الأسبوع:
2024-07-06@13:01:15 GMT

وفاة رئيس ناميبيا حاجي جينجوب عن عمر ناهز 82 عاما

تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT

وفاة رئيس ناميبيا حاجي جينجوب عن عمر ناهز 82 عاما

أعلن مكتب رئيس ناميبيا على موقع "إكس" للتواصل الاجتماعي، وفاة الرئيس حاجي جينجوب اليوم الأحد، عن 82 عامًا بعد أسابيع من تشخيص إصابته بالسرطان.

وقالت رئاسة ناميبيا في بيان: "ببالغ الحزن والأسى، نبلغكم أن حاجي جينجوب رئيس البلاد توفي الأحد 4 فبراير 2024 في مستشفى ليدي بوهامبا، حيث كان يتلقى العلاج الطبي، وإلى جانبه كانت زوجته مونيكا جينجوس وأولاده".

وأشار البيان إلى أن "فريقه الطبي، كان يبذل قصارى جهده لضمان تعافي رئيسنا، لكن للأسف، وعلى الرغم من الجهود الحثيثة التي بذلها الفريق لإنقاذ حياته، فقد توفي الرئيس جينجوب".

وتابع البيان: "لقد فقدت الأمة الناميبية خادما مميزا للشعب، ورمزا للنضال من أجل التحرير، والمهندس الرئيسي لدستورنا، وعمود البيت الناميبي، في هذه اللحظة من الحزن العميق، نناشد الأمة أن تظل هادئة ورصينة بينما تقوم الحكومة بجميع الترتيبات والاستعدادات والبروتوكولات الأخرى الضرورية، وسيتم إصدار إعلانات أخرى في هذا الصدد".

واختتم البيان بالتأكيد على أن "مجلس الوزراء سيجتمع فورا من أجل اتخاذ الترتيبات الحكومية اللازمة في هذا الصدد".

ويتولى جينجوب رئاسة ناميبيا منذ 21 مارس 2015.

وكان جينجوب يعاني مشاكل صحية قبل وصوله إلى السلطة. ففي 2013 خضع لجراحة بالدماغ. وفي السنة المنصرمة خضع لجراحة في الشريان الأورطي في جنوب إفريقيا المجاورة.

وأعلن جينجوب في 2014، عندما كان يشغل منصب رئيس الوزراء، شفاءه من سرطان البروستاتا. وأصبح رئيسا للبلاد في العام التالي.

ومن المقرر أن تعقد ناميبيا الانتخابات الرئاسية والبرلمانية في نهاية العام.

اقرأ أيضًامغامرة ناميبيا تتوقف.. أنجولا تحسم أولى بطاقات دور الثمانية بأمم إفريقيا «فيديو»

كأس أمم إفريقيا.. أنجولا تقسو على ناميبيا بثنائية في الشوط الأول «فيديو»

كأس أمم إفريقيا.. جنوب إفريقيا تعقِّد موقف تونس بفوز كبير على ناميبيا «فيديو»

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: مكتب رئيس ناميبيا وفاة الرئيس حاجي جينجوب حاجي جينجوب سرطان البروستاتا وفاة رئيس ناميبيا

إقرأ أيضاً:

المنظومة الأمنية للاحتلال: رد حماس إيجابي لكن نتنياهو سيعرقل الصفقة

حتى قبل استلام إجابة حماس على الخطوط العريضة للمقترح الأمريكي الخاص بصفقة تبادل الأسرى، بدأ كبار المسؤولين الأمنيين في دولة الاحتلال يتهمون مكتب رئيس الوزراء ومسؤولي مجلس الوزراء المتطرفين بالتسبب في إعاقة إبرام الصفقة، لأن بنيامين نتنياهو يريد كسب مزيد من الوقت، والنتيجة إمكانية أن يضحي الأسرى بحياتهم، وسط نشوب معركة حادة بين جيش الاحتلال ومجتمع الاستخبارات ومكتب رئيس الوزراء، وكل له موقف خاص به يتعارض مع الآخر. 

رونين بيرغمان الخبير الأمني في صحيفتي "يديعوت أحرونوت" و"نيويورك تايمز"، نقل أن "غضب كبير يسود كبار المسؤولين في المؤسسة الأمنية والعسكرية، من مختلف المنظمات والوحدات، من إحباط أي إمكانية لتنفيذ صفقة التبادل، عقب البيان المتسرع لمكتب نتنياهو الذي وصف فيه ردّ حماس بأنه لم يحمل أي شيء جديد، رغم أن جميع المعلومات المتوفرة تفيد بأنهم لم يطلعوا بعد على تفاصيل الردّ، وفي وقت لاحق أصدر مكتب رئيس الوزراء بيانا باسم جهاز الموساد جاء فيه أن الحكومة تدرس الرد، وسوف ترسل إجابتها للوسطاء". 


وأضاف في مقال ترجمته "عربي21"، أن "ردّ حماس جاء بعد ساعات من لقاء رئيس الوزراء القطري بقادة الحركة، وعرض عليهم تعديلات بديلة للمقترح بغرض التغلب على الأقسام الصعبة التي كانت لا تزال تثير الجدل مع الاحتلال، وسط تقديرات اسرائيلية مفادها أن الحركة قدمت إجابة إيجابية، أو على الأقل هكذا رأوها بصورة نسبية". 

وأشار إلى أن "قادة أجهزة الأمن والجيش عبروا عن مفاجأتهم من خطاب ألقاه وزير المالية بيتسلئيل سموتريتش في سديروت جاء فيه أننا نرى المزيد والمزيد من علامات انكسار في حماس، والمزيد من قادتها يشعرون أنهم قبل النهاية، ولذلك لا يجب التوقف في هذه اللحظة، بل إدخال مزيد من القوات، والضغط أكثر على حماس في غزة، لن أتفاجأ إن أبدت الحركة تنازلا في شروطها في الصفقة، ولذلك فإننا قريبون من النهاية، لأنها تريد إنقاذ حكمها في غزة، مما يستدعي إدخال مزيد من القوات الى غزة". 


وأكد أن "كلام سموتريتش يعني أنه بالفعل على معرفة بالتطورات المتوقعة في المفاوضات، لكنه يفعل كل شيء لإحباطها، لأنه فجأة خرج ببيان يتنبأ فيه بالمستقبل، ثم يقول كل شيء لمنع تحقق هذا المستقبل، واليوم بعد الإعلان عن تسليم رد حماس الذي وصفته أوساط إسرائيلية بالإيجابي، فإن ما صدر عن حاشية مكتب رئيس الوزراء يمكن وصفه بأنه "غريب"، لأنه تحدث عن إصرار حماس على شرط رئيسي يمنع العودة للقتال بعد المرحلة "أ"، وهو أمر غير مقبول، ولذلك سيستمر الاحتلال في المفاوضات أثناء الضغط العسكري والسياسي لاستعادة جميع الأسرى: الأحياء والأموات". 

وختم بالقول أن "المنظومة الأمنية عبرت عن تفاجئها من هذا البيان المنسوب إليها، مع أنها لم تتحدث عن ذلك البتة، بل إن مكتب رئيس الوزراء تعمّد أن ينسب هذا البيان الى مصدر أمني أو سكرتير عسكري، أياً كان مصدره، فإن ما صدر عنه غرضه إحباط إمكانية تجديد الاتصالات والمفاوضات، مع العلم أن ما وصل من حماس يمكن اعتباره إيجابياً، ويشجع على فتح مفاوضات حول الصفقة، ولكن في غياب غانتس أو آيزنكوت، فإن نتنياهو لن يجد نفسه مضطرا لعقد مجلس الحرب الذي تم حلّه فعلياً، بل إنه سيكسب مزيدا من الوقت حتى نهاية خطابه الكونغرس". 

مقالات مشابهة

  • كيف كانت مدينة العلمين قبل 85 عاما؟.. من «الحرب» إلى «الجنة على الأرض»
  • وفاة فتى شنقا في بلدة قلنديا شمال القدس
  • هنية يشيد بجهود الشعب الأردني لنصرة الشعب الفلسطيني
  • بعد 14 عاما..رئيس وزراء هولندا يسلم السلطة لخلفه و يغادر منصبه على متن دراجة (فيديو)
  • الرئيس تبون يستقبل نائب رئيس البنك الدولي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا
  • الدويسي يروي جريمة قتل سعوديين في إفريقيا تسببت بكشف ملابسات قضية كبيرة .. فيديو
  • المنظومة الأمنية للاحتلال: رد حماس إيجابي لكن نتنياهو سيعرقل الصفقة
  • اللواء أحمد محمد قحطان يهنئ السفير / بشير حسين حاجي آل عفرار بمناسبة اعتماده سفيراّ للصومال لدى سلطنة عمان 
  • بعد وفاتها بشهرين.. سبب مفاجئ وراء رحيل التيك توكر الشهيرة إيفا إيفانزا
  • عاجل.. تحقيقات كاف في شكوى النجوم تهدد مشاركة بيراميدز في دوري أبطال إفريقيا