المرأة والمنوعات، أزمة تايلور وكيم مليونير يقرر بيع طائرته الخاصة ويدعو الأثرياء لاتباعه،تتسبب الطائرات الخاصة بانبعاث ما لا يقل عن 10 أضعاف الملوثات المنبعثة عن الطائرات .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أزمة تايلور وكيم.. مليونير يقرر بيع طائرته الخاصة ويدعو الأثرياء لاتباعه، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

أزمة تايلور وكيم.. مليونير يقرر بيع طائرته الخاصة...

تتسبب الطائرات الخاصة بانبعاث ما لا يقل عن 10 أضعاف الملوثات المنبعثة عن الطائرات التجارية لكل راكب، ما يساهم بشكل غير متكافئ فى الأثر المناخى لقطاع الطيران، وفقًا لتقرير نُشر فى مايو 2023، وبسبب ذلك حدث هجوم كبير وانتقادات لعدد من المشاهير الذين يستخدمون طائراتهم الخاصة فى الأمكان القريبة مثل تايلور سويفت وكيم كاردشيان.

وحسب التقارير فإن رحلة من كل 6 رحلات تديرها إدارة الطيران الفيدرالية هى رحلات خاصة تقريبًا، لذلك فإن القطاع يساهم بنسبة 2% فقط من الضرائب التى تمول الوكالة بشكل أساسى.

ووسط هذه المخاوف، قرر مالك طائرة خاصة تقليص حجم هذه الانبعاثات، حيث أعلن ستيفن برينس، نائب رئيس مجموعة المليونيريين الوطنيين التى تضم أمريكيين أثرياء يضغطون من أجل وضع ضرائب أعلى أدرجت أيضًا فى التقرير، أنه سيتخلى عن طائرته Cessna 650 Citation III.

طائرات خاصة

يملك برينس طائرة نفاثة متوسطة الحجم وطويلة المدى للشركات، تتسع لنحو تسعة ركاب، بعدما علم مقدار مساهمة الطيران الخاص بكثافة الكربون مقارنة مع الطيران التجارى، وقال المليونير الأمريكي لـ"CNN": "لقد أدهشتنى حقيقة أننى من خلال حب السفر الجوى الخاص، كنت على استعداد لتجاهل ما كنت أرتكب من جريمة مروعة على البيئة والأجيال المقبلة"، وتابع: "يجب أن أتغير.. أنا فقط لا أستطيع الاستمرار بالقيام بذلك".

امتلك برنس نحو 6 طائرات خاصة قبل طائرة Citation III، الأكبر والأغلى من حيث التشغيل التى يمتلكها الآن، إذ تتراوح تكاليف التشغيل وحدها بين 275000 و300000 دولار فى السنة، وأوضح أن الطيران الخاص جيد جدًا، ويصبح إدمانًا.

ولفت إلى أن "السفر الخاص أفضل طريقة للسفر على الإطلاق، لكننى سأتخلى عنه، سأعود للتو إلى السفر بالطائرة التجارية، بقدر ما أمقت آلية ذلك بعدما سافرت بشكل خاص خلال السنوات الست أو السبع الماضية، فمن إدراة أمن النقل، وطوابير طويلة، ورحلات طيران ملغاة، وأمتعة مفقودة، أمقت كل ما يرافق هذا النوع من الطيران، وعندما تسافر فى الدرجة الأولى، فهى ليست رخيصة أيضًا، لكننى اتخذت قرارى مجددًا فى مارس من هذا العام، وأنا متمسك به، سأبيعها، سأتخلص منه بسرعة".

تبلغ قيمة Cessna حاليًا حوالى مليون دولار وفى السوق الحالية يجب أن تجد مشتر بسرعة كبيرة، وهناك مشكلة واحدة فقط، قد يتخلى برينس، وهو رائد أعمال فى صناعة بطاقات الهدايا والمدفوعات، عن طائرته، لكنه لن يتخلى عن السفر الجوى الخاص تمامًا.

يقول: "لدى صديق سيسمح لى باستئجار طائرته الأصغر، إنه توربو مزدوج، يحرق حوالى ربع كمية وقود سيسنا، وسأستخدمها مرتين أو ثلاث مرات فى السنة للذهاب إلى محمية صيد الدراج فى الركن الشمالى الغربى من نبراسكا"، وأضاف أنه سيستمر بإقناع أصحاب الملايين الآخرين بالتخلى عن طائراتهم.

ومع ذلك، يعتقد برينس أن الأثرياء فى الولايات المتحدة يجب أن يدفعوا المزيد من الضرائب، وقال: "أعتقد أننا جميعًا فى المجتمع الأمريكى لا ندفع ما يتوجب علينا".

وأوضح "لا أحد يريد دفع الضرائب وقد توصلوا إلى كل هذه التفسيرات والأسباب، لكن السبب الحقيقى هو أنهم جشعون، وأنا أيضًا.. نحن جميعا كذلك.. لكننا جميعًا بحاجة لأن نصبح عضوًا فى مجتمع "نحن"، وليس مجتمع "أنا".. إذا لم نكن مهتمين بالصالح العام للبشرية جمعاء، فنحن نعيش مع مجموعة سيئة من المبادئ".

ويوصى المؤلفون بفرض ضريبة مبيعات بنسبة 10% على الطائرات المستعملة و5% على الجديدة، كما يطالبون بمضاعفة ضريبة وقود الطائرات الفيدرالية من 0.219 دولارًا للغالون إلى 0.438 دولارًا للجالون لمستخدمى الطائرات الخاصة الأكثر تكرارًا.

على سبيل المثال، أشار التقرير إلى أن إيلون ماسك أحد أكثر مستخدمى الطائرات الخاصة نشاطًا فى الولايات المتحدة، سيدفع 3.94 مليون دولار إضافية كضرائب فى ظل هذه الشروط المقترحة.

يحسب مؤلفو التقرير أنه اشترى طائرة جديدة، وقام بـ171 رحلة (تقريبًا واحدة كل يومين)، واستهلك أكثر من 220.000 جالون من وقود الطائرات، وتسبب بـ2100 طن من انبعاثات الكربون فى عام 2022، و132 ضعفًا للانبعاثات الأمريكية العادية.

وقال تشاك كولينز، أحد مؤلفى التقرير لـ"CNN": "الطائرات الخاصة هى انعكاس لتزايد عدم المساواة وتركيز الثروة والسلطة فى أيدى عدد قليل جدًا".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

محللان كوريان شماليان: تحالف بوتين وكيم يونج أون .. تطور خطير في التحالفات العالمية

واشنطن «د.ب.أ»: منذ وقع الرئيسان الروسي فلاديمير بوتين والكوري الشمالي كيم يونج أون «اتفاقية الشراكة الاستراتيجية الشاملة» بين بلديهما في العاصمة الكورية الشمالية بيونج يانج في 19 يونيو الماضي، تزايدت المخاوف في دوائر صناعة القرار والتحليل السياسي في الدول الغربية عمومًا وفي الولايات المتحدة بشكل خاص إزاء التقارب المتزايد بين موسكو وبيونج يانج.

وبحسب الرئيس بوتين فإن «اتفاقية الشراكة الشاملة التي تم توقيعها تتيح ضمن أمور أخرى، مساعدة متبادلة في حالة تعرض أي من طرفيها للعدوان». ويمثل هذا التحالف حجر الزاوية في استراتيجية بوتين الأكبر لجعل كوريا الشمالية نقطة روسية متقدمة في الشرق ومستودعًا للذخيرة لإمداد القوات الروسية باحتياجاتها في الحرب التي تخوضها حاليًا في أوكرانيا، بحسب التحليل الذي نشرته مجلة ناشيونال انتريست الأمريكي لكل من ري يونج هو المسؤول الاقتصادي السابق في كوريا الشمالية الذي عمل في عهود رؤساء الدولة الثلاثة المتعاقبين، وهيون سيونج لي الناشط الحقوقي الكوري الشمالي المنشق.

ويرى المحللان الكوريان الشماليان أن اتفاقية الشراكة الاستراتيجية تمثل تحولا مهما في التحالفات العالمية. فالتجارب المريرة للرئيس بوتين في الصراع تبرز الأهمية الاستراتيجية للموقف الجيوسياسي لكوريا الشمالية وقدراتها العسكرية، فهو يأمل بشكل خاص في أن تصبح كوريا الشمالية منطقة عازلة في شمال شرق آسيا لتحقيق التوازن مع الوجود الأمريكي في هذه المنطقة.

وينتقد بوتين السياسة الأمريكية باعتبارها السبب الرئيسي في التوترات بشبه الجزيرة الكورية، مؤكدًا حق كوريا الشمالية في حماية سيادتها. علاوة على ذلك، قال: إن «روسيا لا تستبعد التعاون العسكري الفني مع كوريا الشمالية»، وهو ما يعتبر تأييدًا فجًا لبرنامج كوريا الشمالية غير القانوني وغير الإنساني لتطوير الصواريخ النووية.

وكشفت تصريحات بوتين استعداده للتعاون مع الزعيم الكوري الشمالي كيم يونج أون لتقديم الدعم التكنولوجي المتقدم للقدرات العسكرية الكورية الشمالية بما في ذلك الصواريخ فرط الصوتية، وأقمار التجسس الاصطناعية، والغواصات التي تعمل بالطاقة النووية، والصواريخ العابرة للقارات التي تنطلق من الغواصات، وتطوير رؤوس نووية صغيرة. كما يمكن أن يساعد بوتين كوريا الشمالية في تحديث صناعاتها العسكرية بما في ذلك إنتاج الطائرات المقاتلة والمسيرة والدبابات والمركبات العسكرية، ومما يسهل هذا التعاون شبه التطابق بين أنظمة التسليح الكورية الشمالية والروسية التي تعود إلى الحقبة السوفييتية.

ومن خلال تجربة الحرب الأوكرانية، أدرك بوتين أهمية وجود نقطة آمنة تضمن لبلاده إمدادات مستقرة من الأسلحة والذخائر خلال الأزمة، وتعتبر كوريا الشمالية المرتبطة بحدود مشتركة مع روسيا خيارًا مثاليًا للعب هذا الدور، وأشارت تقارير حديثة إلى أن كيم يونج أون أمر بزيادة الإنتاج في مصانع الأسلحة الكورية الشمالية، لكن القصة لم تنته هنا، فاتفاقية الدعم المتبادل بين روسيا وكوريا الشمالية تتيح للجانبين مناقشة «التدابير العملية الممكنة لضمان المساعدة المتبادلة في القضاء على التهديد» وهو ما يتيح إمكانية تدخل كوريا الشمالية المباشر في الحرب الأوكرانية.

وإذا انخرطت القوات الكورية الشمالية في حرب أوكرانيا أو إذا تم استخدام الأسلحة النووية، فإن احتمال اتساع نطاق الصراع سيصبح أكبر، علاوة على ذلك، فإنه مع الدعم الروسي المؤكد أصبحت بيونج يانج أكثر تهديدًا لسول، ويهدد كيم يونج أون باستمرار الحرب مع كوريا الجنوبية، وهو يعتقد أنه إذا لم يتمكن من إخضاع كوريا الجنوبية لترسانته النووية، فإن الفجوة الاقتصادية بين الشمال والجنوب ستواصل الاتساع إلى الدرجة التي تجعل المحافظة على وجود نظام حكمه باستخدام الخوف والعزلة أمرا غير ممكن.

في الوقت نفسه، فإن المحادثات السرية بين بوتين وكيم ربما شملت موضوعات اقتصادية حيوية مثل: إمدادات الديزل والبنزين لكوريا الشمالية والإمدادات الغذائية ودعم بناء محطات الطاقة النووية، ومنذ يوليو 2014 يعمل كيم على تقليل اعتماد بلاده اقتصاديًا على الصين من خلال زيادة التعاون الاستراتيجي والاقتصادي والعسكري مع روسيا.

وبالإضافة إلى ذلك أعلنت روسيا وكوريا الشمالية اتفاقهما على بناء جسر للسيارات فوق نهر تومين للربط بين البلدين. وتعتمد حركة النقل البري بينهما حاليًا على جسر سكك حديدية فقط. ويستهدف الجسر الجديد زيادة حركة التجارة بينهما. في الوقت نفسه فإنه يمكن استخدامه لنقل الأسلحة والإمدادات العسكرية المختلفة بين البلدين.

ويقول المحللان إنه في القمة الروسية الكورية الشمالية التي عقدت الشهر الماضي في بيونج يانج أشاد بوتين بالدعم الكوري الشمالي المستمر للسياسات الروسية بما في ذلك الحرب ضد أوكرانيا، والتأكيد على المقاومة الروسية المستمرة لسياسات الهيمنة الاستعمارية للولايات المتحدة وحلفائها. وهذه التصريحات تؤكد أن التحالف الروسي الكوري الشمالي مضاد للولايات المتحدة. وكان هذا الاتجاه واضحًا عندما قال كيم يونج أون: «سنعزز اتصالاتنا الاستراتيجية مع روسيا». هذه القمة تفاقم أكبر أزمة جيوسياسية تشهدها شبه الجزيرة الكورية منذ الحرب الكورية في مطلع خمسينيات القرن العشرين.

مقالات مشابهة

  • وزيرة البيئة: نسعى إلى زيادة المسطحات الخضراء وتطوير المحميات
  • وزيرة البيئة: نسعى لزيادة المسطحات الخضراء وتطوير المحميات الطبيعية
  • وزيرة البيئة: نسعى إلى زيادة المسطحات الخضراء وتطوير المحميات الطبيعية
  • مسودة مشروع الصك التشريعي الخاص بكبار السن… جلسة حوارية بالسويداء
  • بضغطة زر.. خطوات دفع فاتورة المياه الشهرية من المنزل عبر «إنستاباي»
  • محللان كوريان شماليان: تحالف بوتين وكيم يونج أون .. تطور خطير في التحالفات العالمية
  • بوينغ تعيد شراء الشركة المصنعة لأجسام الطائرات لضمان السلامة ومراقبة الجودة
  • صباح الكورة.. محمد الشناوي يصدم الأهلي بشأن تجديد عقده وتفاصيل مفاجئة بشأن أزمة رمضان صبحي الخاصة بالمنشطات
  • مليونير بريطاني يحرق قصره نكاية في زوجته
  • تفاصيل مفاجئة بشأن أزمة رمضان صبحي الخاصة بالمنشطات