عبدالله فلاته: وضع الاتحاد الله يستر الوضع الحالي لا يسر .. فيديو
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
ماجد محمد
تحدث الناقد الرياضي عبد الله فلاته عن فريق نادي الاتحاد وأحواله في الفترة الأخيرة، مؤكدًا أن الوضع لا يسر.
وقال فلاته خلال ظهوره على برنامج أكشن مع وليد:” وضع الاتحاد “الله يستر”، الوضع الحالي لا يسر.”
وأضاف بسخرية :” نحتاج لتعلم الإسبانية والبرتغالية لضمان وصول الرسائل والتوجيهات بوضوح لهم”، في إشارة منه للقيادة الإدارية والفنية للنادي.
وتابع :” لابد أن يكون في تصحيح داخل إدارة الاتحاد، ما يفعله الرئيس التنفيذي لنادي الاتحاد والمدير الفني للفريق لا يبشر بالخير، والمشكلة أننا لا نستطيع حتى التواصل معهم أو فهمهم.
يُذكر أن الاتحاد يقبع في المركز السابع بترتيب دوري روشن، كما أنه خرج من كأس العالم للأندية في وقت مبكر وفشل في المنافسة على لقبه.
عبدالله فلاته: وضع الاتحاد "الله يستر" .. الوضع الحالي لا يسر ، نحتاج لتعلم الاسبانية والبرتغالية لايصال الرسالة لهم #أكشن_مع_وليد
يعرض الآن مجاناً على شاهدhttps://t.co/5ksopgWsDT pic.twitter.com/ImFxX2EbcP
— أكشن مع وليد (@ActionMa3Waleed) February 3, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد الرئيس التنفيذي القيادة الإدارية المدير الفني لا یسر
إقرأ أيضاً:
مفتي الجمهورية: الفتوى في الإسلام ليست من حق أي شخص ولها أدوات معينة.. فيديو
قال الدكتور نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، إن التيارات التى تعمل على وأد النفس الإنسانية تعطى لأنفسها حق من حقوق لله وهذا يتحقق فيه قول الله: «يفترون على الله الكذب».
وتابع المفتي في حوار خاص مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج على مسئوليتي المذاع على قناة صدى البلد، «عندما نتحدث عن الله بما لا نعلم أو بغير مراد الله فهي قضية خطيرة جدا لأنه تجاوز للحدود البشرية ».
وأشار الدكتور نظير عياد، إلى أن البعض يقوم بأعمال تخريب تحت ستار الدين وهذا لا يمثل الدين وإدعاء مكذوب، فالدين الإسلامي الحقيقي يُحقق الخير للناس في الدنيا والفلاح في الآخرة.
وأوضح مفتي الجمهورية، أن المؤسسات الدينية لها أذرع كثيرة عبر مئات الآلاف من المساجد تضم أئمة وخطباء أكفاء من أسوان إلى الإسكندرية، حيث تم تعيين خطباء للمساجد، ويوجد 250 لجنة فتوى من خريجي الأزهر الشريف؛ للرد على أسئلة المواطنين على مستوى المحافظات.
وأكد الدكتور نظير عياد، أن الفتوى في الدين مسئولية وأمانة لا يدرك أهميتها إلا من عاش المراحل التعليمية والآلية التى يتم إعدادها لهذه المهمة، مردفًا: «ليس أي شخص له حق الفتوى لأن لها أدوات معينة وإعداد خاص لمن يتصدى لها».
واختتم المفتي: يجب أن تكون الفتوى مناسبة للواقع ولا يلزم عنها هدم نص دينى أو خروج عن ركن من أركان الشرع، فنحن أمام منظومة متكاملة في الفتوى وأخطرها أن يكون المفتي مدركا لما يقوله الشارع.