البوابة:
2025-04-17@12:57:25 GMT

جائزة العويس الثقافية تفتح باب الترشح للدورة الـ 19

تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT

جائزة العويس الثقافية تفتح باب الترشح للدورة الـ 19

البوابة - أعلنت مؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية عن فتح باب الترشح للدورة الـ19 (2024 ـ 2025) اعتباراً من الأول من فبراير 2024 وحتى الأول من أغسطس المقبلين.

جائزة العويس الثقافية تفتح باب الترشح للدورة الـ 19

وتهدف جائزة سلطان بن علي العويس، التي أسسها الشاعر الراحل سلطان بن علي العويس عام 1987 وتبلغ قيمتها الإجمالية 600 ألف دولار بواقع 120 ألف دولار في كل حقل، إلى تشجيع وتكريم الأدباء والكُتّاب والمفكرين والعلماء العرب، اعتزازاً بدورهم في النهوض الفكري والعلمي في مجالات الثقافة والأدب والعلم في الوطن العربي.

وتنقسم الجائزة إلى خمسة حقول: الشعر، القصة والرواية والمسرحية، الدراسات الأدبية والنقد، الدراسات الإنسانية والمستقبلية، إضافة إلى جائزة الإنجاز الثقافي والعلمي، إذ تخضع الحقول الأربعة الأولى للتحكيم، بينما لا تخضع جائزة الإنجاز الثقافي والعلمي لمعايير التحكيم، إذ يتم من قِبل مجلس أمناء المؤسسة، اختيار شخصية ثقافية أو علمية أو عامة أو مؤسسة تركت بصمة وأثراً في الحياة الثقافية.

يذكر أنه قد فاز في الدورة السابقة كل من الشاعر حسن طلب في حقل الشعر، والقاص أمين صالح في القصة والرواية والمسرحية، والمفكر عبدالسلام بنعبد العالي في الدراسات الإنسانية والمستقبلية، والناقد عبدالله إبراهيم في الدراسات الأدبية والنقد.

عن العويس الثقافية

اعتزازاً بالأدباء والمفكرين والعلماء العرب وترسيخاً للأمل المعقود عليهم، وتعظيماً لشأنهم وتكريماً وتشجيعاً لهم للمضي قدماً في سبيل العمل الجاد والهادف للنهوض الفكري بالأمة العربية فقد قرر الشاعر «سلطان بن علي العويس» تأسيس جائزة دائمة بتاريخ 17 ديسمبر 1987، تحمل اسمه وتكون لها استقلالية لتكريم الأدباء والمفكرين العرب.

وقد احتضن اتحاد كتاب وأدباء الإمارات الإرهاصات الأولى لهذه الجائزة، وتشكلت أول أمانة عامة بإشراف اتحاد كتاب وأدباء الإمارات، وفي عام 1992 تحولت الجائزة إلى مؤسسة ثقافية مستقلة تحت اسم «مؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية» حيث أُشهرت المؤسسة رسمياً بموجب المرسوم الأميري رقم 4 لسنة 1994، بتاريخ 21/3/1994، الصادر من ديوان صاحب السمو الشيخ مكتوم بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة – رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي.

المصدر: اليوم السابع

اقرأ أيضاً:

أفضل روايات الكاتب المصري إحسان عبد القدوس

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: جائزة العويس الثقافية العويس الثقافية العویس الثقافیة

إقرأ أيضاً:

مقترح برلماني بقصر الترشح لعضوية البرلمان على المؤهلات العليا

أعلنت مي أسامة رشدي، عضو مجلس النواب، اعتزامها التقدم بإجراء تعديلات تشريعية، على شروط الترشح لعضوية مجلس النواب، على أن يكون قاصرًا على حملة المؤهلات العليا فقط كشرط أساسي، بدلًا مما هو معمول به بأن يكون حاصلًا على شهادة إتمام مرحلة التعليم الأساسي.

وقالت النائبة، في تصريحات لها اليوم، أن فلسفة مطلبها ترتكز على ما تتطلبه مقتضيات المرحلة القادمة إذ نحن بصدد مرحلة هامة وفارقة في تاريخ مصر الحديث، إيذانًا ببدء عهد الجمهورية الجديدة والتي تواكب العصر وتساير التطور الرهيب الذي تشهده مختلف مجتمعات العالم، وهو ما يتطلب معها تغيرًا جذريًا في كل المجالات التي تمس صميم المجتمع المصري.

وأوضحت "رشدي"، أن الجمهورية الجديدة في مصر تتشابه مع الجمهورية الجديدة في فرنسا، فعندما اُطلق هذا المصطلح في حقبة الخمسينيات من القرن الماضي بمعرفة عدد من الساسة والمفكرين الفرنسيين وذلك على مرحلة زمنية جديدة في عمر الدولة الفرنسية، والتي مثلت رغبة حقيقية في إحداث التغيير الجذري الذي يؤدي إلى غايات التقدم الإنساني على جميع الأصعدة سياسيًا واقتصاديًا واجتماعيًا.

وأكملت، أن مصطلح "الجمهورية الجديدة" عندما اُطلق أول مرة من جانب الرئيس السيسي، انصرفت أذهان عموم المصريين نحو العاصمة الإدارية، غير أن مفهوم الجمهورية الجديدة أعمق وأشمل، تعني جمهورية جديدة سياسيًا واقتصاديًا واجتماعيًا.

وشددت مي رشدي، على أن الجمهورية الجديدة تحتاج طريقة تفكير جديدة أيضًا، ليست نمطية كما كان في العصور السابقة، تحتاج عقولًا جديدة، كما أن المشرع اشترط على راغبي الترشح لمجلس الشيوخ والرئاسة على أصحاب المؤهلات العليا، وهو أمر أيضًا معمول به في مختلف برلمانات العالم.

وأشارت إلى أن مطلبها بإعادة النظر في شروط الترشح لعضوية مجلس النواب، وجعله قاصرًا على حملة المؤهلات العليا بدلًا من الحصول على شهادة إتمام مرحلة التعليم الأساسي، تتطلبه مقتضيات المرحلة ويتماشى مع فلسفة جمهوريتنا الجديدة، فإذا رجعنا إلى تاريخ وضع شرط الحصول على شهادة إتمام مرحلة التعليم الأساسي سنجد أنه يعود إلى عام 1952 وما قبل ذلك بكثيرًا، عندما راعى المشرك آنذاك الظروف المجتمعية لاسيما التعليمية، فلم يكن الحق في التعليم مُتاحًا أمام الجميع.

وأردفت النائبة مي رشدي، إننا الآن في عصر التطور التكنولوجي حيث أن العالم أصبح قرية صغيرة، ولم يعد التعليم كما كان في الخمسينيات، بل أصبح لدينا وفرة مأهولة في الحاصلين على شهادات الدكتوراه، وخريجي الجامعات الأجنبية.

ولفتت إلى أن نائب البرلمان هو بمثابة رجل دولة، ومهامه من رقابة وتشريع تتطلب أن يكون عضو المجلس على وعي ودراية كاملة وعلى إلمام بالتحديات التي تواجه بلدنا على الصعيد الخارجي والداخلي، ومن ثم كل هذه الأمور تتطلب أن نكون أمام نائب برلمان عصري.

مقالات مشابهة

  • الوطني للأرصاد: استكمال مرحلة تقديم المقترحات البحثية الأولية للدورة السادسة من «الإمارات لبحوث علوم الاستمطار»
  • اتحاد الكتاب العرب في سوريا يعلن تشكيل هيئته الإدارية الجديدة
  • للنظام القديم.. جدول امتحانات الثانوية العامة 2025 للقسمين الأدبي والعلمي
  • عياد: مستعدون لتقديم كافة أشكال الدعم الشرعي والعلمي للمسلمين في صربيا
  • مقترح برلماني بقصر الترشح لعضوية البرلمان على المؤهلات العليا
  • Ooredoo: الإطلاق الرسمي لمسابقة “نجمة الإعلام” في طبعتها الـ 18
  • “دبي للصحافة” يفتح باب المشاركة بـ”جائزة رواد التواصل الاجتماعي العرب”
  • «دبي للصحافة» يفتح باب المشاركة في «جائزة رواد التواصل العرب»
  • «دبي للصحافة» يفتح باب المشاركة في جائزة رواد التواصل الاجتماعي العرب
  • الأمير فيصل بن خالد بن سلطان يهنئ جمعية “معافى” بمناسبة حصولها على جائزة عربية في مكافحة التبغ