لبنان ٢٤:
2025-03-04@12:22:54 GMT

هذا ما فعلته إسرائيل بشأن نصرالله.. تقرير يعلن!

تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT

هذا ما فعلته إسرائيل بشأن نصرالله.. تقرير يعلن!

نشر موقع "واللا" الإسرائيليّ تقريراً تحدث فيه عن "حرب عقول" بين قائد المنطقة الشمالية في الجيش الإسرائيلي أوري غوردين والأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصرالله.

وأشار الموقع في تقريره الذي ترجمهُ "لبنان24" إلى أن "غوردين لا يصرّ فقط على إعداد قواته للحرب ضد الحزب في لبنان، بل أيضاً على حرمان نصرالله من القدرة على تقييم طبيعة ردود أفعال الجيش الإسرائيلي وموقفه".



ونقل "واللا" عن مصدرٍ عسكري كبير في إحدى كتائب الإحتياط الإسرائيلية قوله إنّ "القيادة الشمالية في الجيش الإسرائيلي تحاول أن تنسف كل التنبؤات التي قد تكون مرتبطة بها"، وأضاف: "لا توجد معادلات ثابتة.. كل يوم يمكن أن يكون لقسم أو قيادة عسكرية إستجابة أو مبادرة من نوع مختلف. من المستحيل أن يفهم حزب الله أن هناك قواعد للعبة، ولهذا السبب ندمر البنى التحتية ونقتل قادته وناشطيه".

بدوره، قال ضابط احتياط كبير آخر إنّ "عمليات إسرائيل في جنوب لبنان تُبقي عناصر حزب الله بعيداً عن الخط الحدودي"، معتبراً أن تلك العمليات تُقلل من قدرة الحزب على تنفيذ هجوم مفاجئ على المستوطنات الإسرائيلية القريبة من السياج، إلا أنها في الوقت نفسه لا تمنع حصول هذا الهجوم".

ورأى الضابط أن أمر الهجوم هو "مهم جداً بالنسبة للحزب"، مؤكداً أنّ "المهام أصبحت أكثر تعقيداً لأن العدو يرصد ويستقي الدروس من عمليات الجيش الإسرائيلي، في حين أن الطقس صعب ومعقد للغاية".

من جهته، يقول قائد سرية إحتياط آخر إن "الدمار في المستوطنات والشوارع الفارغة، والمناطق غير المزروعة، ليس إلا جزءا من قصة هذه الحرب المحدودة. كل ما هو على الحدود حتى الآن هو عرض ترويجي، ونعلم جميعاً أنه خلف خط الحدود، ينتظر الآلاف من مقاتلي قوة الرضوان المدربين والمجهزين الأمر بالذهاب إلى الحرب، فهل الجيش الإسرائيلي في القطاع الشمالي قادر على صد هؤلاء؟"

يكشف القائد العسكري إنه "لا يوجد خط حدودي مستقر مع لبنان لأسباب عديدة أبرزها الطقس الذي لا يؤدي إلا إلى تفاقم الوضع"، وأضاف: "ما يعقد مهمة الدفاع هو أنك لا تكاد ترى شيئاً، والسؤال الكبير ليس كيف تصد قوة الرضوان خلال مرحلة الهجوم، بل كيف تعيد السكان إلى منازلهم في الشمال مع العلم أن حزب الله في لحظة قدومه إلى إسرائيل، سيحاول اختطاف أطفال وقتل عائلات مثلما فعلت حركة حماس يوم 7 تشرين الأول الماضي". المصدر: ترجمة "لبنان 24"

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: الجیش الإسرائیلی حزب الله

إقرأ أيضاً:

الجيش الاوكراني يعترف بتكبده خسائر فادحة في الحرب ضد روسيا

أقر الجيش الأوكراني بتكبده خسائر بشرية عقب ضربة صاروخية روسية استهدفت ساحة تدريب عسكرية في منطقة دنيبروبتروفسك، على بُعد يتراوح بين 100 و130 كيلومترًا من خطوط الجبهة.

وأكدت القيادة العسكرية الأوكرانية، في بيان نُشر عبر صفحتها الرسمية على موقع "فيسبوك"، وقوع قتلى وجرحى جراء الهجوم الذي وقع يوم السبت الماضي، دون الإفصاح عن أرقام دقيقة لعدد الضحايا.

وكانت وسائل الإعلام قد أفادت سابقًا بحدوث خسائر فادحة نتيجة الهجوم. 

ووفقًا لما ذكره إيهور موسيتشوك، النائب السابق في البرلمان الأوكراني والمقيم في المنفى، فقد قُتل 32 جنديًا وأُصيب 153 آخرون.

يأتي هذا التطور في ظل استمرار التصعيد العسكري بين الطرفين، وسط تزايد حدة المواجهات على مختلف الجبهات.

ويشهد الصراع الأوكراني الروسي، الذي اندلع في فبراير 2022، تحولات متسارعة مع استمرار الضربات الجوية والمعارك البرية بين القوات الروسية والأوكرانية. 

وبينما تسعى كييف للحصول على دعم عسكري إضافي من حلفائها الغربيين، تواصل موسكو تكثيف عملياتها العسكرية، مستهدفة مواقع استراتيجية لتعزيز مكاسبها على الأرض.

وتؤثر الحرب بشكل مباشر على المشهد السياسي والاقتصادي العالمي، إذ أدت العقوبات الغربية المفروضة على روسيا إلى تصاعد التوترات الجيوسياسية، فيما تواجه أوروبا تحديات متزايدة في تأمين إمدادات الطاقة، وسط مخاوف من تداعيات طويلة الأمد لهذا الصراع على الاستقرار الدولي.

مقالات مشابهة

  • إسرائيل تعلن اغتيال مسؤول في حزب الله بجنوب لبنان
  • إسرائيل تغتال مسؤولا كبيرا في حزب الله
  • سر الاستقواء الأمريكي – الإسرائيلي
  • الجيش الاوكراني يعترف بتكبده خسائر فادحة في الحرب ضد روسيا
  • تقرير صيني يحذر من عودة اعمال انتقامية كبيرة لـ”الحوثيين” اذا استأنفت “إسرائيل” عدوانها على غزة
  • الجيش الإسرائيلي يعلن قصف زورق قبالة سواحل خان يونس
  • الأمم المتحدة تندد باستخدام الجيش الإسرائيلي للأسلحة في الضفة الغربية
  • حزب الله تقبل التعازي باستشهاد نصرالله وصفي الدين في النبطية
  • رسائل من لبنان إلى إيران.. مضمونها قاسٍ وتقرير اسرائيلي يكشفها
  • بالفيديو.. نصرالله في المدينة الرياضية!