أول ظهور لـ منير مكرم بعد وفاة والده.. صور
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
حرص الفنان منير مكرم على حضور احتفالية نقابة المهن التمثيلية بليلة فى حب رسول الله والذى قام بإحيائها الشيخ ياسين التهامى ليسجل الظهور الأول له بعد وفاة والده.
استقبل الفنان منير مكرم، واجب العزاء في والده، مساء اليوم، في كنسية مارجرجس في شبرا، بحضور عدد من نجوم الفن.
وشهد عزاء والد منير مكرم، حضور عدد من الفنانين، أبرزهم الفنان أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية، والفنانة نهال عنبر عضو مجلس إدارة نقابة المهن التمثيلية.
وأقيم الخميس 25 يناير، قداس صلاة جنازة والد الفنان منير مكرم، وذلك بعدما أعلن وفاة والده عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”.
وكتب منير مكرم “توفي والدي مكرم.. الدوام لله”.
منير مكرميذكر أن الفنان منير مكرم، قال إن الفن مهنة صعبة وليس لها أمان، وأن بدايات الفن معروفة، وأيضا النهايات، وأن النهايات قد ترجع إلى البدايات، فليس هناك شيء ثابت في الفن، قائلا: "لو دامت لغيرك؛ مكنتش هتجيلك، فيجب الاحتراس في هذه المهنة".
وأكد منير مكرم، خلال تصريحات تليفزيونية، أنه لم يندم على شيء في حياته، ولكنه كان يتمني أن يلتحق بمعهد التمثيل، مشيرا إلى أن التحاقه بالمعهد كان يضيف له الكثير.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: منير مكرم الفنان منير مكرم الشيخ ياسين التهامي نقابة المهن التمثيلية وفاة والد منير مكرم الفنان منیر مکرم
إقرأ أيضاً:
غرداية.. وفاة التلميذ مهدي بعد تعرضه لحادث أليم خلال حصة دراسية
هزت ولاية غرداية حادثة أليمة وأثارت الحزن والأسى، وذلك بوفاة التلميذ مهدي السبتي بن بالحاج، الذي كان يدرس في السنة الرابعة إبتدائي في مدرسة الحاج صالح بابكر بغرداية، وذلك بعد تعرضه لحادث أليم خلال الحصة الدراسية .
وحسب تصريح والد الفقيد السبتي بالحاج، فقد وقع الحادث يوم 27 نوفمبر الماضي أثناء الحصة المسائية لمادة اللغة الإنجليزية وأوضح والد مهدي أن إبنه أسقط قلمه على الأرض، وعند محاولته التقاطه، اعتقدت المعلمة أنه يلعب فقامت بضربه بمسطرة وبيدها على مستوى الرأس، بالقرب من الأذن .
وعند عودته إلى المنزل، لاحظت والدته آثارًا على رأسه، وعند استفسارها، أخبرها بأن المعلمة هي من ضربته. منذ ذلك الحين، بدأ الطفل يعاني من آلام مستمرة في الرأس، مما اضطره إلى التغيب عن الدراسة في اليوم التالي .
والد التلميذ قدم شكوى لإدارة المدرسة كما قام مباشرة بعرضه على الأطباء، إلا أن الآلام استمرت وزادت حدتها يوم بعد يوم وزيارة عدة أطباء متخصصين ، مما استدعى تدخلًا طبيا عاجلا.
إدارة المدرسة وجمعية أولياء التلاميذ كانت في تواصل شبه يومي مع والد التلميذ.
وحسب والد التلميذ، قامت المعلمة بزيارة إلى منزلهم والتقت بالتلميذ ووالديه، حيث طلبت السماح وأعربت عن أسفها لما حدث. وأوضحت أن ضربها للتلميذ لم يكن عن قصد و لم يكن بنية الإيذاء .
وفي ظل تفاقم حالته الصحية ودخوله في غيبوبة، أُجريت له عمليتان جراحيتان في الرأس بمستشفى بالبليدة، ورغم الجهود الطبية، إلا أن مشيئة الله قضت بأن يرحل التلميذ مهدي السبتي اليوم الخميس إلى جواره بعد صراع مؤلم مع المرض.
للعلم أن مدير التربية لولاية غرداية زار التلميذ في مستشفى البليدة.
في انتظار التقارير والتحريات التي ستقدمها الجهات الأمنية والطب الشرعي .
هؤلاء هم المسيرية يا مختار يا محتار !!