العلوم والتكنولوجيا، حفرية لا تصدق تكشف عن معركة حتى الموت استمرت 125 مليون عام بين ديناصور و وحش صغير،Gettyimages.ru Colin Anderson Productions pty ltdصورة تعبيرية .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر حفرية لا تصدق تكشف عن معركة حتى الموت استمرت 125 مليون عام بين ديناصور و وحش صغير ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

حفرية لا تصدق تكشف عن معركة حتى الموت استمرت 125...

Gettyimages.ru Colin Anderson Productions pty ltd

صورة تعبيرية

كشف علماء الآثار عن حفرية مذهلة لديناصور وحيوان ثديي شبيه بالغرير محبوسين في معركة أبدية بينهما حتى الموت.

وهذا من بين أولى الأدلة التي تظهر أن الثدييات هاجمت ديناصورات أكبر منها، ولم تستهدف صغارها فقط.

والديناصور الموجود في الحفرية المحفوظة جيدا هو نوع من السيتاكوصور (Psittacosaurus)، كان بحجم كلب كبير تقريبا، حيث يبلغ طوله نحو 120 سم. ويعني اسمه "سحلية الببغاء".

وفي الوقت نفسه، يمثل الثدييات في الزوج الأحفوري حيوان شبيه بالغرير، يُدعى Repenomamus robustus، ويبلغ طوله حوالي 47 سم.

وكان R. robustus من بين أكبر الثدييات خلال العصر الطباشيري، في وقت كانت فيه الديناصورات هي السائدة.

وتم جمع الحفرية في مقاطعة لياونينغ الصينية، وكلا الهيكلين العظميين شبه مكتمل.

وتظهر الحفرية الحيوان الثديي فوق فريسته، ممسكا بفكي الديناصور الأكبر منه.

ويمكن أيضا رؤيته وهو يعض أضلاع الديناصورات، بينما يستخدم قدمه الخلفية للإمساك بالساق الخلفية للديناصور.

ويُعتقد أن الثنائي دفن فجأة بسبب الانهيارات الطينية والحطام بعد ثوران بركاني.

وقال الدكتور غوردان مالون، وهو مؤلف مشارك في الدراسة من المتحف الكندي للطبيعة: "إن الحيوانين محبوسان في قتال مميت، متشابكان بشكل وثيق، وهذا من بين الأدلة الأولى التي تظهر سلوك حيوان ثديي مفترس فعليا حيال ديناصور. وإن تعايش هذين الحيوانين ليس جديدا، ولكن الجديد في العلم من خلال هذه الحفرية المذهلة هو سلوك الحيوان المفترس الذي تظهره الحفرية إياها".

نُشرت النتائج في مجلة Scientific Reports.

المصدر: ديلي ميل

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

Samsung Galaxy Ring.. بين الأناقة والتكنولوجيا هل يفي بالغرض؟

تُقدّم "سامسونج جالاكسي رينج" بديلاً مبتكراً للساعات الذكية التقليدية الضخمة، مصمّمة لتوفير تتبّع صحي أساسي في تصميم بسيط وأنيق. لكن هل هو الحل المثالي لمحبي التكنولوجيا القابلة للارتداء؟ بعد تجربة شهر كامل، نستعرض نقاط القوة والضعف لهذا الخاتم الذكي.

تصميم متين وأنيق ولكنه محدود الحجم

تم تصنيع الخاتم من التيتانيوم خفيف الوزن والمتين، إلا أن خيارات الحجم لا تناسب الجميع، خاصة أصحاب الأيدي الكبيرة. بالرغم من شكله الأنيق، يُظهر التصميم علامات التآكل مع الاستخدام المستمر.

أداء صحي مع ميزات محدودة

يوفر الخاتم تتبعًا لمعدل ضربات القلب، أنماط النوم، ومستويات الأكسجين في الدم، ولكنه يفتقر للدقة مقارنة بالساعات الذكية المتقدمة. كما أن التمارين المكتشفة تلقائيًا تقتصر على المشي والجري فقط.

بطارية تدوم ولكنها غير مثالية

رغم الوعد بسبعة أيام من عمر البطارية، كان الأداء أقل من المتوقع مع شحن يستمر حوالي 6 أيام. كما أن تتبع حالة البطارية قد يكون مربكًا في بعض الأحيان.

ميزات ذكية محسّنة ولكنها حصرية

يدعم الخاتم ميزات الإيماءات الذكية، لكنها متوافقة فقط مع أحدث هواتف سامسونج. ومع ذلك، يوفر تصميمه إمكانية التتبع عبر تطبيق "SmartThings Find"، مما يخفف من القلق بشأن فقدانه.

الحكم النهائي

"سامسونج جالاكسي رينج" خيار جيد للمستخدمين الذين يبحثون عن جهاز تتبع صحي غير ملحوظ. لكنه قد لا يكون مناسبًا لمحبي الرياضة أو أولئك الذين يحتاجون إلى إمكانيات دقيقة ومتعددة. للمستخدمين العاديين، يوفر الخاتم بديلاً أنيقًا، لكن الساعات الذكية أو أساور اللياقة قد تبقى الخيار الأفضل لمن يبحث عن تجربة أكثر شمولاً وراحة.

مقالات مشابهة

  • الأسهم الأوروبية في طريقها لإنهاء سلسلة خسائر استمرت أسبوعين
  • الداخلية تكشف قضية غسيل أموال بقيمة 160 مليون جنيه
  • استقرار المؤشر الأوروبي بعد عطلة عيد الميلاد والمكاسب الطفيفة
  • معركةُ الوعي
  • دراسات تكشف "المقعد الأفضل" لتجنب الموت خلال تحطم طائرة
  • ممرضة تكشف الكلمات الأخيرة للمرضى قبل الموت
  • مدبولي: رغم صعوبة الظروف الدولة استمرت في تنفيذ برنامجها الاقتصادي
  • تدشين المرحلة الثانية من أولمبياد العلوم والتكنولوجيا بأمانة العاصمة
  • وزير الشباب الإماراتي: نتطلع لتعزيز التعاون مع مصر في العلوم والتكنولوجيا
  • Samsung Galaxy Ring.. بين الأناقة والتكنولوجيا هل يفي بالغرض؟