كلام عن اليوم العالمي لمرضى السرطان 2024
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
يجتمع العالم في 4 فبراير من كل عام لمكافحة مرض السرطان، وفي هذا اليوم يتحد العالم من أجل زيادة الوعي بأحد أكثر الأمراض فتكًا في العالم والذي لا يميز بين صغير أو كبير، غني أو فقيرن ويُشكل فرصة للمجتمع الدولي للتوحد في مواجهة السرطان من خلال التعليم حول أساليب الوقاية، أهمية الكشف المبكر، وأيضاً توفير العلاج والدعم النفسي للمرضى وأسرهم.
إليك بعض الكلام والعبارات التي تلخص مشاعر وأفكار مرتبطة بـ مرض السرطان:
مرض السرطان قد يمتلك جزءًا من الجسم لكن لا يجب أن يمتلك الروح.من كلام عن اليوم العالمي لمرضى السرطان 2024 في قلب كل ليلة مظلمة، توجد شمس مشرقة تنتظر أن تشرق.لن ندع السرطان يحدد من نحن؛ نحن من نحدد الحياة التي نريد أن نعيشها.الإصابة بالسرطان ليست نهاية القصة؛ إنها بداية رحلة جديدة نحو الشفاء والأمل.الدعم والحب هما أقوى الأدوية في معركة ضد السرطان.مرض السرطان قد يغير من أجسادنا، لكن لا يمكنه أن يلمس أرواحنا وأحلامنا وآمالنا.الشجاعة ليست دائمًا صوتًا عاليًا؛ أحيانًا، هي الصوت الهادئ في نهاية اليوم يقول، سأحاول مرة أخرى غدًا.محاربة السرطان تبدأ بالأمل والإيمان بالشفاء.السرطان لا يعرف ما بداخلك؛ استمد قوتك من الحب، الأمل، والشجاعة التي تحملها بداخلك.لكل محارب ومحاربة في معركة السرطان: أنتم تعريف القوة والشجاعة.عفانا الله و إياكم، كم صعب أن ترى قريب لك يتألم و يصارع المرض، اللهم اشفي مرضانا وعافهم وهون عليهم.عندما تزرع بذرة أمل في مريض سرطان، فإنك أنت من تُزهر زهرة الكرز ولا تنسوا ان ذكروهم بدعوة.اليوم العالمي لمرضى السرطان 2024 اللهم اشفهم و عافهم و خفف عنهمليت السرطان يُصاب بالسرطان فيموت من خبث نفسه.رغم ًمن المصاعب والتحديات يظل معدنهم ذهب لكل محارب السرطان أنتم أقوى ثني عضلات اليد لاتستسلم أنتولد إشارة بسبابة اليد لليمين إشارة بسبابة اليد لليسارطفل أنتِ أنتم المستقبلقال ابن سينا الوهم نصف الداء والاطمئنان نصف الدواء، والصبر أول خطوات الشفاء أتمنى الشفاء العاجل لجميع المصابين في انحاء الأرض.دعواتكم لهم بالشفاء وتخفيف الألم ورفع الضر عنهم.متى اليوم العالمي لسرطان الثدي 2024؟يصادف اليوم العالمي لسرطان الثدي 2024 في شهر أكتوبر/تشرين الأول من كل عام لزيادة وعي النساء وزيادة التوعية بالمرض وأيضاً مشاركة المعلومات حوله بالإضافة إلى توفير خدمات الكشف والفحص المتعلقة به.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: مرض السرطان مرض السرطان
إقرأ أيضاً:
تواصل فعاليات منتدى الأمن العالمي بالدوحة وقطر تؤكد دعمها مبدأ الحوار
تتواصل أعمال الدورة السابعة من منتدى الأمن العالمي 2025، الذي بدأ أمس الاثنين تحت عنوان "تأثير الجهات الفاعلة غير الحكومية على الأمن العالمي"، في العاصمة القطرية الدوحة.
وقد سلّط رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، أثناء افتتاحه أعمال المنتدى أمس الاثنين، الضوء على الأزمات الممتدة من أوكرانيا إلى غزة، مؤكدا أن النزاعات لم تعد أحداثا عابرة".
وبيّن أن هذه الأزمات "تحولت إلى ظواهر مترابطة تتطلب إرادة سياسية جماعية وإستراتيجيات شاملة لإعادة البناء ليس على المستوى المادي فقط بل الاجتماعي والنفسي أيضا".
ولفت رئيس مجلس الوزراء في المنتدى، الذي يحمل عنوان "تأثير الجهات الفاعلة غير الحكومية على الأمن العالمي"، إلى الأهمية الاستثنائية لمنتدى الأمن العالمي، الذي يعقد في لحظة يحتاج فيها العالم إلى حوار عميق وصادق، وإلى شراكات مبتكرة قادرة على مواجهة تحديات العالم المضطرب.
في عالم يزداد اضطرابًا وتعقيدًا، يشكّل منتدى الأمن العالمي منصة لحوار صادق وشراكات مبتكرة، بعيدًا عن العجز والتراخي، وجسرًا نحو استعادة المعايير السليمة. نجدد التزام قطر بالحوار كطريق للسلام، ونتطلع أن يكون المنتدى خطوة نحو حوكمة أكثر شمولًا وشراكات أوثق بين الحكومات والمجتمعات. pic.twitter.com/4tULkfEMic
— محمد بن عبدالرحمن (@MBA_AlThani_) April 28, 2025
تحولات جذريةوقال "يشهد نظامنا الدولي اليوم تحولات جذرية تفرض علينا إعادة تقييم مفاهيمنا حول الأمن والاستقرار. ولم تعد الصراعات أحداثا عابرة يمكن احتواؤها، بل تحولت إلى ظواهر ممتدة تتوالد وتتداخل، فارضة على العالم أزمات متشابكة يغذي بعضها بعضا، من أوكرانيا إلى غزة، مرورا بالأزمات المتعددة في منطقتنا".
إعلانوجدد الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني التأكيد على أن دولة قطر ملتزمة بمبدأ الحوار كوسيلة أساسية لحل النزاعات وبناء السلام.
وتابع قائلا "من خلال تجاربنا المتعددة في الوساطة وحل النزاعات، أدركنا أن بناء السلام الحقيقي يتطلب فتح قنوات حوار مع جميع الأطراف المؤثرة، واحترام خصوصيات كل مجتمع، والاعتراف بالمظالم التاريخية، والعمل على معالجتها بروح من العدالة والمصالحة".
يشار إلى أن منتدى الأمن العالمي هو ملتقى دولي سنوي نجح خلال السنوات الماضية في استقطاب شبكة واسعة من أبرز المسؤولين والخبراء رفيعي المستوى على الصعيد الدولي، بمن فيهم الوزراء ورؤساء الوكالات الأمنية والخبراء البارزون والأكاديميون والصحفيون بحضور الآلاف من المهتمين، للتباحث حول أبرز التحديات الأمنية التي تواجه المجتمع الدولي لإيجاد الحلول الفعالة.