أنهوا حياة صياد وأصابوا شقيقه.. 4 أشخاص يواجهون الإعدام بالدقهلية
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
قررت محكمة الجنايات إحالة أوراق 4 أشخاص لمفتي الجمهورية لإبداء الرأي الشرعي فى قرار إعدامهم وحددت جلسة 1 أبريل المقبل للنطق بالحكم وذلك بعد إدانتهم بقتل صياد وإصابة شقيقه بأعيرة نارية بمركز المطرية وذلك بسبب وجود خلافات بين المتوفى وأحد المتهمين.
اقرأ أيضًا :
إضافة اختصاص الرصد لوحدة الإعلام بـ النيابة الإدارية| خاص الاختلاف كبير| الفرق بين النيابة الإدارية والعامة.. متحدث الهيئة يكشف (فيديو) المتحدث باسم النيابة الإدارية يكشف لـ"صدى البلد" دور الهيئة في مكافحة الفساد المتحدث باسم النيابة الإدارية : موقع صدى البلد الإخباري له دور عظيم في رفع وعي الشعب وتغطية الأحداث بمهنية..فيديو
صدر القرار برئاسة المستشار وائل كمال صالح وعضوية المستشار فاروق محمد فخرى، والمستشار على أحمد مشهور، و المستشار رامى منصور عباس، وأمانة سر أحمد الحنفي.
اقرأ أيضًا :
مصدومة بتصرف زوجها أمام القاضي .. مشهد مثير في محكمة الأسرة خرابة البيوت كلمة السر.. 11 عام زواج تنتهي بدعوة نشوز وجريمة تزوير الأب والابن وراء القضبان .. قت.لا شقيقين بالخرطوش وقرار عاجل من المحكمة متحدث النيابة الإدارية يكشف لـ«صدى البلد» رأيه في تعديل قانون الإجراءات الجنائية متحدث النيابة الإدارية يكشف لـ«صدى البلد» دور إدارة الدعوى التأديبية بشأن الأحكام الصادرة من مجلس الدولة المتحدث باسم النيابة الإدارية يكشف لـ«صدى البلد» طريقة محاسبة المهملين والمخالفين من الموظفينكان المستشار محمد هاشم، المحامي العام للنيابة أحال كلا من:"كريم.ا.ا.ع"، محبوس،25 عاما، لايعمل ومقيم المطرية، و"عبدالله.م.م.إ"، هارب،28 عاما،و"أحمد.ع.ع.م"،39 عاما، هارب، لأنهم في 2/6/2022 بدائرة مركز المطرية قتلوا المجني عليه "إبراهيم محمد الداودي محمد حميد"، عمدا مع سبق الإصرار والترصد بأن بيتوا النية وعقدوا العزم على قتله، وأعدوا لذلك الغرض أسلحة نارية "بندقيتين آليتين، مسدس، بندقية خرطوش"، وتربصوا به بالمكان الذى ايقنوا سلفا مروره منه وما ان فروا به حتى اعترضوا طريقه بالسيارة استقلالهم وأطلقوا الأعيرة النارية فى الهواء لمنع الأهالي من الذود عنه وأطلق المتهمان الأول والثالث أعيرة نارية من السلاحين الناريين إحرازهما صوبة قاصدين من ذلك قتله فأحدثوا به الإصابات الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية والتي أودت بحياته.
وأضاف أمر الإحالة المقدم من النيابة العامة ان المتهمين شرعوا فى قتل المجنى عليه "محمد محمد الداودي"، عمدا مع سبق الإصرار والترصد بأن بيتوا النية وعقدوا العزم على قتله وأعدوا لذلك الغرض أسلحة نارية وتربصوا له بالمكان الذى ايقنوا سلفا مروره به وإن ان ظفروا به حتى اعترضوا طريقه بالسيارة استقلالهم وألقوا الأعيرة النارية فى الهواء لمنع الأهالي من الزود عنه، وأطلق المتهم الاول عيار ناري صوبه وأحدثوا إصابته الموصوفة بتقرير الطب الشرعي الا انه قد خاب اثر جريمتهم لسبب لا دخل لإرادتهم فيه وهو مداركة المجني عليه بالعلاج.
وأدلي محمد محمد الداودي حميد، 45 عاما، صياد، و شقيق المجني عليهما المتوفى والمصاب ، انه على اثر خلافات سابقة بين شقيقة المصاب والمتهمين الأول والثاني حال استقلاله وشقيقة المتوفى دراجة نارية بالطريق العام فوجئ بقيام المتهمين باعتراض طريقهما بالسيارة استقلالهم و ترجلوا منها حال احراز المتهمين الأول والرابع سلاحين ناريين "بندقيتين آليتين"، واحراز المتهم الثاني سلاح ناري"مسدس"، والمتهم الثالث سلاح ناري "بندقية خرطوش"، مطلقين أعيرة نارية فى الهواء لمنع الأهالي من الذود عنهما.
وقال فى شهادته إن المتهم الأول أطلق عيار ناري صوبه من السلاح الناري حوزته استقر بقدمه واسقطه أرضا محدثا إصابته الموصوفة بتقرير الطب الشرعي ثم اطلق المتهمان الأول والثالث أعيرة نارية صوب شقيه فأراده قتيلا.
وشهد الرائد إسلام صقر، رئيس مباحث مركز شرطة المطرية في ذلك الوقت ان تحرياته السرية دلته على ارتكاب المتهمين للواقعة أنه نفاذا لإذن النيابة العامة بضبط وإحضار المتهمين حضر إليه المتهم الأول من تلقاء نفسه والذي تمكن بإرشاده من ضبط السلاح الناري "بندقية خرطوش"،وبمواجهة اقر بانه المستخدم فى ارتكاب الواقعة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محكمة الجنايات محكمة الجنايات النطق بالحكم مفتى الجمهورية اعدام أعيرة نارية خلافات النیابة الإداریة یکشف لـ صدى البلد
إقرأ أيضاً:
النيابة عن أحد المتهمين برشوة وزارة الري: فعل جريمته وسافر إلى الأراضي المقدسة يراقب نتائجها
واصل ممثل النيابة العامة شرح مُلابسات وقائع قضية "رشوة وزارة الري"، وأسهبت المُرافعة في تحديد دور كل مُتهمٍ في القضية ووقائعها.
وقال مُمثل النيابة العامة تعليقًا على تفاصيل القضية وأحداثها:"والله نأسف لعرض تلك الواقعات".
وتحدثت النيابة عن دور المُتهم خالد.ع - مسئول سابق في هيئة النيابة الإدارية، الذي قالت عنه:"القانون كان بين يده، لم يكن حارسًا له، بل متآمرًا عليها"، وأضافت:"حارس العدالة، السيف الذي يجب أن يقطع الفساد
تحول إلى درع يحمي الفاسدين".
وتساءلت النيابة العامة:"فهل بعد ذلك من خيانة للعدالة؟، وخذلان للوطن؟".
وأشارت النيابة إلى أن كل خطوة من المُتهم كان ينشر بها الفساد ويبيع كرامة القانون لمصلحة من يدفع المال.
ولفتت إلى أنه سافر إلى البقاع المقدسة أثناء وقائع الدعوى، وشددت:"وقف على جبل الرحمات بمكة يُتابع جريمته"، وأضاف ممثل النيابة:"المُتهم أفسد صفو المكان الطاهر".