7 معلومات عن رئيس ناميبيا الراحل حاج جينجوب.. أصيب بالسرطان مرتين
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
قال مكتب الرئاسة الناميبية، إن الرئيس الناميبي حاج جينجوب، البالغ من العمر 82 عاما، توفى بالمستشفى في ساعة مبكرة من صباح اليوم الأحد، بعد أسابيع من تشخيص إصابته بالسرطان، بحسب ما ذكرته وكالة «رويترز».
وكان جينجوب مسؤولاً عن الدولة الواقعة في جنوب إفريقيا ذات الكثافة السكانية الضئيلة منذ عام 2015، وهو العام الذي أعلن فيه أنه نجا من سرطان البروستاتا.
ولم يذكر المنشور الرئاسي على منصة التواصل الاجتماعي «X» سبب الوفاة، لكن الرئاسة قالت أواخر الشهر الماضي إن جينجوب سافر إلى الولايات المتحدة لتلقي «علاج جديد لمدة يومين للخلايا السرطانية»، بعد تشخيصه بعد إجراء فحص طبي منتظم.
أهم المعلومات عن حاج جينجوبوتستعرض «الوطن» أهم المعلومات عن الرئيس الراحل حاج جينجوب فيما يلي:
1- وُلد جينجوب عام 1941، وكان سياسيًا بارزًا منذ ما قبل استقلال ناميبيا عن جنوب إفريقيا التي كانت تحكمها الأقلية البيضاء في عام 1990.
2- ترأس جينجوب الهيئة التي صاغت دستور ناميبيا، ثم أصبح أول رئيس وزراء لها عند الاستقلال في 21 مارس من ذلك العام، وهو المنصب الذي احتفظ به حتى عام 2002.
3- في عام 2007، أصبح جينجوب نائب رئيس المنظمة الشعبية لجنوب غرب إفريقيا الحاكمة «سوابو»، والتي انضم إليها كمحرض للاستقلال عندما كانت ناميبيا لا تزال تُعرف باسم جنوب غرب إفريقيا.
4- ظلت سوابو في السلطة في ناميبيا دون منازع منذ الاستقلال، وقال جينجوب في كلمة ألقاها في 2018 «لم تكن هناك كتب مدرسية لإعدادنا لإنجاز مهمة التنمية والازدهار المشترك بعد الاستقلال، وكنا بحاجة إلى بناء ناميبيا تنكسر فيها قيود مظالم الماضي».
5- شغل جينجوب منصب وزير التجارة والصناعة قبل أن يصبح رئيسًا للوزراء مرة أخرى في عام 2012.
6- فاز جينجوب في انتخابات الرئاسية سنة 2014 بنسبة 87٪ من الأصوات، لكنه تجنب بصعوبة جولة الإعادة بأكثر من نصف الأصوات بقليل في استطلاع لاحق في نوفمبر 2019.
7- أعلنت الرئاسة الناميبية، أن جينجوب توفى، اليوم الأحد، في مستشفى ليدي بوهامبا في ويندهوك، حيث كان يتلقى العلاج من فريقه الطبي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رئيس ناميبيا ناميبيا جينجوب الولايات المتحدة سرطان البروستاتا السرطان
إقرأ أيضاً:
«الإصلاح والنهضة»: نشر صورة السيسي مع رئيس إيران الراحل خبيثة.. ولن نسمح بالتهديد
أدان هشام عبد العزيز، رئيس حزب الإصلاح والنهضة، نشر صحيفة «جيروزاليم بوست»، الإسرائيلية صورة تجمع بين الرئيس عبد الفتاح السيسي والرئيس الإيراني الراحل إبراهيم رئيسي، واصفًا إياها بأنها «خبيثة ومؤامرة رخيصة»، وتهدف إلى التشويش على الموقف المصري الثابت تجاه القضايا الوطنية والإقليمية.
مصر تحت قيادة الرئيس السيسي ثابتة في مواقفهاوقال رئيس حزب الإصلاح والنهضة في حديثه لـ«الوطن»، إن هذه التصرفات لا تعدو كونها محاولة بائسة لتوجيه رسائل غير مباشرة، وهذا ليس جديدا على الكيان الإسرائيلي الذي تعودنا منه دائمًا على هذه الأساليب الخادعة في محاولة لزعزعة الاستقرار في المنطقة، كما أن مصر تحت قيادة الرئيس السيسي ثابتة في مواقفها، ولن تؤثر أي محاولات إعلامية رخيصة على قوتها السياسية أو على تماسك جبهتها الداخلية.
حقوق الفلسطينيين ستكون مصيرها الفشلوتابع: «الشعب المصري يعرف جيدا أن أي محاولات للمساس بسيادته أو تقويض مواقفه الثابتة في الدفاع عن حقوق الفلسطينيين ستكون مصيرها الفشل، كما أن إسرائيل تلجأ لمثل هذه الأساليب بعدما فشلت في محاولاتها المباشرة في التأثير على الإرادة المصرية، لكننا نؤكد أن هذا لن يزعزع موقفنا، والشعب المصري يقف خلف قيادته بكل قوة في دفاعها عن سيادة مصر وحقوق الشعب الفلسطيني».