكون هناك سياحة وهو لدية خبرة تراكمية طويلة فى قطاع الطيران وخبرة قديمة فى مجال السياحة وأهمية أن يكون على تواصل كبير مع وزارة الطيران ووضع خطط مستقبلية فى عالم الطيران. 

الدكتور عاطف عبداللطيف

وطالب «عبداللطيف» وزير السياحة بالنظر فى رحلات الطيران الداخلى، التى تختاج لدراسة تتم بعناية شديدة فى مواعيد الطيران الداخلى، خاصة أن الفترة الماضية كانت هناك صعاب شديدة ومشاكل تواجة السياح فى مواعيد رحلات الطيران الى الاقصر او شرم الشيخ والغردقة، المواعيد الخامسة صباحاً أو الساعة الحادية عشرة مساء مما يؤثر على برامج رحلات السياح، فمن الضرورى النظر فى مواعيد رحلات الطيران الداخلى، وأيضاً تحديث وإعادة النظر فى أسطول النقل السياحى، لأن العدد الموجود غير كاف سواء فى الأتوبيسات أو الليموزين أو الميكروباص، فوجود أسطول نقل جديد مع شبكة الطرق العظيمة الموجودة يساعد أن تكون رحلة السائح آمنة. 

وتابع... وضرورة الاهتمام بمدينة سانت كاترين، لأن توجه الدولة على مشروع التجلى الأعظم، وسانت كاترين فى حاجة إلى رعاية وخطوط طيران وتسويق جيد لوضعها على خريطة السياحة العالمية، أيضاً مدينة مرسى علم محتاجة اهتمام ودفعة قوية لافتتاح الفنادق المغلقة واستكمال المشروعات تحت الإنشاء، وإنشاء مدينة ترفيهية و«داون تاون»، أما مرسى مطروح والعلمين لا يوجد بها طيران بنهاية شهر سبتمبر، فمحتاجين طيران يعمل طول السنة وتسويقها بشكل جيد، وأيضاً الاهتمام بمشروع مسار العائلة المقدسة، حيث يحتاج متابعة من الوزارات المعنية، وطرح الخريطة الاستثمارية للمناطق المحيطة بالمسار.

وأكد «عبداللطيف» أهمية العمالة المدربة بعد أن فقدنا الكثير منها بعد كورونا، فمطلوب عمل برامج تدريبية للكوادر الجديدة لمواكبة الحركة السياحية المتوقعة، وكذلك دورات للمرشدين السياحيين لأنهم الوجهة الأساسية للمجموعات السياحية.

وتابع.. محتاجين تفعيل مبادرة البنك المركزى بفائدة بسيطة لتتمكن الفنادق من استكمالها وإجراء عمليات الاحلال والتجديد أو شراء اتوبيسات جديدة ومراكب لنكون جاهزين لاستقبال الحركة المتوقعة.

ومن جانبه طالب الدكتور وائل زعير، عضو الاتحاد المصرى للغرف السياحية، شريف فتحى وزير السياحة والآثار سرعة التدخل لإنقاذ القطاع السياحى من الكيانات الوهمية بجميع أنواعها، والتى أصبحت مسيطرة على السياحة الداخلية والخارجية من خلال صفحاتهم على الإنترنت ، وشركات الخدمات السياحية التى تنظم رحلات للسياحة الداخلية.

الدكتور وائل زعير

وأكد «زعير» أن ظاهرة الكيانات الوهمية، هى سوق موازية وتهدد السياحة بسبب ما تقوم به من عمليات نصب سواء على الأجانب أو المصريين، وهو ما يؤثر سلباً على سمعة المقصد الساحى المصرى وعلى الشركات المرخصة وعليها رقابة من الدولة، فمن الضرورى تفعيل دور شرطة السياحة ومباحث الإنترنت للقضاء على هذه الظاهرة.

وفيما يخص ملف الحج، طالب «زعير» بتدخل الوزير للحصول على حصة مصر كاملة من الحج، واستحداث برنامج حج لمحدودى الدخل والبسطاء حتى لا يكونوا عرضة للسماسرة والكيانات الوهمية، لمنع تكرار أزمة ما حدث فى موسم الحج الماضى والتى تسببت فى موت المئات، ولتلافى ذلك فى الأعوام القادمة، مؤكداً ضرورة الانتهاء من ضوابط الحج والعمرة مبكراً، حتى تتمكن الشركات من إعداد برامجها مبكراً لمنع لجوء المواطنين إلى الأبواب الخلفية، وبذلك نحمى المواطن من ناحية وتحصل الدولة على حقوقها، وتتمكن الشركات من الحصول على أسعار مناسبة للسكن فى مكة والمدينة المنورة لتتمكن من وضع اسعار مناسبة لبرامجها، وكذلك يمكنها الحصول على مواقع مميزة فى عرفات ومنى، مطالباً بضرورة إعادة النظر فى تعاقدات الحج والخدمات المقدمة من مؤسسة الطوافة للدول العربية.

وطالب تامر نبيل، عضو الجمعية العمومية لغرفة الفنادق، وزير السياحة بضرورة دعم الاستثمار السياحى فى مصر بشكل عام فى جميع المجالات ، بتوفير قروض ميسرة على المستثمرين لبناء غرف فندقية جديدة تستوعب مستهدف الدولة بالوصول إلى ٣٠ مليون سائح بحلول عام ٢٠٣٠. 

تامر نبيل

وأشار «نبيل» إلى أن القطاع السياحى بكل مجالاته يحتاج إلى قروض لمساندته بتفعيل المبادرة التى سبق وأعلن عنها رئيس الوزراء لإجراء عمليات التجديد سواء فى النقل السياحى لتتمكن شركات السياحة من تجديد الأسطول بالكامل، وكذلك تجديد معدات الغوص والمراكب الخاصة بها لنكون جاهزين لاستقبال الزيادة من الحركة الوافد، وبذلك يتم حل ٥٪ من المشاكل.   

فيما طالب محمد عثمان، عضو مجلس إدارة جمعية السياحة الثقافية، وزير السياحة الجديد شريف فتحى، بوضع خطط تسويقية ذات طابع خاص للسياحة الثقافية (الأقصر وأسوان)، وضرورة وجود أچندة ثقافية لا تتغير بمجموعة أحداث فنية وموسيقية تليق بمقام الأقصر، مثلما حدث العام قبل الماضى بدعوة « بوتشيللى» أشهر فنانى الأوبرا فى العالم والتى شهدها ١٧٠ مليون شخص على قناته الخاصة على اليوتيوب خلال شهر واحد فقط.

محمد عثمان

وتابع.. أطالب الوزير أيضاً بالتفكير جدياً بفتح المناطق الأثرية ليلاً، والتى تم إنفاق ٦٢٠ مليون جنيه على إضاءتها مثل وادى الملوك وحتشبسوت وهابو، وذلك لتفادى درجات الحرارة والتى تصل إلى ٥٠ درجة مئوية فى الصيف وتمنع السياح من استكمال زياراتهم فى البر الغربى، الأمر الذى يؤدى إلى ضياع جزء كبير من الدخل القومى المتمثل فى رسوم الدخول للمناطق الاثرية. 

وأكد «عثمان» أهمية التركيز والاهتمام بالاكتشافات الأثرية فى الأقصر وإلقاء الضوء عليها بصورة أفضل، وعمل حملات تعريفية بما تم اكتشافه فى المحافل السياحية، مطالباً بسرعة ضم الذهبيات السياحية وهى الأعلى إنفاقاً إلى منظومة وزارة السياحة، والتفكير جيدًا بأن الأقصر وأسوان أصبحت مقصدًا سياحيًا متميزًا، ويجب أن تكون له أدواته الخاصة، ويكون هناك جزء خاص بالسياحة الثقافية فى المعارض الدولية بجانب السياحة الشاطئية.

وأكد عضو مجلس ادارة جمعية السياحة الثقافية، ضرورة التنسيق بين وزارتى السياحة والرى للانتهاء من مجموعة المراسى التى تربط بين الأقصر والقاهرة لحتمية عودة سياحة الرحلات النيلية الطويلة لما تتميز بها من الإنفاق العالى.

فيما طالب رامى رزق الله، رئيس تسويق شرم الشيخ بضرورة زيادة حملات الدعاية والترويج مع الارتقاء بالمنتج السياحى فى كل الخدمات المقدمة للسائح منذ وصولة المصار وحتى المغادرة على أعلى مستوى من الجودة، لتكون هناك طفرة وزيادة فى أسعار المنتج السياحى المصرى، وهذا لن يأتى إلا بحملات تسويقية فى كل الأسواق لمواكبة التطور السريع فى هذه الصناعة بعدما أثبتت أنها أسرع الطرق لإنقاذ الاقتصاد المصرى.

رامى رزق الله

وتابع ... كما نطالب وزير السياحة بالتعاون مع وزارة الطيران لتكون هناك خطوط مباشرة لشرم الشيخ وليست الشارتر فقط مثل إيچيبت إير وغيرها، لأن هذا يعلو بمستوى السائح القادم لمصر، وبالتالى يمكن رفع الأسعار، إلى جانب الاهتمام الكبير بالتدريب لأنه أحد العوامل المهمة جداً جداً فى مجال السياحة خاصة أن العمالة الفترة الماضية تركت المهنة وتمت الاستعانة بعمالة جديدة، ونطالب بالتعاون بين الوزارة والقطاع الخاص للاهتمام بالتدريب.

مقالات مشابهة

  • وزير السياحة يؤكد إعداد خطة لاستغلال المتاحف وإدارتها
  • وزير السياحة: خطة لاستغلال المتاحف وإدارتها بالشراكة مع القطاع الخاص
  • وزير السياحة: نستهدف الوصول إلى 30 مليون سائح
  • وزير السياحة والآثار: نستهدف الوصول إلى ٣٠ مليون سائح سنوياً
  • الغرف السياحية: مصر استقبلت 14.9 مليون سائح خلال 2023
  • الغرف السياحية: مصر وضعت خططًا استراتيجية للتسويق السياحي السليم (فيديو)
  • بالفيديو.. الغرف السياحية: مصر وضعت خطط استراتيجية للتسويق السياحي السليم
  • السعودية وجهة واعدة سياحية عالمية
  • مجدي شاكر: صورة لـكيم كارديشان تسببت في استرداد مصر أجمل تابوت
  • ملفات شائكة تنتظر شريف فتحى وزير السياحة