الفهيد: اتركوا مانشيني يعمل هناك من يريده أن يقصى .. فيديو
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
ماجد محمد
دافع الناقد الرياضي أحمد الفهيد، عن المدير الفني للمنتخب الوطني، الإيطالي روبيرتو مانشيني بعد خروج الأخضر من بطولة كأس آسيا.
وقال أحمد الفهيد، عبر برنامج “أكشن مع وليد” أن: “الأخضر يعاني في اختياراته لعدم وجود عناصر يلعبون بشكل أساسي وصرح بذلك مانشيني في أكثر من مؤتمر صحفي”.
وأضاف الفهيد: “اتركوا مانشيني يعمل هناك من يريده أن يقصى”، لافتًا إلى أننا نعلم أن المنتخب السعودي ليس في كامل مستواه.
أحمد الفهيد: الأخضر يعاني في اختياراته لعدم وجود عناصر يلعبون بشكل أساسي وصرح بذلك مانشيني في أكثر من مؤتمر صحفي .. اتركوا مانشيني يعمل هناك من يريده أن يقصى
#أكشن_مع_وليد
يعرض الآن مجاناً على شاهدhttps://t.co/YJLAWDwOpA pic.twitter.com/XnLlqvDDbh
— أكشن مع وليد (@ActionMa3Waleed) February 3, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أحمد الفهيد الأخضر مانشيني
إقرأ أيضاً:
وزير الثقافة: ليس دفاعاً عن وليد جنبلاط بقدر ما هو دفاعٌ عن لبنان من الفتن التي تحاك
شدد وزير الثقافة محمد وسام المرتضى على أنه "في الزمن الذي ارتفع فيه لدى اللبنانيين منسوبُ التضامن والتكاتف في مواجهة العدوان الإسرائيلي يُصرّ بعضهم على استيراد الفتن واستجلابها، على متن منصّات إعلامية صنيعة الموساد، أو على هامش أصداءٍ لها".
وقال في حديثٍ مع جريدة "الأنباء" حول "الحملة الشعواء التي يتعرّض لها الزعيم الوطني وليد بك جنبلاط: "الدور الوطني الذي يُمثّله الزعيم وليد جنبلاط، كان وما زال يقضُّ مضاجع الصهاينة وعملائهم: لأنّه دورُ من يؤمن باستقلال لبنان وسيادته ووحدة شعبه وأرضه. دورُ من يستشرف العاصفة ويعمل على صدّها، ومنعها من أن تلامس تخوم السلم الأهلي. دورُ من يخشى أن تستيقظ الفتنة فلا تُبقي ولا تذر. دورُ من يختزن في شخصه وخطابه حكمة العقّال وإرث المعلم كمال جنبلاط ووطنيته، وشهامة سلطان باشا الأطرش وعروبته، وكلّ ما ينبض في عروق الموحدين الدروز من عنفوانٍ وكرامة. دورُ من يجاهر بأنّ فلسطين جرحٌ نازفٌ ينبغي له أن يبرأ ليستريح العالم، وأنّ إسرائيل عدوٌّ وجودي، وأنّ الكفاح المسلّح لإجهاض مشاريعها واجبٌ وحق، ولهذا بات عرضةً للإساءات والتهديدات المعروفة المصادر والمشغّلين".
وتابع: "لكنّ الزعيم وليد جنبلاط سيبقى دائمًا يُردّد، ومعه كلّ شريفٍ في لبنان:إنّي اخترتك يا وطني ولو تنكّر لي العملاءُ في هذا الزمن الأغبر والرويبضات".
وختم: "ما تقدّم ليس دفاعاً عن وليد جنبلاط بقدر ما هو دفاعٌ عن لبنان من الفتن التي تُحاك...الفتنة نائمة لعن الله من يحاول ان يوقظها".