محطات فنية من حياة نادية لطفي في ذكرى رحيلها.. التحقت بالفن صدفة (فيديو)
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
عرض برنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين محمد عبده ومنة الشرقاوي، تقريرا تلفزيونيا بعنوان «في ذكرى وفاتها.. محطات فنية في حياة الفنانة نادية لطفي».
وتحل اليوم الذكرى الثالثة لوفاة نادية لطفي التي رحلت عن عالمنا في مثل هذا اليوم الرابع من فبراير عن عمر يناهز الـ86 عاما، بعد أن قدمت عشرات الأعمال الفنية المميزة.
والتحقت بمجال الفن عن طريق الصدفة، فقد كان والدها صديقا للمنتج السينمائي خان خوري، بحسب التقرير والذي أشار إلى أن نادية لطفي ولدت في 3 يناير عام 1937 وتعود لأصول صعيدية رغم ملامحها الأوروبية، أما والدتها، فهي من محافظة الزقازيق، والتحقت بمجال الفن عن طريق الصدفة، فقد كان والدها صديقا للمنتج السينمائي خان خوري.
اختارت لنفسها اسمها الفنية نادية لطفيوأشار التقرير إلى أن الفنانة كثيرا ما كانت تذهب لزيارة مواقع التصوير، حتى قابلت المخرج رمسيس نجيب في حفل عيد ميلاد بمنزل المنتج جان خوري، وعرض عليها التمثيل في أحد أفلامه وبذلك، حصلت على أول أدوارها في فيلم سطان مع النجم فريد شوقي عام 1958، واختارت لنفسها اسمها الفنية نادية لطفي على اسم شخصية بطلة رواية إلا أنا للكاتب إحسان عبدالقدوس، وقدمت في الفيلم دور صحفية بإتقان، ما دفع البعض إلى الاعتقاد بأنها تعمل في الصحافة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نادية لطفي نادیة لطفی
إقرأ أيضاً:
صوت خالد بـ سماء التلاوة.. محطات في حياة الشيخ الطبلاوي
أحيا برنامج «صباح الخير يا مصر»، تقديم الإعلاميين رجائي رمزي ودينا شرف عبر القناة الأولى والفضائية المصرية، ذكرى ميلاد الشيخ الطبلاوي وذلك من خلال تقرير تليفزيوني بعنوان «اليوم ذكرى ميلاد الشيخ الطبلاوي.. صوت خالد في سماء التلاوة».
ذكرى ميلاد الشيخ الطبلاويوأشار التقرير إلى أن اليوم تحل ذكرى ميلاد الشيخ محمد محمود الطبلاوي، القارئ الفذ الذي وصفه الكاتب الراحل محمود السعدني بأنه آخر حبة في مذبحة دولة التلاوة، ليصبح واحدا من أشهر قراء القرآن الكريم في مصر والعالم العربي والإسلامي.
الشيخ الطبلاوي.. رحتله مع القرآنوأضاف أن الشيخ الطبلاوي بدأ رحتله مع القرآن في سن الرابعة عندما حرص والده على تعليمه أصول الدين الحنيف، فالحقه بكتاب القرية ليكون من حفظة كتاب الله، وفي الكتاب أتم الشيخ الطبلاوي حفظ القرآن الكريم وتجويده وهو في العاشر من عمره.
وتابع بأنه رغم إتمامه الحفظ لم يقطع تواصله مع الكُتاب، بل واصل مراجعة القرآن بشكل منتظم حيث كان يعود مرة كل شهر لمراجعة ما حفظه مما ساهم صقل مهاراته وتثبيت إتقانه.
أول أجر حصل عليه 5 قروشوأوضح أن الشيخ الطبلاوي كانت قيمة أول أجر حصل عليه 5 قروش من عمدة قريته، ومع الوقت بدأ صوته يجذب الناس إليه حتى أصبح معروفا في الأوساط الدينية.