"حزب الله" ينعى اثنين من مقاتليه
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
أعلن "حزب الله" اللبناني اليوم الأحد مقتل اثنين من مقاتليه بالقصف الإسرائيلي على جنوب لبنان.
إقرأ المزيدونعى الحزب في بيانه المقاتلين "محمد جودات يحيى علي الهادي مواليد عام 1995 وعباس علي مبارك "أبو هادي" مواليد عام 1990، من بلدة الطيبة في جنوب لبنان".
ونشر الحزب نتائج عملياته أمس السبت التي استهدف من خلالها مواقع الجيش الإسرائيلي عند الحدود اللبنانية الإسرائيلية، وجاء في بيانه: "ففي القطاع الشرقي تم استهداف موقع السمّاقة وموقع الرمتا وموقع السمّاقة في مزارع شبعا اللبنانية بالأسلحة الصاروخيّة وتحقيق إصابات مباشرة".
وأضاف: "في القطاع الغربي، تم استهداف قاعدة خربة ماعر ومستعمرة إيفن مناحم بالأسلحة المناسبة وتحقيق إصابات مباشرة كرد على الاعتداءات الإسرائيلية على القرى والمنازل المدنية وآخرها في بلدتي عيتا الشعب ويارون.
وقال: "تم استهداف تموضع لجنود العدو الإسرائيلي في مستوطنة يرؤون بالأسلحة المناسبة وتحقيق إصابات مباشرة كرد على الاعتداءات الإسرائيلية على بلدة بليدا مساء أمس، وتجمّع لجنود العدو الإسرائيلي في تلّة الكوبرا بالأسلحة الصاروخيّة وثكنة بيرانيت بصاروخَي فلق 1 وإصابتها إصابة مباشرة".
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الحرب على غزة حزب الله طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
المملكة تدين التصعيد الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية
البلاد- الرياض أعربت وزارة الخارجية عن إدانة المملكة واستنكارها بأشد العبارات للتصعيد الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة، واستمرار استهداف المدنيين العزّل ومناطق إيوائهم وقتل العشرات، بما في ذلك استهداف مدرسة دار الأرقم التي تؤوي النازحين في غزة. كما أدانت المملكة استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلية وتدميرها لمستودع تابع للمركز السعودي للثقافة والتراث في منطقة موراج شرق رفح، وما يحتويه من مستلزمات طبية؛ كانت مخصصة لتلبية احتياجات المرضى والمصابين في قطاع غزة. وأوضحت الوزارة، أن غياب آليات المحاسبة الدولية الرادعة للعنف والدمار الإسرائيلي أتاح لسلطات الاحتلال الإسرائيلية وقواتها الإمعان في انتهاكاتها للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، واستمرار غياب آليات المحاسبة الدولية يزيد من حدّة العدوان والانتهاكات الإسرائيلية، ويهدد الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي. وأكدت المملكة مجددًا الأهمية القصوى لاضطلاع الدول الأعضاء في مجلس الأمن بدورهم في وضع حدّ للمأساة التي يعيشها الشعب الفلسطيني الشقيق.