أصولها أوروبية.. من هي والدة تارا عماد بعد رحيلها أمس؟
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
أعلنت الفنانة تارا عماد وفاة والدتها، أمس السبت، عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام»، دون الكشف عن أسباب الوفاة.
وفاة والدة تارا عمادوكتبت تارا عماد، عبر حسابها الرسمي على موقع «إنستجرام»: «إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقك لمحزونون بسم الله الرحمن الرحيم (يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي).
A post shared by Tara Emad تارا عماد (@taraemad)
موعد ومكان جنازة والدة الفنانة تارا عماد
وكشفت الفنانة تارا عماد عن موعد ومكان الجنازة والدتها، الذي من المقرر إقامته اليوم الأحد، بعد صلاة الظهر في جامع الشرطة في الشيخ زايد.
وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها أبرز المعلومات عن والدة تارا عماد في السطور التالية:
تعود أصول والدة تارا عماد، إلى دولة «مونتينجرو»، وهي إحدى دول البلقان الأوروبية، وعاشت معها تارا سنوات طويلة من طفولتها، وتعلمت منها لغة مونتنيجرو.
وكشفت تارا عماد في لقاء سابق ببرنامج «معكم» مع الإعلامية منى الشاذلى أنها ليست مصرية 100%، حيث إن نصفها مصري والنصف الآخر من مونتينجرو المعروفة في مصر باسم الجبل الأسود.
وأضافت تارا أن والدتها من بلد صغيرة تسمي مونتنيجرو، فى منطقة البلقان، وعدد سكانها حوالي 600 ألف، موضحة: «كنت بروح كل سنة مرتين مع ماما، وبحب البلد دي بسبب مناظرها الطبيعية، وماما جت مصر بسبب الحرب اللي حصلت في البلد، وجت مصر عشان جالها فرصة عمل كويسة».
وأشارت إلى أن والدتها جاءت إلى مصر منذ 32 عاما، وتعرفت على والدها بالعمل، بعد قصة حب كبيرة بينهما، متابعة: «سافرت معاها أول مرة مونتنيجرو وأنا عندي 4 سنين، وكمان عشان تعرفني جدتي».
اقرأ أيضاًتارا عماد تكشف عن طبيعة دورها في فيلم «بيت الروبي» (صورة)
تارا عماد تشوّق الجمهور لاستضافتها في برنامج «معكم منى الشاذلي» (صورة)
حادث الموتوسيكل والذهاب للمستشفى.. تارا عماد تروى كواليس فيلم المطاريد «فيديو»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفنان تارا عماد تارا عماد تارا عماد مسلسل العودة مسلسل العودة تارا عماد موعد جنازة والدة تارا عماد والدة تارا عماد وفاة والدة تارا عماد الفنانة تارا عماد والدة تارا عماد
إقرأ أيضاً:
الشهداء فى الذاكرة.. بحلم بيه وبيقولى متخفيش عليا والدة الشهيد محمد أشرف
في قلب كل شهيد، قصة بطولة لا تموت، وتضحية نقشها التاريخ بحروف من نور، في هذه السلسلة، نقترب أكثر من أسر شهداء الشرطة والجيش، نستمع إلى حكاياتهم، نستكشف تفاصيل حياتهم، ونرصد لحظات الفخر والألم التي عاشوها بعد فراق أحبائهم.
هؤلاء الأبطال الذين ضحوا بأرواحهم دفاعًا عن الوطن، لم يرحلوا عن ذاكرة الوطن ولا عن قلوب ذويهم من خلال لقاءات مؤثرة، نروي كيف صمدت عائلاتهم، وكيف تحولت دموع الفقد إلى وسام شرف يحملونه بكل اعتزاز.
هذه ليست مجرد حكايات، بل رسائل وفاء وتقدير لمن بذلوا أرواحهم ليحيا الوطن.
"بحلم بيه على طول وبشوفه فى مكان كبير وواسع ولبسه مرتب وحلو ويقولى متخفيش عليا يا ماما، على قد ما انا زعلانه على فراقه، لكن فى نفس الوقت فرحانه بالخير اللى أنعم ربنا عليه بيه "، بهذه الكلمات بدأت والدة الشهيد محمد أشرف شهيد القوات المسلحة.
وأضافت والدة الشهيد، أنه منذ دخول نجلها وانضمامه لصفوف القوات المسلحة وحتى استشهاده لم تتخطى الـ72 يوما، وأوضحت والدة الشهيد أن والده هو من تلقى خبر استشهاده، من خلال اتصال هاتفي تلقاه من قائده الذى أخبره بأن نجله نال الشهادة بعد معركة دارية اندلعت مع العناصر التكفيرية خلال محاولتهم الهجوم على الكمين، وأن نجله وباقى رفاقه ضربوا أروع الأمثلة فى الدفاع والاستبسال عن تراب الوطن.
وتضيف والدة الشهيد، أن ابنها الشهيد في رمضان يقوم بمسابقة فى سرعة ختم القرآن الكريم مع أخوته، مضيفة أنه أيضا كان يتسابق مع أشقائه وأصدقائه في حفظ القرآن، موضحة أنه كان يحب لمة العائلة على مائدة الإفطار مع باقى أقاربه، ووجهت والدة الشهيد رسالة إلى ابنها داعية المولى عز وجل أن يكون في الجنة مع النبيين والصدقين والأبرار، هو وباقى شهداء الوطن الذين ضحوا بأرواحهم من أجل الحفاظ على أمن واستقرار مصر وأهلها.
كما وجهت والدة الشهيد، رسالة شكر وتقدير للرئيس عبدالفتاح السيسى، لما يقوم به من مشاريع غير مسبوقة في مصر، مؤكدين أن أسر الشهداء جميع أبنائهم على أتم الاستعداد أن يكونوا شهداء فداء لمصر وترابها.
مشاركة