ترامب يثير الجدل بصورة مع نجم الروك إلفيس.. ما القصة؟
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
أثارت صورة للرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب الكثير من الجدل وقد حازت على إعجابات العديد من متابعيه ، ليرد البعض بتعليقات طريفة، وقد توالت العديد من التعليقات الأخرى التي تعد مؤيدة لترشحه والتي تتوقع فوزه في الانتخابات الرئاسية المقبلة وذلك في نوفمبر 2024.
. شاهد
وقد داعب ترامب العديد من متابعيه عبر "إنستجرام" وذلك من خلال القيام بإعادة نشر صورة تجمع بين وجهه ووجه ونجم الروك" إلفيس بريسلي.
وقد نشر ترامب الصورة وذلك مرفقة بتعليق: "لسنوات عديدة كان الكثير من الناس يقولون إنني وإلفيس متشابهان والآن قد انتشرت هذه الصورة في كل مكان.. ماذا تعتقدون؟"
وقد حازت الصورة التي نشرها ترامب بإعجابات الكثير من متابعيه ، فيما قد رد المتابعون ببعض التعليقات اللطيفة، والتي تعد أطرفها : "أنتم الاثنين ملوك"، فيما قد رد آخر: “نحبك و لكنك لست بوسامة إلفيس”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دونالد ترامب الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية المقبلة ترامب
إقرأ أيضاً:
“واشنطن بوست” تعلق على صورة البابا فرانسيس في المستشفى
#سواليف
علقت صحيفة “واشنطن بوست” على الصورة التي نشرها #الفاتيكان للبابا فرنسيس وقالت إنها ليست أمامية، ربما لأن الفاتيكان لا يزال يعارض التقاط صور واضحة للبابا المريض.
ولفتت الصحيفة إلى أن في الصورة، يظهر #البابا_فرانسيس منحنيا قليلا في كرسيه المتحرك، مرتديا ثيابا بيضاء ووشاحا أرجوانيا أمام مذبح في مستشفى روما حيث كان مريضا منذ 14 فبراير، مشيرة إلى أن الصورة ليست أمامية ربما لأنه لا يزال من غير المقبول في الفاتيكان التقاط صور واضحة للبابا وهو في حالة مرض.
وأفادت بأن الصورة التي شاركها الفاتيكان يوم الأحد، وهي الأولى للبابا منذ دخوله المستشفى قيل إنها التقطت في وقت سابق من اليوم، عندما كان البابا، وفقا للمسؤولين، يحتفل بالقداس في كنيسة جناحه بالمستشفى حيث كان يواجه أسوأ أزمة صحية في فترة حبريته، مبينة أنه لا يوجد أي شخص آخر في الصورة ولا توجد علامات على أنابيب أو قناع أكسجين، بينما البابا موجود في الجانب المقابل للمكان الذي يقف فيه الكاهن عادة لإقامة القداس.
مقالات ذات صلة رجل يعود إلى الحياة في مشرحة بأذربيجان 2025/03/17واعتبرت الصحيفة الأمريكية أن الصورة كانت بمثابة جائزة ترضية، لافتة إلى أن التوقع كان مرتفعا يوم الأحد بأن يظهر البابا علنا لأول مرة منذ دخوله المستشفى في روما قبل شهر.
وفي آخر تحديث صحي من الفاتيكان مساء الأحد أشار إلى أن حالته “مستقرة”، مع ملاحظة أنه يواصل جلسات العلاج التنفسي والحركي. ولم يكن لديه زوار وقضى اليوم في الصلاة والراحة وأداء “قليل من العمل”.
ورغم الضغط الإعلامي الشديد، امتنع الفاتيكان عن توزيع أو السماح بتصوير البابا المريض. بدلا من ذلك، أصدر تقارير مفصلة عن حالته الصحية ووصف عدة لقاءات بين البابا وكبار رجال الدين، بالإضافة إلى لقاء مع رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني في بداية إقامته في المستشفى.
وحسب الصحيفة فإن غياب الصور جعل البابا هدفا لصور مزيفة وادعاءات كاذبة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث نشر بعض المنشورات ادعاءات بأن البابا قد يكون مات.