غرداية.. تفكيك شبكة تتاجر بالكوكايين والمؤثرات العقلية
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
أطاحت عناصر الأمن الحضري الأول، بغرداية، بشبكة تتاجر بالمؤثرات العقلية و المخدرات الصلبة ” كوكايين”.
وإثر عمليات الاستعلام الميداني و التتبع تمكنت عناصر الضبطية من تحديد هوية شخصان يقومان بترويج هذه المواد السامة. مستغلين مسكنيهما في اخفاء هذه الممنوعات حيث و بالتنسيق مع نيابة محكمة غرداية. تم استصدار اذونات بالتفتيش و القيام بعملية مداهمة دقيقة لهما.
حيث أفضت العملية التي تم من خلالها حجز أكثر من 106 غرام من الكوكايين مخلوط بمسحوق ابيض مخدر و ميزان الكتروني يستعمل في بيع هذه المواد المخدرة و 1640 قرص بريغابالين 300 ملغ الى جانب 227 قرص مهلوس من نوع اكستازي الى جانب مبلغ مالي قدره 21 مليون سنتيم.
و بعد استكمال الاجراءات القانونية و الملف القضائي تم تقديم الموقوفين امام محكمة غرداية وفق الاجراءات المعمول بها اين صدر امر بايداعهما الحبس المؤقت في انتظار استكمال التحقيق القضائي.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
الإطاحة بشبكة إجرامية تُتاجر في المرجان حجز قرابة 5 كلغ بالطارف
تمكنت فرقة البحث و التدخل “BRI” للمصلحة الولائية للشرطة القضائية بأمن ولاية الطارف، نهاية الأسبوع المنصرم. من توقيف شخصين في العقد الثالث من العمر. ينشطان ضمن شبكة إجرامية مختصة في الإتجار غير المشروع بالمرجان الخام.
العملية نفذت بعد إستغلال معلومات مفادها، وجود نشاط إجرامي لشبكة مختصة في حيازة، تخزين والمتاجرة بالمرجان الخام المستخرج بطريقة غير مشروعة من شواطئ القالة. حيث مكنت التحريات المباشرة من قبل محققي ذات الفرقة، من تحديد هوية وتوقيف عنصري الشبكة الإجرامية. مع ضبط هذه الكمية من المرجان الأحمر التي تم إخفاؤها داخل مسكن بمدينة القالة يعود لأحد المشتبه فيهما.
هذه العملية التي تمت تحت إشراف النيابة المختصة، أسفرت عن ضبط وإسترجاع 04 كلغ و 900 غ من المرجان الأحمر الخام. مبلغ مالي بالعملة الوطنية من العائدات الإجرامية ومعدات مستعملة في النشاط غير المشروع.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا