#سواليف

شهدت العديد من #المدن و #العواصم العالمية #تظاهرات داعمة لفلسطين، ودعوات مفتوحة إلى #الحكومات_الأوروبية لتحمّل مسؤولياتها بالضغط على #إسرائيل لوقف #الإبادة_الجماعية بحق #الشعب_الفلسطيني.

وتتزامن هذه المظاهرات مع دخول #الحرب التي يشنها الجيش الإسرائيلي على قطاع غزة يومها الـ121.

Paris: de nombreux manifestants marchent en solidarité avec la Palestine et demandent un cessez-le-feu à Gaza pic.

twitter.com/ZbBTX2BMY3

مقالات ذات صلة “والله لو تحرقون صنعاء إحنا مع غزة”.. تعليق يمني خلال القصف الجوي / فيديو 2024/02/04 — Oumma.com (@oumma) February 3, 2024

وشارك الآلاف في تظاهرات نظمت في العاصمة الفرنسية باريس، والعاصمة البريطانية لندن، والعاصمة الألمانية برلين ومدينة ميونخ، والعاصمة التونسية، ومدينة مالمو السويدية، وكوبنهاغن وأرهوس في الدنمارك، وميلانو في إيطاليا، وجنيف، دعما للشعب الفلسطيني، وللمطالبة بوقف إطلاق النار، وإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.

Thousands march in Berlin, demanding immediate ceasefire in Gaza. pic.twitter.com/A0qSlZnNMt

— Kuffiya (@Kuffiyateam) February 3, 2024

ورفع المشاركون في التظاهرات الأعلام الفلسطينية، واللافتات المنددة بالجرائم التي يرتكبها الجيش الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني.

Une manifestation massive dans la capitale danoise, Copenhague, en solidarité avec la Palestine et la bande de #Gaza.#Danemark #Copenhagen #manifestation #protestation #protest #greve #Gaza #Israel #Palestine pic.twitter.com/1kAMqjjCbT

— Le Belligérant (@lebelligerant) February 3, 2024

ودعا المشاركون إلى وقف المعايير المزدوجة وضرورة محاكمة إسرائيل على المجازر ضد الفلسطينيين، والتي لم تستثنِ النساء والأطفال.

وتواصل قوات الجيش الإسرائيلي منذ 7 أكتوبر الماضي، قصفها البري والبحري والجوي على قطاع غزة المحاصر.

وقد أسفرت الحرب التي يشنها الجيش الإسرائيلي ضد القطاع عن مقتل 27.238 فلسطينيا حتى الآن، معظمهم من الأطفال والنساء، وإصابة 66.452 آخرين، فيما لا يزال أكثر من 8 آلاف مفقودين تحت الأنقاض.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف المدن العواصم تظاهرات الحكومات الأوروبية إسرائيل الإبادة الجماعية الشعب الفلسطيني الحرب الجیش الإسرائیلی قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

الجيش الإسرائيلي يحشد قواته حول غزة

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه حشد قوات إضافية -بما في ذلك الاحتياط- في منطقة القيادة الجنوبية قرب قطاع غزة استعدادا للسيناريوهات المختلفة، وذلك بعد وقت قصير من تأكيد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أنه أوعز للجيش بحشد القوات داخل القطاع وحوله.

وقال الجيش في بيان، اليوم الثلاثاء: "بناء على تقييم الوضع والقرار برفع حالة الاستعداد والجاهزية في منطقة القيادة الجنوبية تقرر تعزيز إضافي وواسع للقوات بما فيه استدعاء قوات احتياط".

وأضاف أن تعزيز القوات واستدعاء الاحتياط يأتي بهدف الاستعداد للسيناريوهات المختلفة.

والقيادة الجنوبية مسؤولة عن منطقة جنوب إسرائيل بما في ذلك المستوطنات المتاخمة لقطاع غزة.

وفي وقت سابق مساء الثلاثاء، قال نتنياهو في كلمة متلفزة: "في أعقاب إعلان حماس عن قرارها انتهاك الاتفاق وعدم الإفراج عن مختطفينا، أصدرتُ مساء أمس تعليماتي للجيش الإسرائيلي بحشد القوات داخل قطاع غزة وحوله".

وتوعد نتنياهو بأنه "إذا لم تُعِد حماس مختطفينا بحلول ظهر السبت، فسيتم إنهاء وقف إطلاق النار، وسيستأنف الجيش الإسرائيلي القتال بكامل قوته حتى الحسم النهائي لحماس".

‏وفيما لم يحدد نتنياهو عددا للأسرى الإسرائيليين الذين طالب حماس بإطلاق سراحهم السبت، نقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي -في وقت سابق من مساء الثلاثاء- عن مسؤولين إسرائيليين لم تسمهم "إذا أفرجت حماس عن 3 مختطفين يوم السبت فإن المرحلة الأولى من الاتفاق ستستمر".

إعلان انتهاكات إسرائيل

وأرجأت حماس -أمس الاثنين- إطلاق سراح باقي الأسرى حتى إشعار آخر بسبب ما قالت إنها انتهاكات إسرائيلية لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة.

ومساء الاثنين، قالت صحيفة يديعوت أحرونوت إن الجيش الإسرائيلي ألغى إجازات جنوده من فرقة غزة (تابعة للقيادة الجنوبية)، ورفع حالة التأهب بين قواته الموجودة بالقطاع، استعدادا لاستئناف القتال حال انهار اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى مع حركة حماس.

ومنذ بدء اتفاق وقف إطلاق النار، سحب الجيش الإسرائيلي معظم قواته من قطاع غزة، وكان آخرها الأحد من محور نتساريم وسط القطاع.

وحاليا توجد فقط فرقة غزة والفرقة 162 وهي القوات التي تنتشر في المحيط الأمني الذي أقامه الجيش داخل القطاع قرب الحدود الإسرائيلية، وكذلك على طول محور فيلادلفيا بين قطاع غزة ومصر، وفق إعلام إسرائيلي.

ورغم وقف إطلاق النار، يطلق الجيش الإسرائيلي بوتيرة شبه يومية النار عبر مسيّراته صوب فلسطينيين في مناطق مختلفة من القطاع، ما أوقع 92 شهيدا فلسطينيا و822 مصابا في استهدافات مباشرة منذ سريان اتفاق التهدئة بالقطاع في 19 يناير/كانون الثاني الماضي، وفق وزارة الصحة بغزة.

ويتضمن اتفاق لوقف إطلاق النار 3 مراحل تستمر كل منها 42 يوما، ويتم خلال الأولى الإفراج عن أسرى والتفاوض لبدء الثانية والثالثة، بوساطة قطر ومصر ودعم الولايات المتحدة.

وبدعم أميركي مطلق، ارتكبت إسرائيل بين 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 و19 يناير/كانون الثاني 2025، إبادة جماعية في غزة خلّفت نحو 160 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.

مقالات مشابهة

  • الجيش الإسرائيلي يحشد قواته حول غزة
  • الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل رهينة في الأسر لدى حماس
  • توسيع أوامر إطلاق النار في الضفة الغربية.. وحدات الجيش الإسرائيلي تكشف عن سياسات قاتلة
  • الجيش الإسرائيلي يوسع عملياته في الضفة الغربية ويجبر آلاف الفلسطينيين على النزوح
  • ‏هآرتس: القيادة الوسطى في الجيش الإسرائيلي وسعت تعليمات إطلاق النار في الضفة الغربية
  • الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر الجديدة لسكان قطاع غزة
  • الجيش الإسرائيلي يواصل هجماته على مدن ومخيمات الضفة الغربية
  • الجيش الإسرائيلي يقتل 4 فلسطينيين في غزة
  • مظاهرات حاشدة في ألمانيا رفضا لليمين المتطرف
  • مظاهرات حاشدة ضد اليمين المتطرف في ألمانيا