إسطنبول تختار: وجوه جديدة تتنافس على الزعامة
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
في سباق محموم نحو كرسي بلدية إسطنبول، أعلنت عدة أحزاب سياسية في تركيا عن مرشحيها للانتخابات المحلية المزمع إجراؤها في 31 مارس 2024.
في هذا السياق، كشف تحالف “الجمهور”، الذي يجمع بين حزبي العدالة والتنمية والحركة القومية، بالإضافة إلى أحزاب الشعب الجمهوري، “الجيد”، المساواة الشعبية والديمقراطية (DEM)، السعادة، و”الظفر”، عن أسماء مرشحيهم لتولي زمام الأمور في أكبر مدن تركيا.
حتى الآن، الساحة تشهد تنافسًا بين عدة شخصيات بارزة، من بينهم:
أكرم إمام أوغلو، الرئيس الحالي للبلدية والذي يخوض السباق مجددًا عن حزب الشعب الجمهوري.
مراد كوروم، الوجه الذي اختاره تحالف “الجمهور” لتمثيله.
بوغرا قاونجي، الذي يدخل المنافسة عن حزب “الجيد”.
بيرول أيدين، مرشح حزب السعادة الذي يأمل في تحقيق نتيجة إيجابية.
عزمي قرة محمود أوغلو، الذي يمثل طموحات حزب “الظفر” في الانتخابات.
باشاك دميرطاش، التي تحمل لواء حزب المساواة الشعبية والديمقراطية.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا أخبار تركيا اخبار تركيا الانتخابات التركية الانتخابات المحلية التركية انتخابات اسطنبول
إقرأ أيضاً:
متى يكون الكوليسترول الجيد ضاراً؟
اكتشف باحثون أن بعض مكونات ما يسمى بالكوليسترول "الجيد" قد تكون مرتبطة بزيادة انتشار أمراض القلب والأوعية الدموية.
واستخدم فريق البحث من معهد هيوستن ميثوديست للأبحاث، أساليب مبتكرة للتحقيق في دور بعض خصائص البروتين الدهني عالي الكثافة في صحة القلب.
وبحسب "ساينس دايلي"، خلال الفحوصات الروتينية، يتم فحص مستويات الكوليسترول لدى البالغين، والتي تشمل الكوليسترول "الضار" (LDL) والكوليسترول "الجيد" (HDL).
ومع ذلك، لا يولد كل الكوليسترول بنفس الطريقة.
شكلان من الكوليسترولوما هو ليس معروفاً بشكل عام، هو أن كل نوع من الكوليسترول له شكلان: الكوليسترول الحر، وهو نشط ويشارك في الوظائف الخلوية، والكوليسترول المستري أو المرتبط، وهو أكثر استقراراً وجاهزاً للتخزين في الجسم.
ويمكن أن يساهم الكثير من الكوليسترول الحر، حتى لو كان من النوع "الجيد" HDL، في الإصابة بأمراض القلب، كما يقول الباحثون.
الكوليتسرول الحروفي الدراسات المختبرية، اكتشف فريق البحث أن الكوليسترول الجيد HDL مع نسبة عالية من الكوليسترول الحر من المرجح أن يكون مختلًا وظيفياً.
ولإثبات صحة النتائج التي توصلوا إليها وإثبات فرضيتهم، فإنهم الآن في منتصف الطريق لدراسة 400 مريض بالكوليسترول.
وقال الدكتور هنري جيه. باونال المشرف على الدراسة: "النتيجة الأكثر إثارة للدهشة في دراستنا حتى الآن هي وجود رابط قوي بين كمية الكوليسترول الحر في الكوليسترول الجيد، وكمية تراكمه في خلايا الدم البيضاء تسمى البلاعم، والتي يمكن أن تساهم في أمراض القلب".
وفي حين كان يُعتقد سابقاً أن نقل الكوليسترول الحر إلى "الجيد" مفيد لصحة القلب عن طريق إزالة الكوليسترول الزائد من الأنسجة، قال باونال إن بياناتهم تظهر أنه في سياق تركيزات HDL العالية في البلازما، فإن العكس هو الصحيح، حيث يمكن أن يؤدي في الواقع إلى زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.