صحافة العرب:
2024-07-03@20:11:33 GMT

تقليل خطر الإصابة بالخرف إلى “النصف”

تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT

تقليل خطر الإصابة بالخرف إلى “النصف”

شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن تقليل خطر الإصابة بالخرف إلى “النصف”، أظهرت دراسة حديثة، أن هناك إجراء بسيطا يمكن أن يقلل من فرص التدهور المعرفي لدى الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بالخرف. وكشفت الدراسة .،بحسب ما نشر وكالة تقدم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تقليل خطر الإصابة بالخرف إلى “النصف”، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تقليل خطر الإصابة بالخرف إلى “النصف”

أظهرت دراسة حديثة، أن هناك إجراء بسيطا يمكن أن يقلل من فرص التدهور المعرفي لدى الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بالخرف.

وكشفت الدراسة التي نُشرت في مجلة “لانسيت” الطبية، أن أجهزة السمع يمكن أن تقلل من احتمالية التدهور المعرفي بنسبة 50 بالمئة تقريبا، لدى المعرضين لخطر الإصابة بالخرف.

وترتبط الأمراض العصبية مثل مرض الزهايمر بفقدان السمع، لكن الخبراء ليسوا متأكدين مما إذا كان هذا الأخير أحد أعراض المرض أو سببا له.

كيف تم التوصل للنتائج؟

وضع ما يقرب من 2000 مشارك في البحث، من المعرضين لمثل هذه المخاطر، أجهزة السمع لمدة 3 سنوات.

تراوحت أعمار المشاركين بين 70 و84 عاما، وأكملوا اختبارات شملت اللغة والذاكرة، قبل بدء التجربة ثم بعد 3 سنوات.

وجد الباحثون أن أجهزة السمع أدت إلى تقليل المخاطر بنسبة 48 في المائة.

نتيجة لذلك، يعتقد أولئك الذين قادوا الدراسة أنه يمكن منع ما يصل إلى 8 في المائة من حالات الخرف، عن طريق وقف فقدان السمع وارتداء الأجهزة التي تعمل على تحسينه.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

نظام غذائي يعزز معدلات البقاء على قيد الحياة لمرضى السرطان

أوضحت نتائج دراسة إيطالية حديثة أن  الأشخاص الذين تم تشخيص إصابتهم بأي نوع من الأورام، والملتزمين بنظام البحر الأبيض المتوسط ​​في العام السابق لالتحاقهم بالدراسة، يعيشون لفترة أطول ولديهم خطر أقل للوفيات القلبية الوعائية، مقارنة بأولئك الذين لديهم التزام أقل بالنظام الغذائي المتوسطي.

وقامت الدراسة التي تم إجراؤها كجزء من مشروع UMBERTO التعاوني، والتي نشرتها مجلة JACC CardioOncology، بفحص 800 بالغ إيطالي من الجنسين، تم تشخيص إصابتهم بالسرطان بالفعل في وقت التسجيل في دراسة Moli-sani Study، بين عامي 2005 و 2010، وهي واحدة من أكبر الدراسات شمولا للمجموعات السكانية في أوروبا.

وتمت متابعة المشاركين لأكثر من 13 عاما، وتسجيل معلومات تفصيلية عن استهلاكهم الغذائي خلال العام السابق للمشاركة في الدراسة.

وتقول ماريالاورا بوناتشيو، المؤلفة الأولى للدراسة والباحث الرئيسي المشارك في منصة الأبحاث المشتركة في قسم علم الأوبئة والوقاية منها: "إن الدور المفيد للنظام الغذائي للبحر الأبيض المتوسط ​​في الوقاية الأولية من بعض الأورام معروف جيدا في الأدبيات العلمية. ومع ذلك، لا يُعرف سوى القليل عن الفوائد المحتملة التي يمكن أن يقدمها هذا النموذج الغذائي لأولئك الذين تم تشخيص إصابتهم بالسرطان بالفعل".

وبالنظر إلى أنه من المتوقع أن يرتفع عدد الناجين من السرطان في السنوات المقبلة، ربما بسبب العلاجات المستهدفة والفعالة، فمن المهم أن نفهم إلى أي مدى يمكن لنظام غذائي صحي إطالة البقاء على قيد الحياة. ولهذا السبب قام الباحثون الإيطاليون بفحص دور النظام الغذائي للبحر الأبيض المتوسط ​​في ما يتعلق بالوفيات لدى الأشخاص الذين لديهم بالفعل تاريخ من السرطان وقت التسجيل في دراسة Moli-sani Study.

ويوضح: "تشير نتائج دراستنا إلى أن المصابين بالسرطان والذين أبلغوا عن التزامهم الشديد بحمية البحر الأبيض المتوسط ​​لتناول الطعام كان لديهم خطر أقل للوفاة بنسبة 32% مقارنة بالمشاركين الذين لم يتبعوا النظام الغذائي للبحر الأبيض المتوسط. وكانت الفائدة واضحة بشكل خاص بالنسبة لوفيات القلب والأوعية الدموية، والذي تم تخفيضه بنسبة 60%".

وقالت ماريا بينيديتا دوناتي، الباحثة الرئيسية في Joint Platform، المشاركة في الدراسة: "تدعم هذه البيانات فرضية مثيرة للاهتمام مفادها أن الأمراض المزمنة المختلفة، مثل الأورام وأمراض القلب، تشترك في الواقع في نفس الآليات الجزيئية. وهذا ما يُعرف في الأدبيات باسم "الأرضية المشتركة" التي تنشأ منها هاتان المجموعتان من الاضطرابات". 

تشرح كيارا تونيلي، رئيسة اللجنة العلمية لمؤسسة "أمبرتو فيرونيسي" المشاركة في الدراسة: "يتكون النظام الغذائي للبحر الأبيض المتوسط ​​في الغالب من أطعمة مثل الفاكهة والخضروات وزيت الزيتون، وهي مصادر طبيعية للمركبات المضادة للأكسدة، وهو ما يمكن أن يفسر الميزة الملحوظة من حيث الوفيات ليس فقط بسبب السرطان، ولكن أيضا بسبب أمراض القلب والأوعية الدموية، التي يمكن أن تكون خطيرة. إن النظام الغذائي الغني بشكل خاص بهذه المركبات النشطة بيولوجيا يمكن تقليله عن طريق الأنظمة الغذائية الغنية بهذه المركبات النشطة بيولوجيا. وبالتالي فإن مشروع UMBERTO موجه نحو زيادة المعرفة بالآليات، من أجل توضيح فوائد هذا النموذج الغذائي أيضا للفئات السكانية الأكثر ضعفا، مثل الناجين من السرطان".

مقالات مشابهة

  • 5 مزايا للمنازل الذكية في الصيف
  • السبب الأكثر شيوعا للسرطان
  • نظام غذائي يعزز معدلات البقاء على قيد الحياة لمرضى السرطان
  • فوائد وأضرار القهوة.. هل شربها فور الاستيقاظ يسبب مشاكل صحية؟
  • تخلصي من الهالات السوداء بمكونات طبيعية بمطبخك
  • احذروا.. هذه الأطعمة تزيد نسب الإصابة بالسرطان
  • الموبايل مش مكافأة.. دراسة تقنن استخدام الأطفال للمحمول وتلقي المسئولية على الآباء
  • كيف تحمي الدماغ من الأمراض من دون أدوية؟.. طبيبة أعصاب تكشف مفاجأة
  • 11 ألف جنيه تنقذ سمع «ياسمين»
  • عوامل خطر الإصابة بـ"كوفيد طويل الأمد "