أثيرت العديد من الشائعات في الأيام الماضية حول دخول أميرة ويلز وزوجة الأمير ويليام"كيت ميدلتون" في غيبوبة  خلال العملية الجراحية التي تم الأعلان عنها مسبقًا في بطنها.

اقرأ ايضاًمخاوف عديدة على صحة كيت ميدلتون.. هل تعرضت لخطأ طبي؟برنامج إسباني يزعم دخول كيت ميدلتون في غيبوبة 

ادعى برنامج اسباني بأن أميرة ويلز عانت من مضاعفات عديدة بسبب العملية الجراحية التي أجرتها في بطنها، وقال البرنامج إنه تم وضعها في غيبوبة صناعية، وأضاف في تفاصيل الخبر إن اميرة ويلز أصيبت بمضاعفات هددت حياتها وقرر الأطباء وضعها في غيبوبة صناعية مما أثار قلق الشارع البريطاني وتسبب بضجة كبيرة.

وبعد انتشار الخبر بشكل واسع خرج قصر باكنغهام في بيان رسمي نفى هذه الشائعات، وقال: "هذه الأخبار المنتشرة هي مجرد هراء، وتلك المصادر التي تناقلت الخبر  لم تتحقق من صحة المعلومات، هذا الأمر لا صحة له ومختلق تمامًا"

وأكد القصر في وقت سابق إن ميدلتون غادرت المستشفى وعادت إلى منزلها من أجل فترة التعافي.

اقرأ ايضاًكيت ميدلتون تخضع لعملية جراحية..هل تعاني من السرطان؟


المصدر: البوابة

كلمات دلالية: كيت ميدلتون أخبار المشاهير کیت میدلتون فی غیبوبة

إقرأ أيضاً:

خبراء يكشفون الأسباب الحقيقية لرفض مصر دخول قواتها مع دول عربية إلى قطاع غزة

أكد خبراء عسكريون مصريون أن أسباب رفض القاهرة دخول قوات عربية إلى غزة راجع إلى "المساعي الإسرائيلية لتصفية القضية الفلسطينية، وخوف الدول العربية أن تكون شريكا في هذه الجريمة".

وأوضح الخبير العسكري والمحلل الإستراتيجي المصري اللواء سمير فرج، أن "الولايات المتحدة تخطط لتشكيل قوة عربية مشتركة للدخول فى قطاع غزة، لأنها تريد وجود قوة أخرى بعد انسحاب إسرائيل من القطاع تضمن إجراء انتخابات مع استبعاد حركة حماس من الحكم".

إقرأ المزيد وسائل إعلام: القاهرة ترفض دخول أي قوات مصرية إلى داخل قطاع غزة

وأضاف: "في بادئ الأمر عرضت الولايات المتحدة على مصر إدارة قطاع غزة، لكن القاهرة رفضت نهائيا التواجد فى القطاع، كما رفضت وجود قوة عربية أو قوة أممية، وشددت على أنه لا وجود إلا للسلطة الفلسطينية وهي المسؤولة عن إدارة قطاع غزة".

وتابع: "في المقابل تسعى إسرائيل إلى التواجد في قطاع غزة والسيطرة على أجزاء منه، وإبعاد السلطة الفلسطينية وحركة حماس، وتشكيل حكومة في القطاع من العشائر الموالية لها حتى تضمن تحقيق كل أهدافها والسيطرة على القطاع بشكل كامل، بينما تسعى السلطة الفلسطينية إلى التصدى لمخططات إسرائيل، وإعادة هيكلة بنائها الداخلي، ودمج باقي فصائل المقاومة وإنهاء الخلافات واتخاذ موقف موحد يصب في مصلحة القضية الفلسطينية".

وأكد الخبير أن "حركة حماس ما زالت متحفظة في الرد على مقترح القوة العربية ولكنها ترفض الخروج من المشهد السياسي فى قطاع غزة أو حتى فكرة إلقاء السلاح"، موضحا أن "إسرائيل تسعى إلى السيطرة على معبر رفح واحتلاله من الجانب الفلسطيني لفرض سياسة الأمر الواقع وإجبار مصر على التعامل معها في إدارة القطاع بعيدا عن السلطة الفلسطينية، لكن القاهرة رفضت تماما التنسيق مع حكومة الاحتلال وتشغيل معبر رفح، مشددة على أن معبر رفح الفلسطيني لا بد أن يعود العمل به كما كان قبل الحرب الإسرائيلية على غزة تحت إدارة السلطة الفلسطينية".

إقرأ المزيد "تايمز أوف إسرائيل": مصر والإمارات تستعدان لمشاركة مشروطة في القوة الأمنية بغزة بعد الحرب

وأشار الخبير إلى أن "مصر لن تقوم بالتنسيق أو التعاون مع أي قوات عربية أو دولية تتواجد في المعبر الفلسطيني، حيث يعد ذلك مخالفا لكافة الاتفاقات والتفاهمات السابقة".

هذا وقال الخبير الإستراتيجي والمحلل العسكري، اللواء محمد عبد الواحد، إن "مشاركة قوات عربية فى إدارة غزة موضوع في غاية الحساسية، ويتم مناقشته في الغرف المغلقة".

وأضاف: "سبق ورفضت الدول العربية خاصة البلدان التي لديها اتفاق سلام مع إسرائيل المشاركة في هذه القوة، لأنها قد تتسبب في خسائر كثيرة لهذه الدول، بسبب الانتقادات التي ستتعرض لها من شعوبها على خلفية مشاهد الدمار وجرائم القتل التي ارتكبتها قوات الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني".

وأكد عبد الواحد أن "إسرائيل ترغب في توريط الدول العربية بقطاع غزة بهدف الاستمرار في تنفيذ أجندتها السياسية والعسكرية تحت أعين القوات العربية لتلقي باللوم عليهم أمام العالم وشعوبهم، وتفلت من العقاب بجرائمها".

إقرأ المزيد إعلام عبري يكشف ملامح خطط إسرائيل على حدود مصر مع غزة (صورة)

كما أوضح قائلا: "من أسباب رفض الدول العربية المشاركة في القوة التي دعت إليها الولايات المتحدة هي المساعي الإسرائيلية لتصفية القضية الفلسطينية، وخوف الدول العربية أن تكون شريكا في هذه الجريمة التي لن يغفرها التاريخ".

واختتم مؤكدا أن "إسرائيل ترغب في تقسيم قطاع غزة إلى أجزاء في وجود القوات العربية لتوهم العالم أن تحركاتها بمباركة العرب لتضفي الشرعية على جرائمها، ولن يحدث ذلك".

المصدر: RT + وسائل إعلام مصرية

مقالات مشابهة

  • كشف "يوميات" كلوب بعد ليفربول.. استرخاء وقصر في جزيرة خلابة
  • في ذكرى ميلاد الليدي ديانا.. اشتهرت بأعمال الخير ولُقبت بعدة ألقاب
  • داليا عبد الرحيم: العنف والإرهاب مكون أساسي في المرجعية الفكرية للإخوان
  • كربلاء تخطط لتنفيذ مدينة صناعية تضم 400 مشروع
  • خبراء يكشفون الأسباب الحقيقية لرفض مصر دخول قواتها مع دول عربية إلى قطاع غزة
  • لمن يريد سلوك طريق المطار.. إليكم هذا الخبر
  • المملكة قوة صناعية رائدة ومنصة لوجستية عالمية
  • طرح وحدات صناعية شاغرة في بني سويف والمنيا.. التفاصيل وطريقة الحجز
  • الساقية تستضيف حفل إنشاد ديني على مسرحها في هذا الموعد
  • توطين 23 صناعة جديدة لأول مرة في مصر من خلال مبادرة «ابدأ»