حكاية جديدة ترويها سماح أبو بكر عزت خلال بودكاست «الوطن»، «حواديت ماما سماح»، تروي فيها حكاية «علي» وصديقه الذكي ورحلة هروبه المتكررة.

تسلط الضوء القصة على الطفل «علي» وموبايله، الذي يحاول الهروب منه بعد نومه بسبب سوء استخدامه له، إذ يلعب من خلاله ألعاب خطره ولا يتركه طوال الوقت ويسمع الأغاني بصوت مرتفع يزعجه، فأخذ سيبحث عن مكان يختبئ فيه إلا أنَّه وجد أنه لا مكان آمن، فمكتب «علي» غير منظم كما أن الملابس تتراكم في دولابه فأخذ يبحث عن حل سريع.

وبعدما استيقظ «علي» وأخذ يبحث عن الموبايل، رتب مكتبه لكنه لم يجد الموبايل، إلا أنَّ المكتب أصبح شكله جميل، ثم بحث في الدولاب وأخذ يرتب ملابسه بنظام، فأصبح الدولاب والملابس شكلها منظم، لكنه لم يجد أيضًا الموبايل، وأخذ يبحث عنه مع صديقه ولم يجده ثم بحث عنه عند جده ولم يجد أيضًا.

وأخذ «علي» يفكر في مكان اختفاء موبايله، إلا أنَّه في نفس الوقت فكر في الأشياء الإيجابية التي فعلها طوال اليوم من ترتيب مكتبه ودولابه وملابسه وزيارة جده، وفي النهاية وجد موبايله داخل مكتبته التي تحتوي على الكتب.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: سماح أبو بكر عزت بودكاست الوطن

إقرأ أيضاً:

فصل ملابسه وسرير نومه.. حكاية أطول رجل في مصر يعاني من التنمر| شاهد

حل أطول رجل في مصر يدعى «أبو العلمين» ضفيًا على برنامج «واحد من الناس» الذي يقدمه الإعلامي عمرو الليثي، على قناة الحياة، ليكشف عن حياته والعواقب التي تواجهه بسبب طوله الذي وصل إلى 2 متر و30 سم.

عمرو الليثي يجبر خاطر فتاة الشيخوخة ويدعوها لمشاركته في تقديم فقرة من برنامجها الإذاعي| شاهدفتاة الشيخوخة: الناس بتقولي يا حاجة وفاكرِنِّي على المعاش| شاهد

قال «أبو العلمين» إنه طويل القامة بشكل ملحوظ، مقارنة بالأشخاص العاديين ووصل طوله لأكثر من مترين و30 سم، ويرجع هذا الطول إلى أنه يعاني من مشاكل صحية في الغدد.

وأضاف أطول رجل في مصر، أنه من محافظة الأقصر مركز إسنا، وحاليًا لا يستطيع العمل، رغم أنه كان يعمل في الوقت السابق، خاصة أنه يجد عراقيل في حياته بسبب طوله.

تغيرات في الطول بشكل كبير

وأوضح أنه يبلغ من العمر 47 عاماً، ومتزوج ولديه والدين، مشيرا إلى أن منذ صغره وهو يجد تغيرات في البنيان والطول بشكل كبير، خاصة أن قدميه متضخمة ولا يوجد حذاء مناسب له.

وأشار إلى أنه في عام 2018 بدأ يعاني من ألم في القلب واتضح بوجود ثقبًا، وحاليًا توقف عن الاستمرار في الطول، موضحا أنه لا يوجد مصدر دخل له حاليًا ويعاني من عدم وجود سرير يناسبه، حيث قام بتفصيل سرير مخصوص وهكذا الملابس، 

أعاني من التنمر 

وشدد على أنه يعاني من التنمر عندما يسير في الشارع ويقول الحمد لله، مضيفا أنه يعيش مع أولاده وهم يخدمون أنفسهم بسبب غياب الزوجة.

وتمنى «أبو العلمين» في نهاية الفقرة مساعدته في مشروع يعينه على تحديات الحياة، ومساعدته في عملية الغدة.

طباعة شارك أبو العلمين مصر الأقصر الغدد عمرو الليثي

مقالات مشابهة

  • سماء بلا أرض.. حكاية إنسانية تفتتح مسابقة نظرة ما في مهرجان كان السينمائي
  • العكاري: مكان العملة هو المصارف
  • رسالة من قلب الخرطوم… حكاية الصامدين في زمن الحرب
  • الطاغية “الذكي”!
  • «القضاء» يرفض طلب نيمار بشأن «بودكاست»!
  • خبير تركي: لا زلزال قادم نحو إسطنبول… والخطر في مكان آخر
  • حكاية أطفال الأنابيب (٢)
  • في عيد ميلادها الـ78.. نجوى إبراهيم أيقونة الإعلام التي صنعت طفولة أجيال (تقرير)
  • فصل ملابسه وسرير نومه.. حكاية أطول رجل في مصر يعاني من التنمر| شاهد
  • «مصطفى بكري» لـ العربية الحدث: لا مكان لمرتكبي المذابح على مائدة مفاوضات السودان