#سواليف

يقول تقرير لموقع “ميدل إيست آي” البريطاني إن #إسرائيل تتوقع أن تتواصل حربها المدمرة على #غزة لعدة أشهر، وهو ما يعني أن #الأزمة سوف تتفاقم، مع ما قد يترتب على ذلك من #عواقب_إقليمية_كارثية محتملة.

بهذا الملخص، قدم الموقع لنقاش معمق بين 6 محللين وباحثين، يحاولون تحليل الجغرافيا السياسية المضطربة لهذه #الحرب التي لا نهاية لها في الأفق، واستخلاص الدروس من الـ100 يوم الأولى من هذا الصراع، وما قد تؤول إليه الأمور في النهاية.

استعرض الموقع آراء المحللين الستة منفصلة، بادئا برأي معين رباني، المحرر في موقع “جدلية”، الذي انطلق من أن الأيام الـ100 الأولى من حرب إسرائيل على غزة غيرت وجه #الشرق_الأوسط، بعد أن تحطمت بشكل لا رجعة فيه، ادعاءات إسرائيل بالقدرة المطلقة والمعرفة المطلقة وأن جيشها لا يقهر.

مقالات ذات صلة  نتائج القبول الموحد نهاية الأسبوع 2024/02/04

وهكذا -يقول معين رباني- اضطر #الجيش_الإسرائيلي، للمرة الأولى منذ 75 عاما، إلى شن حرب داخل حدوده، وشنّت إسرائيل الحملة الأكثر كثافة في تاريخها، وسوّت قسما كبيرا من قطاع غزة الصغير بالأرض، وقتلت المدنيين الفلسطينيين على نطاق واسع وبسرعة أجبرتها، في غضون 3 أشهر، للمثول أمام محكمة العدل الدولية بتهمة الإبادة الجماعية التي ارتبطت بها منذ تأسيسها كضحية، وإلى باقي الدهر كجان في غزة.

وكشفت هذه الحرب -حسب معين رباني- عن اعتماد إسرائيل المطلق على الولايات المتحدة للحصول على الدعم العسكري والسياسي والدبلوماسي، كما حطمت صورة إسرائيل التي تشكل المعقل القوي للمصالح والنفوذ الغربيين في الشرق الأوسط.

ورغم أن حركة المقاومة الإسلامية ( #حماس ) لا تشكل قوة عسكرية كبيرة، فإن القادة الإسرائيليين أشاروا مرارا وتكرارا إلى هذا الصراع باعتباره الصراع الذي سيحدد إمكانية استمرار وجود إسرائيل من عدمه.

ومن المستحيل في هذه المرحلة التنبؤ بموعد أو كيف أو حتى احتمال أن تصمت الأسلحة، وإلى أن يفعلوا ذلك، فإن الحديث المتجدد في العواصم الغربية عن “حل الدولتين” يظل مجرد تمثيلية لتشتيت الانتباه، لأنه من غير الممكن تحقيق السلام والتعايش السلمي في الشرق الأوسط في ظل وجود دولة غير عقلانية تمارس الإبادة الجماعية وتسعى باستمرار إلى حل التحديات السياسية من جانب واحد من خلال استعراض القوة الساحقة.
الفلسطينيون يتجمعون لتلقي حصص الدقيق لعائلاتهم خارج مستودع للأونروا في رفح جنوب قطاع غزة (الفرنسية)
الصمت خيانة

بدوره، ركز غسان الكحلوت، وهو مدير “مركز دراسات الصراع والإنسانية” وأستاذ مشارك في “معهد الدوحة للدراسات العليا”، على الأزمة الإنسانية المستمرة في قطاع غزة، ورأى أنها تركت علامة لا تمحى على المنطقة، وأثارت المخاوف بشأن الدعم الضئيل الذي تقدمه الدول العربية للفلسطينيين، وأظهرت الغياب الصارخ للدعم الملموس لسكان غزة المحاصرين.

ورغم أن الموقف العربي الرسمي غير مفاجئ -كما يرى الكاتب- فإنه اتخذ منعطفا مثيرا للقلق، إذ تجاوز عدم كفاية الدعم للقضية الفلسطينية، وتحول الآن إلى رفض قطع العلاقات مع دولة الاحتلال، حتى إن بعض التقارير أشارت إلى ممر تجاري توفره الدول العربية لإسرائيل لتخفيف آثار الحصار البحري الذي يفرضه الحوثيون في اليمن عليها.

ومع اقتراب الحرب من بداية شهرها الخامس، هناك حاجة ملحة -كما يقول الكحلوت- لاستمرار الضغط الشعبي، في الوقت الذي تحاول فيه الأنظمة العربية “الصمود في وجه العاصفة” بدون اتخاذ أي إجراء مؤثر يخفف بشكل حقيقي من معاناة سكان غزة، وهو ما يعني أن على الشارع العربي ألا يحول انتباهه عن فلسطين.
كيف فشل النظام الدولي؟

وتناول تامر قرموط، الأستاذ المساعد في السياسة العامة في “معهد الدوحة للدراسات العليا”، إخفاقات النظام الدولي، مركزا على تقاعس هذا المجتمع إلى حد التواطؤ مع إسرائيل، عن نجدة غزة في المأساة المستمرة والواقع الوحشي الذي يواجهه الفلسطينيون فيها، وهو الوضع الذي وصفه الكثيرون بأنه إبادة جماعية.

ومن المؤسف أن القانون الدولي، الذي يشكل منارة الأمل في تحقيق العدالة والإنصاف، وقع في مرمى السياسة العالمية، وهو ما أدى إلى تقويض فعاليته، وترك أولئك الذين هم في أمس الحاجة إلى حمايته بدون ملاذ.

وأشار قرموط إلى أن هناك تغيرا طفيفا وتحسنا في مواقف الغرب تجاه غزة بسبب الضغط الشعبي الداخلي، وهو ما قد يساعد في التخفيف على سكان غزة، مشيرا إلى أن هناك جهات فاعلة أخرى مثل تركيا ومصر ودول الخليج والعالم الإسلامي، يمكنها أن تساهم بدور فعال.

ولكن من الأهمية بمكان -حسب قرموط- أن نفهم أن أي مناقشات وقرارات بشأن واقع الحكم “في اليوم التالي” في غزة لا بد أن يتولاها الفلسطينيون حصريا، بغض النظر عن نوع الحكومة التي قد تسفر عنها، لأن الوقت حان لإدراك أخطاء اتفاقات أوسلو والتأكد من عدم تكرارها.

وخلص قرموط إلى أن الطريق إلى السلام والعدالة قد يكون محفوفا بالعقبات، لكن الإرادة الجماعية للشعب، إلى جانب المشاركة الإستراتيجية من اللاعبين الإقليميين والدوليين الرئيسيين، يمكن أن تمهد الطريق لحل دائم.

الأزمة في الضفة الغربية المحتلة

وفي سياق هذا النقاش، أثارت أمينة الأشقر، وهي مساعدة باحث في “مركز دراسات الصراع والإنسانية”، ما يدور في الضفة الغربية من صراع عنيف مسكوت عنه، حيث انخرط الجيش الإسرائيلي في مواجهات، ليست فقط مع المنظمات القائمة مثل حماس وحركة الجهاد الإسلامي، ولكن أيضا مع الجماعات المسلحة المحلية التي تم تشكيلها حديثا.

وقد تميزت فترة ما بعد السابع من أكتوبر/تشرين الأول، بتصعيد مثير للقلق في أعمال العنف في الضفة الغربية المحتلة، حيث قُتل أكثر من 300 فلسطيني بينهم أكثر من 60 طفلا، وأصيب آلاف آخرون، بدون الإشارة إل إلى حصيلة عام 2023، التي بلغت 480 شهيدا ونحو 12 ألف مصاب.

ومع الهدوء الظاهري في الضفة، فإن هناك تحولا عميقا في المشاعر الفلسطينية، كما ظهر في استطلاع للرأي أجري مؤخرا، أظهر الدعم المتزايد لحماس واعتبار النضال المسلح وسيلة لإنهاء الصراع.
غزة في الشوارع الأردنية

وفي تحليله، ركز محمد الحموي، وهو مساعد باحث في “مركز دراسات الصراع والإنسانية”، على أصداء الحرب على غزة في جميع أنحاء المنطقة، وما أدت إليه من غضب، لا سيما في الأردن، حيث أظهرت شوارع عمان والمدن الأخرى أن حرب الإبادة الجماعية هذه تذكير بأن مصير شعبي الأردن وفلسطين لا ينفصلان.

وقد تجسد هذا الشعور في أقوال الناس وأفعالهم، فاندلعت الاحتجاجات في شوارع عمان بشكل منتظم، ودعت هتافات شعبية إلى فتح “الجبهة الأردنية”، وهو أمر غير مرجح في الوقت الحالي، لكنه ليس بعيد المنال نظرا للعداء الإسرائيلي المتزايد للأردن، خاصة أن المتظاهرين حاولوا مرارا وتكرارا السير نحو الحدود.

وقد دفع هذا الشعور الناس إلى الالتزام الصارم، وفي بعض الأحيان العدواني، بمقاطعة بعض الشركات التي تعتبر داعمة لدولة الاحتلال، انطلاقا من فكرة أن التردد على أي شركة داعمة لإسرائيل هو بمثابة التواطؤ في الإبادة الجماعية في فلسطين.

إلى أين نذهب؟

أما سانسوم ميلتون، وهو زميل أبحاث أول في “مركز دراسات الصراع والدراسات الإنسانية” وأستاذ مساعد في “معهد الدوحة للدراسات العليا”، فقد تناول السؤال الملح حول الخطوة التالية في غزة رغم أن المستقبل لا يزال غامضا، مشيرا إلى أن أول نتيجة مهمة هي أن الحرب غيرت بشكل عميق الديناميكيات السياسية وديناميكيات الصراع في المنطقة.

ومن غير المرجح على المستوى العالمي -كما يرى سانسوم ميلتون- أن يتم التوصل إلى حل للوضع في غزة، خاصة أن محكمة العدل الدولية حكمت بأن هناك أسبابا “معقولة” لاعتبار تصرفات إسرائيل في قطاع غزة حالة إبادة جماعية، لكنها لم تصل إلى حد الدعوة إلى وقف فوري لإطلاق النار.

وفي حين ستواصل إندونيسيا وسلوفينيا اتخاذ المزيد من الإجراءات ضد إسرائيل من خلال القانون الدولي، فإن السكان المحاصرين في غزة لن يكون لديهم أمل كبير في الإنصاف القانوني لإنهاء الحرب ورفع الحصار عندما يواجهون معتديا ينتهك القانون الدولي باستمرار على مدى عقود من الزمن.

علاوة على ذلك، فإن القرار الأخير الذي اتخذته العديد من الدول، وعلى رأسها الولايات المتحدة، بتعليق التمويل للأونروا في خضم أسوأ أزمة إنسانية في العالم؛ يسلط الضوء على كون حلفاء إسرائيل قادرين بشكل فعال على تفكيك الأداة الدولية الأكثر فعالية لتحقيق السلام.

وخلص سانسوم ميلتون إلى أنه حتى لو انتهت الحرب اليوم، لا أحد يستطيع أن يجزم بأن إسرائيل لن تنهار غدا أو بعد غد، لأنه لا يوجد مجال كبير لليقين بشأن المسار الذي ستسلكه المنطقة، لكن الأمر المؤكد هو أنها لن تعود إلى الوضع الذي كان قائما قبل السابع من أكتوبر/تشرين الأول.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف إسرائيل غزة الأزمة الحرب الشرق الأوسط الجيش الإسرائيلي حماس الإبادة الجماعیة قطاع غزة فی الضفة فی غزة وهو ما إلى أن

إقرأ أيضاً:

ترامب يعلن الحرب التجارية على كندا والمكسيك والصين ويفتح باب الصراع الاقتصادي على مصراعيه .. وتخوف من أزمات

سرايا - أعلن البيت الأبيض أنّ الرئيس دونالد ترامب سينفّذ السبت وعيده بفرض رسوم جمركية كبيرة على الواردات الكندية والمكسيكية والصينية، ليشعل بذلك شرارة حرب تجارية مع هؤلاء الشركاء الأساسيين للولايات المتحدة.



وقالت المتحدثة باسم الرئاسة الأميركية كارولاين ليفيت للصحافيين إنّ “الرئيس سيفرض غدا رسوما جمركية بنسبة 25% على المكسيك، وبنسبة 25% على كندا، وبنسبة 10% على الصين بسبب الفنتانيل غير القانوني الذي ينتجونه ويسمحون بتوزيعه في بلادنا”.



وحتى اللحظة الأخيرة، كانت كندا والمكسيك اللتان تتمتعان نظريا بحماية اتفاقية التجارة الحرة التي تربطهما بالولايات المتحدة، تأملان في تجنب نتيجة كهذه.



لاحقا قال ترامب إن الصين وكندا والمكسيك لا يمكنها “فعل أي شيء” لتجنّب الرسوم الجمركية التي ستفرضها واشنطن اعتبارا من السبت، لافتا إلى أنها ستشمل أشباه الموصلات والنفط والصلب، ومضيفا أن بعض هذه الرسوم قد يدخل حيّز التنفيذ اعتبارا من 18 شباط/فبراير.


كذلك أعلن أنه سيفرض “حتما” رسوما جمركية على الاتحاد الأوروبي في المستقبل.

وقال ترامب لصحافيين في المكتب البيضوي “هل سأفرض رسوما جمركية على الاتحاد الأوروبي؟ تريد الإجابة الصادقة أم أعطيك إجابة سياسية؟ حتما. لقد عاملَنا الاتحاد الأوروبي بشكل فظيع جدا”.


وحضر وزير الأمن العام الكندي ديفيد ماكغينتي إلى واشنطن الخميس لعرض الخطوط العريضة لخطّة تقضي بتعزيز أمن الحدود بين بلاده والولايات المتحدة.


وعلى الجانب المكسيكي، أكدت الرئيسة كلوديا شينباوم الجمعة أنها تباحثت “مع الحكومة الأميركية وحققت تقدما في مواضيع مختلفة”.


وأضافت “يتم التوصل إلى اتفاقيات كل يوم”.


وكان ترامب أعلن أنّ الرسوم الجمركية التي يعتزم فرضها تأتي ردّا على عجز جارتي بلاده عن التصدّي لتهريب المخدّرات إليها، ولا سيّما الفنتانيل (مادة أفيونية شديدة القوّة)، وكذلك أيضا لوقف تدفّق المهاجرين غير النظاميين.


وتطرّق مرشّحه لمنصب وزير التجارة هاورد لاتنك خلال جلسة استجوابه في الكونغرس للمصادقة على تعيينه الثلاثاء إلى “تدبير سياسة داخلية” يهدف “بكلّ بساطة إلى الدفع نحو إغلاق الحدود”.


وقال لاتنك الثلاثاء “أعرف أنّهما (كندا والمكسيك) تتحرّكان بسرعة. وإذا قامتا باللازم، فلن تُفرض رسوم جمركية” عليهما.


وتثير هذه التدابير قلق المحلّلين في وقت يتمتّع الاقتصاد الأميركي بحالة جيّدة إذ سجّل في 2024 نسبة نموّ بلغت 2,8%.


ورأى معهد “أكسفورد إيكونوميكس” أنه في حال طبّقت هذه التعرفات، ستخسر الولايات المتحدة 1,2 نقطة مئوية من نموّها وقد تعاني المكسيك ركودا.


– تأثير اقتصادي –
لكن هناك كثير من العناصر التي تظل غير معروفة: ما هو نطاق الرسوم الجمركية – هل ستكون محدّدة أم معمّمة – وما هي الأداة القانونية التي سيستخدمها ترامب لتبرير القرار.


وقد يفتح هذا الإجراء الباب أمام اتخاذ إجراءات قانونية من جانب الدول المعنية أو الشركات الأميركية المتضررة من القرار، وكذلك من خلال إجراءات حلّ النزاعات المنصوص عليها في اتفاقية التجارة الحرة المبرمة بين كندا والولايات المتحدة والمكسيك.


ويمكن أن يكون التأثير الاقتصادي لهذه التدابير كبيرا بالنسبة للدول الأربع.


واعتبر ويندونغ جانغ الأستاذ المحاضر في جامعة كورنيل أنّ التداعيات قد لا تكون شديدة على الولايات المتحدة، لكنها ستكون كذلك حتما على جارتيها.


وقال “في سيناريو من هذا القبيل، يُرجّح أن يتراجع إجمالي الناتج المحلّي في كندا والمكسيك بنسبة 3,6% و2% على التوالي، في مقابل 0,3% للولايات المتحدة”، مشيرا إلى أن “التصعيد في الحرب التجارية سيرتدّ على الصين أيضا، لكنها ستستفيد في المقابل من التوتّرات بين المكسيك وكندا” من جهة والولايات المتحدة من جهة أخرى.



وخلال الحملة الانتخابية، أعلن الملياردير الجمهوري نيّته فرض رسوم جمركية تراوح بين 10 و20% على المنتجات المستوردة إلى الولايات المتحدة كافة، قد ترتفع نسبتها إلى ما بين 60 و100 % بالنسبة إلى المنتجات الآتية من الصين.


وكان الهدف من هذه الزيادة التعويض عن خفض الضرائب الذي ينوي تطبيقه خلال ولايته الرئاسية الجديدة.
لكن منذ انتخابه رئيسا، تبدّل خطابه. فكما كانت الحال خلال ولايته الأولى، باتت الرسوم الجمركية سلاحا يلوّح به لفرض مفاوضات وانتزاع تسويات بدلا من أن تكون أداة للتعويض عن انخفاض العائدات الضريبية.



– قلق وتحرك سريع –
لكنّ المخاوف ما زالت قائمة، لا سيّما بالنسبة إلى القطاع الزراعي الذي يصدّر كمّيات كبيرة من منتجاته إلى الولايات المتحدة.


وفي تصريح لوكالة فرانس برس، أقرّ خوان كورتينا رئيس المجلس الوطني للزراعة بأنّ “حوالى 80 % من صادراتنا تذهب إلى هذا البلد. وبكلّ الأحوال، كلّ ما من شأنه أن يُحدث صدمة يثير قلقنا”.



وعلى الجانب الكندي، كشف التهديد بفرض رسوم جمركية أزمة سياسية حادة كانت تهزّ أصلا أركان حكومة رئيس الوزراء جاستن ترودو الذي قدّم استقالته.


ويذكّر هذا الوضع بالتوتّرات التي تصاعدت نهاية الأسبوع الماضي بين واشنطن وبوغوتا، إثر ردّ الأخيرة طائرتين عسكريتين كانتا تقلان مهاجرين مرحّلين من الولايات المتحدة.


وعلى الأثر فرض ترامب عقوبات على بوغوتا، بينها رسوم جمركية بنسبة 25% ثمّ 50%، في خطوة ردّ عليها نظيره الكولومبي غوستافو بيترو، قبل تسوية المسألة والاتفاق على ترتيبات إعادة المهاجرين المرحّلين والتراجع عن التهديدات.

إقرأ أيضاً : محلل عسكري إسرائيلي: حماس تُسيطر على غزة بشكلٍ كامل و "إسرائيل" لا تملك أي نفوذ على الحركةإقرأ أيضاً : الجيش يواصل تقدمه بالخرطوم .. وحميدتي يقر بالخسائرإقرأ أيضاً : أول هجوم على قوات الاحتلال الإسرائيلي منذ بدء توغلها في سوريا



تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #الصين#ترامب#الوضع#سوريا#الكونغرس#سياسة#الحكومة#أمن#غزة#الاحتلال#باب#رئيس#الوزراء#الرئيس#القطاع



طباعة المشاهدات: 1409  
1 - ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. 01-02-2025 11:42 AM

سرايا

لا يوجد تعليقات
رد على :
الرد على تعليق
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :
اضافة
مرتضى منصور يحذر ترامب من زيارة مصر - (فيديو) بعد مقتل العراقي حارق المصحف .. شريكه يطل مرعوباً "دوري آت" موظف بدار الأوبرا يلقي نفسه في النيل .. رسالة أبكت المصريين ماسك يضرب ثانية .. ومساعدوه يقيدون موظفي الحكومة الأميركية "جريمة مروعة في عمّان" .. 7 فتيات يعتدين... لأول مرة .. عائلة الشهيد محمد الضيف تكشف هويتها... اجتماع عربي يضم الأردن ومنظمة التحرير الفلسطينية السبت مصدر أمني لـ"سرايا": توقيف 7 فتيات اعتدين... "ملكة جمال" تتولى وساطة بين لبنان... محلل عسكري إسرائيلي: حماس تُسيطر على غزة بشكلٍ كامل...الجيش يواصل تقدمه بالخرطوم .. وحميدتي يقر بالخسائر أول هجوم على قوات الاحتلال الإسرائيلي منذ بدء..."الأونروا": استلمنا ثلثي المساعدات من...القسام تسلم أسيرين "إسرائيليين" في خان يونس"بيتنا 4 فرشات وحصيرة" .. كلمات مؤثرة...الأمن العراقي ينشر تفاصيل القبض على قتلة محمد باقر...مصر .. حريق ضخم يلتهم السفن في السويسالتلفزيون المصري عن صورة السيسي بصحيفة إسرائيلية:... طارق العريان "ينتقم" من أصالة .. ويحذف... القبض على مغني الراب التونسي "سمارا "... نجل فنان مصري يدهس 3 شبان .. ومصرع أحدهم نانسي عجرم تخرج عن صمتها بعد تقارير طلاقها:... مهيرة عبد العزيز تكشف تفاصيل طلاقها: استمر عامين التعمري باقٍ في مونبلييه بعد رفض عرض الأهلي المصري بـ 6 ملايين يورو وزير الرياضة السعودي يشيد بمحمد صلاح ويحسم الجدل حول انضمامه لدوري روشن مفاجأة .. بيكيه يعود إلى منزل شاكيرا ويرعى طفليهما رونالدو يكشف جانباً جديداً من علاقته بميسي سانتوس البرازيلي يعلن رسميا عودة نيمار بفيديو مؤثر تفاصيل صادمة .. أم مصرية تنهي حياة رضيعها بطريقة وحشية بسبب كراهية الإنجاب السويد تُفرج عن خمسة مشتبه بهم في قضية مقتل سلوان موميكا بالفيديو .. مشهد مرعب للسماء وهي "تُمطر عناكب"! تناول الجبن والزبدة فقط لمدة أشهر .. فانتهى به الأمر مع بقع غريبة! مسؤول بريطاني يسرق ممتلكات عسكرية من أجل عشيقته! بحلول عام 2100 .. 9 مدن ستغمرها المياه بحسب الذكاء الاصطناعي! الثلوج تغلق طرقا وسط وغرب الجزائر بالفيديو .. شاهد لحظة إصطدام الطائرتين في واشنطن تركيا .. شاورما تنقذ حياة مسافر الانتحار القمر ليس ميتًا .. دراسة تكشف عن نشاط جيولوجي حديث

الصفحة الرئيسية الأردن اليوم أخبار سياسية أخبار رياضية أخبار فنية شكاوى وفيات الاردن مناسبات أريد حلا لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر(وكالة سرايا الإخبارية) saraynews.com
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...

مقالات مشابهة

  • ضغوط أمريكية على أوكرانيا.. هل تنتهي الحرب؟
  • برلمانية: المصريون يصطفون خلف القيادة السياسية لإفشال مخططات تهجير الفلسطينيين
  • ترامب يعلن الحرب التجارية على كندا والمكسيك والصين ويفتح باب الصراع الاقتصادي على مصراعيه .. وتخوف من أزمات
  • ترامب: أنا وبوتين يمكننا إنهاء الحرب في أوكرانيا
  • حرب على الكولتان والذهب| كيف يؤثر الصراع بين الكونغو ورواندا على دول المنطقة والعالم؟
  • كيف يؤثر الصراع على المعادن في الكونغو الديمقراطية على دول المنطقة والعالم؟
  • «الظّل» الذي طاردته إسرائيل لعقود.. من هو «محمد الضيف»؟
  • صلاح حسب الله: تأجيج الصراع في الشرق الأوسط يعرقل الحلول السلمية
  • آفة هذا الصراع
  • ضابط كبير يكشف التحدي الحقيقي الذي يواجه الجيش الإسرائيلي