بن جفير يدعو لتهجير الفلسطينيين.. ويبدي عدم إعجابه بـ بايدن
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
أعاد وزير الأمن القومي الصهيوني دعاويه لتهجير الفلسطينيين من أراضيهم بحجة أن هذا الأفضل لهم.
وقال الوزير الصهيوني إيتمار بن جفير لصحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية أنه يجب تشجيع سكان غزة على الهجرة الطوعية ومنحهم حوافز مالية للقيام بذلك.
أضاف بن جفير بأنه بدل أن يقدم بايدن الدعم الكامل لنا فإنه يقدم المساعدات الإنسانية والوقود لغزة وذلك يذهب إلى حماس.
وتابع بن جفير: "لو كان ترامب هو الرئيس الحالي للولايات المتحدة لكان السلوك الأمريكي مختلفا تماما".
يأتي ذلك فيما وصلت جثامين لـ3 شهداء إلى مجمع ناصر الطبي إثر قصف إسرائيلي متواصل منذ صباح اليوم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بن جفیر
إقرأ أيضاً:
محمد رمضان يقدم واجب العزاء في الراحل محمد رحيم
حرص الفنان محمد رمضان على تقديم واجب العزاء في الملحن الراحل محمد رحيم، الذي يقام الآن في مسجد الشرطة بالشيخ زايد.
وقد تصدر اسم الملحن محمد رحيم تريند محركات البحث على مواقع التواصل الإجتماعي المختلفة وخاصة منصة أكس، وتفاعل الجمهور بشكل كبير مع هاشتاج محمد رحيم داعين له بالرحمة والمغفرة وبمشاركة أعمال الفنية الهامة.
أبرز الحاضرين لجنازة محمد رحيم:
وبعد العديد من التأجيلات أقيمت اليوم جنازة الراحل بحضور نجوم الفن أبرزهم تامر حسني، حماقي، مصطفي حجاج، مصطفي كامل، حماده هلال، لقاء سويدان، أيمن بهجت قمر، رامي صبري، حلمي عبدالباقي، تامر حسين، هند عاكف، مي فاروق ومحمد العمروسي، أحمد زاهر، وغيرهم.
آخر أعمال محمد رمضان:
ويذكر أن آخر أعمال محمد رمضان هي أغنية «كبير بلد» التي طرحها عبر حسابه الرسمي بموقع الفيديوهات «يوتيوب»، وتضمنت كلمات أغنية كبير بلد، الآتي: «أسد.. أسد، أخوك أه، يثير الجدل، يدول شغب، يازميلي أه، كبير بلد، يا خيول سبق، اسد.. اسد، أخوك اه، يثير الجدل، يدور شغب، يا زميلي اه، كبير بلد، يا خيول سبق، على القمة دايما في ايدي سيفي، والخطوة ثابتة طموحي اعلي مهزنيش كلام ولاد ابلسة، رزق الهبل ع المجانين سعادتك، دماغي سابقة اسمي ماركة، صغيرين مايعملوش عتاولة، عامل كمين بجد مش هزاولك، مش شايفكو بجد مفيش منافسة.
وجدير بالذكر أن يواصل محمد رمضان تصوير فيلم “أسد” من إخراج محمد دياب، وتأليف خالد دياب وشيرين دياب ومحمد دياب، ويشارك في بطولته ماجد الكدواني، ورزان جمال، وكامل الباشا، وأحمد خالد صالح، وأحمد عبد الحميد، وينتمي الفيلم لنوعية الأعمال التاريخية، حيث تدور أحداثه في عام 1280، إبان عصر المماليك، حين قاد العبيد ثورة ضد الجيش العباسي.