التوقيع على 12 اتفاقية بين المؤسسات الجزائرية والصينية
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن التوقيع على 12 اتفاقية بين المؤسسات الجزائرية والصينية، انطلقت، صبيحة اليوم الأربعاء بالعاصمة الصينية بكين، أشغال منتدى الأعمال الجزائري الصيني بحضور رجال أعمال جزائريين وصينيين.ويسمح المنتدى .،بحسب ما نشر الجزائر اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات التوقيع على 12 اتفاقية بين المؤسسات الجزائرية والصينية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
انطلقت، صبيحة اليوم الأربعاء بالعاصمة الصينية بكين، أشغال منتدى الأعمال الجزائري الصيني بحضور رجال أعمال جزائريين وصينيين.
ويسمح المنتدى بعرض وبحث فرص الشراكة والاستثمار بين البلدين, ومن المنتظر أن يتم خلال المنتدى التوقيع على 12 اتفاقية بين المؤسسات الجزائرية والصينية.
وأكد رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون يؤكد في رسالته إلى منتدى الأعمال الجزائري – الصيني أن المجال مفتوح للشراكة والاستثمار في الجزائر، أمام رجال الأعمال الصينيين في كل القطاعات, معربا في رسالته التي قرأها وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج عن تمنياته بمزيد من القوة والصلابة للصداقة الجزائرية – الصينية
ويشارك في أشغال منتدى الأعمال الجزائري – الصيني بالإضافة إلى الوفد الوزاري الهام الذي يرافق رئيس الجمهورية في زيارة الدولة التي يقوم بها إلى جمهورية الصين الشعبية، عدد من مسؤولي المؤسسات والمجمعات الاقتصادية الوطنية العمومية والخاصة، بالإضافة إلى المتعاملين الاقتصاديين والمستثمرين الصينيين المنتدى يبحث فرص شراكة جديدة وتطوير مشاريع مشتركة بين الجزائر والصين في مختلف المجالات سيتم خلال المنتدى التوقيع على 12 اتفاقية بين المؤسسات الصينية والجزائريةالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
عبدالباري طاهر: التوقيع على خريطة الطريق في اليمن مرتبط بصراع الإقليم وتوجهات ترامب ونتنياهو
قال نقيب الصحافيين اليمنيين الأسبق، المفكر عبدالباري طاهر، إن "المنطقة كلها تعيش حالة حرب حقيقية، والأخطر أن رجل السلام القادم خلال أسابيع للبيت الأبيض هو الأكثر جنوحاً للحرب.
وأضاف طاهر في تصريح لصحيفة "القدس العربي" إن "ترامب: الخوف والغضب والخطر والحرب كما تصوره كتابات بوب وودورلد لا يحكم إلا هذه المعاني الخطيرة. وما يجري في اليمن وباب المندب والبحر الأحمر، ومع الرباعية الدولية، وبالأخص بريطانيا وأمريكا مرتبط بالحرب في غزة وعلى لبنان".
وتابع: "نتنياهو يريد تحويل الضاحية الجنوبية والجنوب اللبناني إلى غزة أخرى، وتقديم ذلك أضحية لسيد البيت الأبيض القديم والجديد. ويطمح أكثر في ضرب المفاعل النووي الإيراني، وتركيع إيران".
وأكد طاهر أن "التوقيع على خريطة الطريق في اليمن ليس بمعزل عن صراع الإقليم وتوجهات رمزي الحرب ترامب ونتنياهو. والأطراف في التحالف العربي عرضة لضغوط القادم ترامب. والأطراف اليمنية المتصارعة والمرتهنة للصراع غير مدركة للمخاطر المحدقة بالأمة العربية وأقطارها. الضغوط والمساومة تجري في المنطقة كلها تحت سعير الحرب".
ويرى أن "ما يدور في اليمن والتشاورات والمساومات لا تجري بمعزل عما يجري في غزة ولبنان، وأبعد من ذلك إيران، وربما الاحتمال الأخطر هو انتظار مجيء ترامب؛ فهل يستطيع اليمنيون التمرد على الضغوط وبناء سلام في المنطقة يجنب المنطقة والأمة العربية الدمار؟ فالثابت الوحيد لدى الأمريكان النفط وإسرائيل. والسيد الوحيد الآن نتنياهو".