نجم الإفريقي التونسي السابق: مستوى نسور قرطاج في تراجع مستمر ونعيش فترة كارثية
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
علَقَ حسام الحاج علي نجم النادي الإفريقي التونسي السابق على الأداء المخيب للآمال لنسور قرطاج في بطولة أمم إفريقيا الجارية 2023 المقامة بكوت ديفوار وتنتهي في 11 فبراير الجاري.
وقال الحاج في تصريحات لبرنامج "البريمو" مع الإعلامي محمد فاروق عبر فضائية "TeN":
الكرة التونسية في تراجع مستمر وتعيش فترة كارثية، وأكثر المتشائمين في تونس لم يكن يتوقع الخروج المبكر من دور المجموعات وعدم تحقيق أي فوز، بالإضافة إلى الخسارة أمام المنتخب الناميبي بشكل مفاجئ، رغم تواضع مستواه.
وأضاف: الجهاز الفني بقيادة جلال القادري يتحمل مسؤولية وداع المنتخب التونسي من الدور الأول والظهور بهذا الآداء الكارثي، حيث كانت هناك علامات استفهام على اختياراته لقائمة نسور قرطاج في البطولة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نادي الإفريقي التونسي محمد فاروق كوت ديفوار قائمة نسور قرطاج فريقيا برنامج البريمو
إقرأ أيضاً:
لا تراجع من الجنائية الدولية: مذكرات توقيف نتنياهو وغالانت سارية
شمسان بوست / متابعات:
أفادت صحيفة “إسرائيل هيوم” بأن المحكمة الجنائية الدولية، رفضت طلب إسرائيل، تعليق تنفيذ مذكرتي الاعتقال بحق رئيس وزرائها بنيامين نتنياهو ووزير دفاعه السابق، وأي خطوات قضائية لاحقة
وتعليقا على قرار المحكمة، قال وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر: “أوامر الاعتقال من المحكمة الجنائية الدولية صدرت بصورة غير قانونية وهي باطلة ولاغية”.
وأضاف: “قلنا دائما.. لا توجد، ولم تكن أبدا، أي صلاحية للمحكمة الجنائية الدولية في لاهاي لإصدار أوامر اعتقال ضد رئيس وزراء إسرائيل ووزير الدفاع السابق”.
وأشار ساعر إلى أن إسرائيل “ليست عضوا في المحكمة الجنائية الدولية وليست طرفا في ميثاق روما”.
يذكر أنه في نوفمبر الماضي، أصدرت المحكمة الجنائية الدولية مذكرة اعتقال بحق نتنياهو ووزير الدفاع السابق يوآف غالانت بتهمة ارتكاب جرائم حرب في قطاع غزة.
وأدان كبار قادة إسرائيل بأشد العبارات مذكرتي المحكمة الجنائية الدولية في شأن اعتقال نتنياهو وغالانت، ووصفوا المذكرتين بأنهما مكافأة للمنظمات المسلحة ونموذج لمعادة السامية ومنهم من طالب بالرد عليهما بفرض السيادة على الضفة الغربية.
وفي نفس الشهر، قدمت إسرائيل استئنافا مباشرا إلى غرفة الاستئناف في المحكمة الجنائية الدولية، بحجة أن التحقيق ومذكرات الاعتقال معيبة من الناحية الإجرائية. كما طلبت تعليق مذكرات الاعتقال أثناء حل الاستئناف.
وفي الوقت نفسه، تقدمت إسرائيل باستئناف إلى الدائرة التمهيدية التي أصدرت مذكرة التوقيف.