ابتكار جديد لمظلة طائرة تتبع مستخدمها أثناء المطر
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
تمكن شاب من استخدام التكنولوجيا الحديثة لتطوير مظلة الرأس لتتبع مستخدمها أثناء المطر بعدما شاهد عواقب استخدام المظلاة المستخدمة مسبقا والتى كانت قد يؤدى الى تشنج مؤلم في الذراع في كثير من الأحيان ولكنه قدم الحل مع مظلة طائرة تتبع المستخدمين .
وتتضمن الأداة محلية الصنع مظلة متاحة ومكونات مطبوعة ثلاثية الأبعاد مع مراوح في النهاية ويتعين على المستخدم التحكم في المظلة باستخدام جهاز تحكم عن بعد لضمان بقائها فوق الرأس.
ويقول المهندس في تصريحات صحفية لماذا لم تتغير المظلات حقا منذ 4000 عام والتصميم الأساسي تماما نفسه ولكننا في عام 2024 ولا ينبغي لي حتى أن أحمل مظلتي لذلك سأقوم اليوم بصنع أول مظلة تطير .
وتتكون المظلة من إطار مركزي على شكل X مكون من أربع أذرع مصنوعة من ألياف الكربون وهي قوية وخفيفة في الوقت نفسه.
وتحتوي كل ذراع على مروحة ومحرك في النهاية ما يجعل الأداة تبدو وكأنها تقاطع بين مظلة وطائرة .
وتم تصميم العديد من عناصر الجهاز على منصة البرمجيات Onshape قبل طباعتها يتقنية ثلاثية الأبعاد.
ومنذ ذلك الحين أدى الإصلاح إلى جعل الجهاز أكثر استقرارا .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: تكنولوجيا تطور مطر أبحاث
إقرأ أيضاً:
مجازر تحت المطر
حزب الله وتل أبيب يتبادلان القصف وجولة لـ«هوكشتاين» لدفع مفاوضات وقف الحرب
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية فى غزة أن الاحتلال الإسرائيلى ارتكب 3 مجازر ضد العائلات فى القطاع وصل منها للمستشفيات 70 شهيداً و110 إصابات ولا يزال هناك عدد من الضحايا تحت الركام، وفى الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدنى الوصول إليهم.
وأغرقت مياه الأمطار خيام النازحين فى أكثر من منطقة؛ مع دخول اليوم 410 لحرب الإبادة على قطاع غزة، ما يعمق من معاناة أهالى القطاع، وأظهرت المشاهد غرق خيام النازحين فى ملعب اليرموك، الذى تحول خلال الحرب إلى مركز لإيواء النازحين.
ويواصل الاحتلال الإسرائيلى غاراته المكثفة على مناطق مختلفة فى قطاع غزة، ما أسفر عن وقوع مجازر جديدة، وسط تقارير إسرائيلية بتهجير 4 آلاف فلسطينى بشكل قسرى خلال الـ24 ساعة الماضية من مناطق شمال القطاع وتفاقم الأزمات الإنسانية مع غرق خيام النازحين بفعل الأمطار، فى ظل ظروف قاسية يزيدها الشتاء صعوبة.
وكشفت تقارير لإذاعة الاحتلال تهجير أربعة آلاف فلسطينى قسرياً، بعد أن أجبرهم على إخلاء منطقة مشروع بيت لاهيا تحت نيران القذائف وزخات الرصاص خلال 24 ساعة.
واعترف الاحتلال بأنه أجبر 3 آلاف فلسطينى على الإخلاء فيما هجر ألفاً آخرين عبر ممرات أنشئت باتجاه جنوب القطاع فيما أعداد الفلسطينيين الذين بقوا فى بيت لاهيا وبيت حانون والعطاطرة لا تتجاوز بضعة آلاف بعد حملة الإبادة الأخيرة.
وأسقط الاحتلال قذائف مدفعية فى محيط الكلية الجامعية جنوب مدينة غزة شمالى القطاع ووسط القطاع قصفت المدفعية مناطق غرب مخيم النصيرات.
ودعا أعضاء من مجلس الأمن الدولى إلى زيادة المساعدات التى تصل إلى المحتاجين فى قطاع غزة، وحذروا من تردى الأوضاع فى القطاع.
وقال مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة لعملية السلام فى الشرق الأوسط تور وينسلاند: «إن المنطقة وصلت إلى مفترق طرق قاتم بعد أكثر من عام على انتشار النزاع فى غزة وإراقة الدماء». مناشداً المجتمع الدولى بالتحرك بشكل سريع لوقف ذلك وتغيير المسار.
تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلى، لليوم الـ58 على التوالى، عدوانها العسكرى والقصف الجوى والمدفعى، على لبنان، تزامناً مع توغل برى فى مناطق بالجنوب اللبنانى.
وكشف منظمة «اليونيسف» عن مقتل أكثر من 200 طفل، وإصابة 1100، فى لبنان خلال الشهرين الماضيين. فيما وصل مبعوث الرئاسة الأمريكى عاموس هوكشتاين إلى بيروت، لاستئناف المباحثات مع المسؤولين اللبنانيين بشأن وقف إطلاق النار.
ورد «حزب الله» بعمليات القصف الصاروخية، والتصدى لمحاولات التوغل البرى فى الجنوب، واستهداف مواقع وقواعد وتجمعات انتشار الاحتلال ومستوطناته فى شمال وعمق فلسطين المحتلة تزامناً مع قصف واستهداف قواعد عسكرية ومستوطنات وقصف مدينة تل أبيب والجليل الأعلى.