آخر تحديث لأسعار الدولار في العراق.. قائمة بثمان محافظات
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
بغداد اليوم - بغداد
سجلت أسعار صرف الدولار أمام الدينار، اليوم الاحد (4 شباط 2024)، استقراراً نسبياً مقارنة بأسعار مساء امس السبت، في اغلب المحافظات، فيما انخفضت بمحافظة البصرة.
ويبيع البنك المركزي العراقي الدولار بالسعر الرسمي (1320 ديناراً للدولار الواحد).
وهذه قائمة صباحية لأسعار صرف 100 دولار مقابل الدينار:
100$ = 152,250 بغداد
100$ = 152,300 البصرة
100$ = 152,050 أربيل
100$ = 152,350 كركوك
100$ = 152,050 السليمانية
100$ = 152,100 دهوك
100$ = 152,350 النجف
100$ = 152,100 الموصل
وبلغت أسعار صرف الدولار أمام الدينار مساء امس السبت (3 شباط 2024) في بورصة الكفاح ببغداد، 152,250 ديناراً (سعر البيع)، وفي محافظة البصرة عند 152,700 ديناراً، وفي محافظة السليمانية، 152,050.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
ارتفاع قياسي جديد لأسعار الدولار في إيران وسط تقلبات في السوق قبل موسم الأعياد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهدت الأسواق الإيرانية تقلبات حادة في أسعار العملات الأجنبية، حيث وصل الدولار الأمريكي إلى مستوى غير مسبوق بلغ 787،500 ريال في السوق غير الرسمية، وذلك بتاريخ 24 ديسمبر، ما يعكس ضغوطًا متزايدة على العملة المحلية بالتزامن مع أجواء الاحتفالات العالمية.
في سياق متصل، أظهرت التقارير المالية أن اليورو شهد زيادة طفيفة بلغت 500 ريال، ليصل إلى 815،700 ريال.
أما الجنيه الإسترليني، فقد ارتفع بمقدار 600 ريال، ليصل إلى 981،700 ريال، مسجلًا أيضًا تحركًا طفيفًا في السوق.
في المقابل، استقر الدرهم الإماراتي عند 215،700 ريال دون تغيّر ملحوظ، ما يعكس هدوءًا نسبيًا مقارنة بالتقلبات التي شهدتها العملات الأخرى.
هذه التحركات تأتي وسط توقعات بتأثيرات اقتصادية أكبر نتيجة استمرار التحديات المالية التي تواجه البلاد.
شدّد وزير الاقتصاد الإيراني، عبد الناصر همتي، على أهمية إصلاح السياسة النقدية للبلاد من خلال اعتماد نظام سعر صرف مرن يخضع للرقابة، مشيرًا إلى أن المحافظة على قيمة العملة المحلية ثابتة في ظل التضخم المرتفع الذي يقترب من 40% وزيادة الكتلة النقدية يُعتبر أمرًا غير قابل للتنفيذ.
وأوضح أن الفجوة الكبيرة بين الأسعار الرسمية وأسعار السوق السوداء تؤدي إلى زعزعة استقرار الاقتصاد وتشجيع الممارسات غير القانونية.
في سياق اجتماع جمعه بعدد من المشرعين ومسؤولي البنك المركزي، أفادت بعض التقارير المحلية بأن الوزير قدّم تقديرًا يقارب 730،000 ريال كسعر منطقي للدولار في المرحلة الراهنة.
ومع ذلك، نفى الوزير بشكل قاطع هذه المزاعم لاحقًا، مؤكدًا أن السياسات الجديدة تهدف إلى كبح ارتفاع الأسعار بدلًا من تأجيج الزيادات الأخيرة.
وأكد همتي أن الخطط الإصلاحية للسوق النقدية ستسهم في تقليل تقلبات أسعار الصرف تدريجيًا، مشيرًا إلى أن التنفيذ السليم لهذه السياسات هو مفتاح استعادة الاستقرار المالي والحد من تأثير المضاربات على الاقتصاد المحلي.