هيئة البث الإسرائيلية: الجيش يبدي رغبة في وقف مؤقت للقتال في غزة
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
قالت هيئة البث الإسرائيلية، إن الجيش يبدي رغبة في وقف مؤقت للقتال في غزة، وفقا لقناة العربية.
وبدأت عملية تبادل الأسرى، وتم خلالها الإفراج عن 150 أسيرة ومن الأسرى الأطفال مقابل 50 من المستوطنين نسوة وأطفالا.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
ووجهت حركة حماس، ضربة بـ100 صاروخ إلى بلدة سديروت.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
هيئة البث الإسرائيلية: انتحار ضابط احتياط في سلاح الجو برتبة رائد إثر استدعائه للخدمة
قالت هيئة البث الإسرائيلية مساء يوم الاثنين أقدم ضابط احتياط في سلاح الجو برتبة رائد على الانتحار لدى استدعائه للخدمة.
وأفادت الهيئة بأنه ووفقا لرسالة عاجلة أرسلت يوم الاثنين إلى وزير الدفاع يوآف غالانت، فقد تم استدعاء ضابط الاحتياط في سلاح الجو الرائد عساف داغان إلى الخدمة وكان في طريقه إلى القاعدة العسكرية عندما أنهى حياته وعثر على جثته في حقل عتليت بجواره بندقيته الشخصية.
وذكرت هيئة البث التي تنشر الرسائل المرسلة في مجموعات الـ "واتس آب" المختلفة أنه يوم وفاته كانت وحدته في حاجة ماسة إلى قوة بشرية وتم استدعاؤه مع آخرين للوصول على الفور إلى قاعدة كريا.
ووفق الهيئة تؤكد الأغراض التي كانت بالقرب من جثته أنه كان بالفعل في طريقه إلى الوردية قبل أن ينهي حياته، مشيرة إلى أن حقيبة ظهره كانت تحوي معدات وملابس للنوبة وهاتف محمول وشاحن وسماعات ومفاتيح وعدة حلاقة.
وبين المصدر أن عائلته طالبت بدفنه في مراسم عسكرية لكن الجيش رفض.
وداغان، 38 عاما، تم تسريحه من الخدمة النظامية قبل نحو ثلاث سنوات، لكنه استمر في الخدمة في الاحتياط منذ ذلك الحين.
وبدأ مسيرته في الجيش مع المظليين وأصبح ضابطا، وخدم في حرب لبنان الثانية ثم تطوع في دورة طيار.
وقالت والدته إنه خلال السنوات الأربع التي مرت منذ إطلاق سراحه، عانى ابنها من اضطراب ما بعد الصدمة.
وكتب الجندي في الرسالة التي تركها لوالدته: "ربما تشعرين بالارتياح عندما تعلمين أنني وجدت الراحة".
إلى ذلك، أشارت صحيفة "يديعوت أحرونوت" إلى أن الجيش الإسرائيلي بحاجة ماسة إلى 7 آلاف جندي بينما يأمل في تجنيد 3 آلاف من المتدينين اليهود الذين يرفضون الخدمة.
ولفتت إلى أن الواقع على الأرض صعب فالجيش بحاجة ماسة إلى 7000 جندي.
وأفادت الصحيفة العبرية بأن الجيش يدعي أنه كان قادرا على تجنيد 3 آلاف من اليهود المتدينين اعتبارا من أغسطس الماضي، ولكن في عام التجنيد السابق تم تجنيد 1200 فقط من أصل نحو 13 ألفا من المرشحين للخدمة العسكرية.