إسطنبول تختار: وجوه جديدة تتنافس على الزعامة
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
في سباق محموم نحو كرسي بلدية إسطنبول، أعلنت عدة أحزاب سياسية في تركيا عن مرشحيها للانتخابات المحلية المزمع إجراؤها في 31 مارس 2024.
في هذا السياق، كشف تحالف “الجمهور”، الذي يجمع بين حزبي العدالة والتنمية والحركة القومية، بالإضافة إلى أحزاب الشعب الجمهوري، “الجيد”، المساواة الشعبية والديمقراطية (DEM)، السعادة، و”الظفر”، عن أسماء مرشحيهم لتولي زمام الأمور في أكبر مدن تركيا.
حتى الآن، الساحة تشهد تنافسًا بين عدة شخصيات بارزة، من بينهم:
أكرم إمام أوغلو، الرئيس الحالي للبلدية والذي يخوض السباق مجددًا عن حزب الشعب الجمهوري.
مراد كوروم، الوجه الذي اختاره تحالف “الجمهور” لتمثيله.
بوغرا قاونجي، الذي يدخل المنافسة عن حزب “الجيد”.
بيرول أيدين، مرشح حزب السعادة الذي يأمل في تحقيق نتيجة إيجابية.
عزمي قرة محمود أوغلو، الذي يمثل طموحات حزب “الظفر” في الانتخابات.
باشاك دميرطاش، التي تحمل لواء حزب المساواة الشعبية والديمقراطية.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا أخبار تركيا اخبار تركيا الانتخابات التركية الانتخابات المحلية التركية انتخابات اسطنبول
إقرأ أيضاً:
الفنون الشعبية الإماراتية تستقطب زوار موسم طانطان
استقطبت الفنون الشعبية والتراثية في جناح دولة الإمارات بموسم طانطان بالمملكة المغربية المقام خلال الفترة من 26-30 يونيو الجاري، أعداداً كبيرة من الزوار، للتعرف على التنوع الثقافي الأًصيل الذي تزخر به الدولة.
وعرضت الفرق المشاركة باقة متنوعة من الفنون الفلكلورية والأدائية التقليدية بإتقان عال، لترسم في مجملها لوحة فنية إبداعية تعكس صورة حقيقية وواقعية عن التراث الإماراتي.
وتقدم فرق الفنون الشعبية يومياً خلال المهرجان عدداً من اللوحات الجماعية والفردية أبرزها فن العيالة، كما تقدم الفرق الشعبية في الساحة المتوسطة للجناح الإماراتي فن إلقاء شعر المدح والفخر واستنهاض الهمم، المعروف باسم "العازي" الذي يُعد من فنون الشعر الشعبي القديمة والشهيرة في الإمارات، وأحد أبرز الفنون التراثية التي عرفها المجتمع الإماراتي.
أخبار ذات صلةكما يقدم الجناح العديد من الفنون الشعبية الأصيلة وتتمثل في الأهلة والرزفة (الحربية)، النهمة البحرية، الجلسة الشعبية، ومن فنون الأداء الفردية المنكوس، التغرودة، الونّة، الردح، الشلة.
ويُعد فن المنكوس أحد ألحان الشعر النبطي الطويلة، أما التغرودة فهي أحد أنواع الشعر البدوي الشعبي الذي يؤلفه الشعراء، ويؤديه الرجال الرُحل على ظهور الإبل، حيث يقوم المؤدي الرئيسي بغناء البيت الأول، ثم ترد عليه المجموعة الأبيات الأخرى، وقد تُنشد هذه القصائد أثناء حفلات السمر في المناسبات الاجتماعية المختلفة، من دون استخدام أي نوع من الآلات الموسيقية.
فيما يُعد فن الحداء من التعابير الشفهية التقليدية المستخدمة في بعض مناطق الجزيرة العربية للتواصل بين الإبل وراعيها، ويُتغنى بأشعار ذات أوزان خفيفة وألحان تتفاعل معها الإبل، أما اليوم فبات نوعاً من الفن الذي يستعرض في المهرجانات التراثية من أجل استدامته وتوريثه للأجيال القادمة.
المصدر: وام