فضلات الكلاب تسبب أزمة في فرنسا.. وفحص جيني لمعاقبة أصحابها متفرقات
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
متفرقات، فضلات الكلاب تسبب أزمة في فرنسا وفحص جيني لمعاقبة أصحابها،فضلات الكلاب تسبب أزمة في فرنسا وفحص جيني لمعاقبة أصحابها الكلاب .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر فضلات الكلاب تسبب أزمة في فرنسا.. وفحص جيني لمعاقبة أصحابها، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
فضلات الكلاب تسبب أزمة في فرنسا.. وفحص جيني لمعاقبة أصحابها الكلاب
تسببت فضلات الكلاب، في أزمة في جنوب فرنسا، وتحديدًا في بلده بيزييه، نظرًا لتقاعس أصحابها في تنظيف الشوارع من الفضلات.
ولجأ المسؤولون إلى حيلة، للتخلص من أزمة الفضلات، وهي تعقب المخالفين عن طريق تحليل الحمض النووي في المستقبل، بحسب وكالة الأنباء الألمانية.
اقرأ أيضًا: كل ما تريد معرفته عن قلق الكلاب
ومن المقرر اعتبارا من هذا الأسبوع، الحصول على جواز سفر جيني للكلاب، حيث يمكن بعد ذلك تحليل الفضلات التي تترك على الأرصفة وتحديد المالك المذنب.
وبعد فترة سماح مدتها ثلاثة أشهر، سيتعين على أي شخص يمشي كلبه بدون تصريح جيني دفع 38 يورو (63ر42 دولار)، وستكون هناك غرامة قدرها 122 يورو مستحقة لعدم إزالة فضلات الكلاب، وسيتم اختبار هذا الإجراء لمدة عامين.
وقال عمدة بيزييه روبرت مينار لفرانس إنفو: "لا أستطيع تحمل كل هذه الفضلات بعد الآن. لقد أجرينا تعدادا. وفي وسط المدينة وحده، نجمع أكثر من ألف (من فضلات الكلاب) كل شهر. عليك فرض عقوبات لجعل الأشخاص يتصرفون بشكل صحيح".
وأضاف مينار أن البلدية ستقدم لجميع أصحاب الكلاب اختبار لعاب كلابهم مجانا، وهو أمر ضروري لجواز السفر الجيني.
الكلمات الدالة : فرنسا فضلات الكلاب جواز السفر الجينيالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بشاعة الاحتلال.. نهش الكلاب لجثامين الشهداء بغزة يشعل مواقع التواصل
في مشهد مروّع يصعب تصديقه، اعتدت كلاب ضالة على جثامين الشهداء الملقاة في الشوارع، حيث تحوّل بعضها إلى جماجم وأشلاء متناثرة شمال قطاع غزة، يأتي ذلك مع استمرار منع جيش الاحتلال الإسرائيلي لطواقم الإسعاف والدفاع المدني من التحرك إلى تلك المناطق منذ أكثر من 50 يوما لانتشالها، بسبب الحصار الخانق والقصف المستمر.
لاقى هذا المشهد تفاعلًا واسعًا على منصات التواصل الاجتماعي، عقب نشر قناة الجزيرة مشاهد خاصة تظهر كلاب ضالة تنهش جثامين شهداء ملقاة في الطرقات شمالي غزة، حيث عبّر المغردون الفلسطينيون والعرب عن غضبهم وذهولهم من فظاعة ما يجري.
View this post on InstagramA post shared by الجزيرة (@aljazeera)
وكان مصدر طبي قد أفاد للجزيرة بأن المئات من جثامين الشهداء، بينهم نساء وأطفال، ما زالوا في شوارع مخيم جباليا وبيت لاهيا وبيت حانون، وكلما حاول الأهالي نقل جثامين الشهداء من تلك المناطق، تستهدفهم الطائرات المسيرة بشكل مباشر، مما يؤدي إلى سقوط شهداء آخرين.
وأضاف بأن العشرات من المصابين ظلوا ينزفون لأيام طويلة حتى استشهادهم دون أن يتمكن أحد من إسعافهم في ظل الحصار الإسرائيلي.
وتعليقا على ذلك، وصف الناشط "شاهم" عبر حسابه بمنصة إكس، المشهد بأنه جريمة مزدوجة: "قنص إنسان أعزل، ثم منعه من العلاج، وتركه فريسة للكلاب. هذه ليست مجرد انتهاكات، بل إرهاب منظم ضد الإنسانية".
مشهد قاسٍ يلخص وحشية الاحتلال الإسرائيلي. جريمة مزدوجة: قنص إنسان أعزل، ثم منع العلاج عنه، ليترك فريسة للكلاب. هذه ليست مجرد انتهاكات، بل إرهاب منظم ضد الإنسانية.
إن كنت تعتقد أن الإنسانية شهدت أعداءً أشد قسوة، شاهد هذا الفيديو. إسرائيل تسجل فصولاً من البشاعة لا يمكن لأي نظام…
— شَهْم (@Shahm_9) December 17, 2024
إعلانوأضاف أن إسرائيل تسجّل فصولًا من البشاعة لا يمكن لأي نظام آخر في التاريخ أن يضاهيها، لافتًا إلى أن المشهد يختزل قسوة الاحتلال الإسرائيلي، ويوثّق جريمة حرب مكتملة الأركان ودليلًا على الكراهية الممنهجة التي تُمارَس ضد الفلسطينيين.
فيما أشار الناشط خالد صافي الى أن الكلاب الضالة تنهش جثامين الشهداء وتقطعها تحت أنيابها، والعالم لم يتكدر لمئات الصواريخ التي مزقت أجساد الأطفال وأحرقت الأحياء أمام عيونهم منذ أكثر من عام.
بدوره، قال الناشط الفلسطيني أبو صالح عبر منصة "إكس" إن الرجل الذي يظهر في الفيديو كان جريحا في قدمه، فقامت إسرائيل بقنصه ولم تكتفي بذلك فقامت بمنع الاسعافات من الوصول له وتركت الكلاب تأكله، في إشارة الى أن البشرية لم تشهد عدوا أبشع من إسرائيل.
صور مؤلمة من شمال غزة، حيث الكلاب تنهش جثامين الشهداء تحت أنظار جنود الاحتلال. مشهد يكشف حجم السادية والوحشية واللا إنسانية التي يمارسها جيش الاحتلال وقياداته الفاشية.#غزة#فلسطين pic.twitter.com/MCuK6lSgQY
— حبيب الله (@Habiboullah0) December 18, 2024
وذكر بعض المغردين أن الكيان الصهيوني مستمر في استباحه الدم الفلسطيني في شمال قطاع غزة من خلال قيامه بارتكاب أبشع الجرائم والمجازر بحق الآلاف الفلسطينيين الأبرياء الذين لا ذنب لهم وسط سكوت وصمت مخزي من العرب آما مشاهد لا يصدقها عقل.
وأضاف أخرون أن قوات جيش الاحتلال الاسرائيلي النازي تمنع طواقم الاسعاف من انتشال جثامين الشهداء شمال غزه منذ أكثر من 50 يوم، حتى أصبحت جثامين الشهداء طعاما للكلاب الضالة تنهش فيها.
وأبدى آخرون استغرابهم مما يحدث في شمال غزة، متسائلين: "هل يوجد قانون دولي والناس تُقصف ليلًا نهارًا؟ سقطت جميع القوانين العالمية وانتهت في غزة. أين الضمير الإنساني من هذه المأساة؟".
كلاب تأكل جثث اهل غزة التي ابادهم اسرائيل هذه الجرائم ليست وليدة يومها الصهاينة هم مجرمين ضد شعب فلسطين من يشاهد يقهره المشهد يموت من هول ما يجري pic.twitter.com/3ciAdsfHkJ
— hnih asmaal yaser (@ya00275) December 17, 2024
إعلانبدورها، قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إن صور الكلاب الضالة وهي تنهش جثامين شهداء فلسطينيين أمام أعين جنود إسرائيليين تكشف "مستوى الوحشية وحجم السادية والإجرام واللاإنسانية في سلوك جيش الاحتلال وقيادته الفاشية".
وذكرت الحركة -في بيان أمس الثلاثاء- أن "ما عرضته قناة الجزيرة من صور مروعة لكلاب ضالة تنهش جثامين الشهداء في شوارع محافظة شمال قطاع غزة تحت سيطرة ومراقبة الجنود الصهاينة، وفي ظل منع جيش الاحتلال لطواقم الإسعاف والدفاع المدني من الدخول لانتشال الشهداء والجرحى منذ بدء حملة التطهير العرقي وعمليات التهجير القسري الإجرامية في شمال القطاع، يكشف مستوى الإبادة الوحشية التي ترتكب في القطاع، ويؤكد حجم السادية والإجرام واللاإنسانية التي تملّكت سلوك هذا الجيش الإرهابي وقيادته الفاشية".
وأشارت إلى مواصلة الجيش الإسرائيلي استهدافه المتكرر والمتعمد مستشفى كمال عدوان في بلدة بيت لاهيا، ومرافقه من خزانات مياه ووقود ومحطات أكسجين، في إطار سياسة الاستهداف الممنهج لكافة المرافق والمستشفيات وسبل الحياة في شمال القطاع.
واعتبرت الحركة ذلك "جرائم حرب تحدث أمام سمع وبصر العالم دون أن يحرّك ساكنا لإيقافها"، وفق البيان.
وفي الخامس من أكتوبر/تشرين الأول الماضي اجتاح الجيش الإسرائيلي مجددا شمال قطاع غزة، ويقول الفلسطينيون إن إسرائيل ترغب في احتلال المنطقة وتحويلها إلى منطقة عازلة بعد تهجيرهم منها تحت وطأة قصف دموي ومنع إدخال الغذاء والماء والأدوية.