في اليوم العالمي للسرطان.. مستشفى بهية: احرصوا على الكشف المبكر
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
قال الدكتور محمد عمارة، المدير التنفيذي لمستشفيات بهية، إن اليوم يوافق اليوم العالمي للسرطان، موضحا أنه لم يعرف أسباب محددة للإصابة بالسرطان حتى الآن، لذا يجب التركيز على طرق الوقاية.
الإصابة بمرض السرطانوشدد عمارة، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "صباح الورد" المذاع عبر فضائية "TeN"، اليوم السبت، على أهمية اتباع سلوك معيشي وصحي سليم لتقليل فرص الإصابة، منوها بأن نسبة الإصابة بالسرطان تزيد كل عام عن سابقه بشكل كبير، وتشير الإحصائيات أنه بحلول 2050 سيصل عدد المصابين بالسرطان إلى 35 مليون.
ونوه الدكتور محمد عمارة، المدير التنفيذي لمستشفيات بهية، بأنه لا يوجد أسباب محددة للإصابة ولكن هناك مسببات تزيد من فرص الإصابة به ومنها التغذية غير السليمة وعدم ممارسة الرياضة وتناول الكحوليات وتلوث الهواء.
ولفت إلى أن كل نوع من السرطان يكون هناك فئة هم الأكثر إصابة به، مثل سرطان الثدي فالنساء هم الأكثر إصابة به، ولذا يجب أن تحرص السيدة على الفحص المبكر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السرطان اليوم العالمي للسرطان عدد المصابين بالسرطان صباح الورد فضائية ten
إقرأ أيضاً:
المغرب يطلق أسبوع حماية المعطيات الشخصية تزامنًا مع اليوم العالمي للخصوصية
تنظم اللجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي، من 27 إلى 31 يناير الجاري، “أسبوع حماية المعطيات الشخصية واحترام الحياة الخاصة”، بمشاركة فعاليات على المستوى الترابي في مختلف مناطق المملكة.
يأتي هذا الحدث بمناسبة الذكرى الخامسة عشرة لتنفيذ القانون رقم 08-09، الذي يهدف إلى حماية الأشخاص الذاتيين من المعالجة غير المشروعة للبيانات الشخصية، بالإضافة إلى تزامنه مع اليوم العالمي لخصوصية البيانات الذي يُحتفل به سنوياً في 28 يناير.
وفي إطار هذه الفعاليات، تُنظم اللجنة سلسلة من ورش العمل التوعوية، الندوات، والحملات الإعلامية التي تستهدف المواطنين والمؤسسات على حد سواء، بهدف رفع الوعي حول أهمية حماية المعطيات الشخصية وحقوق الأفراد في ظل التوسع الرقمي.
وتهدف هذه الأنشطة إلى تسليط الضوء على التحديات الراهنة في مجال حماية البيانات الشخصية، مثل تهديدات القرصنة الرقمية، جمع البيانات بدون موافقة، واستخدام التكنولوجيا الحديثة في المعالجة غير القانونية للمعطيات.
وستتضمن الفعاليات أيضًا مناقشات حول القانون رقم 08-09، الذي أُقرّ عام 2009، والذي ينظم عمليات معالجة البيانات الشخصية ويوفر للأفراد حقوقًا تشمل حماية بياناتهم وضمان سريتها.
كما سيتم التأكيد على أهمية تحديث التشريعات الوطنية بما يتماشى مع التحديات الحديثة في هذا المجال، وخاصة في ظل التطور المستمر لتقنيات الذكاء الاصطناعي والتحليل البياني.