ضم البنك المركزي شريحة الودائع "غير المؤهلة" للاسترداد التام، وفق التوصيف الساري، إلى دائرة المستفيدين من حصص سحوبات شهرية بالدولار النقدي، بالتزامن مع إلزام البنوك العاملة باعتماد سعر الصرف الواقعي والمعلن على المنصة الإلكترونية في إعداد بيانات الميزانيات الدورية وتحويل حسابات الموجودات (الأصول) والمطلوبات (الخصوم) النقدية المحررة بالعملات الأجنبية والموجودات، كما كتبت "الشرق الاوسط".

  أضافت: يمثل اعتماد التدبيرين في تعميمين بتوقيع الحاكم بالإنابة وسيم منصوري، وحملا الرقمين 166 و167 على التوالي، حسب مصادر معنيّة، خطوة مزدوجة ووقائية تتطلب مبادرات مكملة من قبل وزارة المال بعد نشر الموازنة العامة، ومهلة جديدة إلى حين إقدام الحكومة على إحالة مشروعات قوانين متكاملة للانتظام المالي ووضع ضوابط خاصة بإيفاء حقوق المودعين وسقوفها (كابيتال كونترول) ومقتضيات تصحيح أوضاع الجهاز المصرفي.   وبتلاقي المبادرات النقدية مع إقرار قانون الموازنة للعام الحالي في موعدها الدستوري، يتحدث مسؤول مصرفي كبير تواصلت معه "الشرق الأوسط"، عن إمكانية المضي في تحديد معالم خريطة الطريق التنفيذية والتشريعية لخطة الإنقاذ والتعافي المنشودة بعد التخبط الطويل وللعام الخامس على التوالي في مستنقع أزمات مالية ومصرفية، أفضت إلى تقلصات حادة للغاية في المداخيل والثروات والأنشطة الاقتصادية وانحدار أكثر حدة في الأوضاع المعيشية.   ورغم محدودية الأثر المرتقب لتمكين أصحاب الحسابات المكونة بعد انفجار الأزمات، وبمبلغ نقدي لا يتعدى 150 دولاراً شهرياً، فإن تحقيق المساواة النسبية بين المودعين، سينعكس حتماً، وفق المسؤول المصرفي، على كل المقاربات اللاحقة الخاصة بحقوق المودعين، ولو من دون التساوي حالياً في الحصص التي تبلغ 400 و300 دولار نقداً للمستفيدين من التعميم رقم 158 الساري المفعول.

وبرز حرص حاكم البنك المركزي بالإنابة وسيم منصوري، على استهلال التعميم الموقع من قبله بعبارة "دون المس بحق المودعين باستعادة ودائعهم". بينما ورد في المندرجات أن يسري مفعول التعميم بدءاً من الشهر الحالي، ولغاية منتصف العام مع قابلية للتجديد، وسنداً إلى التحقق من تطابق الشروط والمواصفات على المودعين الراغبين بالاستفادة من حصة واحدة لسحوبات شهرية بالدولار النقدي مهما تعدّدت حساباتهم في مصرف واحد أو أكثر، وبالأخص رفع السرية المصرفية لصالح المركزي ولجنة الرقابة على المصارف.   كما لوحظ أنه وبخلاف مرحلة سابقة، تم إقرار التدبيرين بحصيلة مشاورات طويلة مع جمعية المصارف، وتم تتويجها باجتماع موسع قبيل صدور التعميمين. كما جرى الاتفاق على تحمل الأعباء المترتبة مناصفة لجهة ضخ المبالغ المطلوبة، وبحيث يستوفي المركزي حصته من قيود التوظيفات الإلزامية للبنوك لديه. مع التنويه بمراعاة ضرورات الشمولية عبر إلقاء عقوبات مالية على المصارف التي ترفض التطبيق.   وبتصنيف التعميم الجديد كبديل موضعي للتعميم 151 الذي يعطي لأصحاب ودائع الدولار إمكانية إجراء تحويل شهري منها بقيمة 1600 دولار، تحتسب على سعر 15 ألف ليرة (السعر الفعلي نحو 89 ألفاً) والمستمرة مفاعيله رغم انتهاء مهلته بنهاية العام الماضي، برزت مشكلة ضخ سيولة إضافية وضرورية لصالح كل شرائح المودعين، لا سيما بينهم من يعتمد على حصيلة مدخرات التقاعد ونهاية الخدمة، فيما تلوح موجة غلاء جديدة لا تقل نسبتها عن 20 في المائة ربطاً بحزمات رفع بدلات الضرائب والرسوم وأكلاف الخدمات العامة، والارتفاعات الموازية المرتبطة بأسباب غير محلية، خصوصاً بينها أكلاف الاستيراد ومعوقات سلال الإمداد ورسوم الشحن البحري.   ولذا، يؤكد المسؤول المصرفي على مسؤولية الحكومة عبر وزارة المال لجهة رفد المبادرة النقدية بتدابير سريعة تفضي خصوصاً إلى تحديد سعر صرف جديد لدولار المودعين، وبما يخفّف من نسبة الاقتطاع الهائلة التي تتعدى 83 في المائة على تنفيذ السحوبات المتاحة وفقاً للتعميم العالق.   وتنحو الترجيحات إلى اعتماد سعر تصريف يقارب 30 ألف ليرة للسحوبات الإضافية، أو ما يوازي 350 دولاراً من القيد الحسابي، مما يؤمن سيولة إضافية للاحتياجات المالية الملحة للأسر ويحول في الوقت عينه دون أي تعاظم غير مرغوب للكتلة النقدية بالليرة التي يحرص البنك المركزي على تقليصها عبر تعاون مستمر مع وزارة المال، كونها تشكل السلاح الفعال للمضاربين في أسواق القطع وتضر بالاستقرار النقدي الساري للشهر الثامن على التوالي.  

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

نواب: الإصلاحات الجمركية الجديدة تدعم الإنتاج المحلي وتُحفّز الاستثمار

نواب البرلمان عن إصلاح المنظومة الجمركية في مصر:يعزز دعم الصناعة ويخفف الأعباء عن المستثمرينتسهم في تعزيز تنافسية الاقتصاد وتحقيق الشفافيةخطوة محورية لدعم الصناعات الوطنية وزيادة الصادراتيعزز كفاءة الاقتصاد ويشجع الاستثمار الأجنبي 

اشاد عدد من اعضاء لجان الخطة والموازنة والشئون الاقتصادية والصناعة بمجلس النواب بأهمية حزمة الإجراءات العاجلة الخاصة بإصلاح المنظومة الجمركية التي أعلنت الحكومة حزمة بهدف تعزيز تنافسية الاقتصاد الوطني، وتسهيل حركة التجارة الداخلية والخارجية، ودعم القطاع الصناعي. تأتي هذه الخطوات في إطار جهود الدولة لتحفيز الاستثمار وتحسين بيئة الأعمال، من خلال تقليل الأعباء الجمركية، وتسريع عمليات الإفراج عن البضائع، وتحديث السياسات المرتبطة بالتجارة الدولية.

في البداية، أكدت النائبة مرفت ألكسان، عضو لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب، أن الإجراءات التي اتخذتها الحكومة لإصلاح المنظومة الجمركية تعد خطوة هامة نحو تعزيز الاقتصاد الوطني ودعم قطاعي الصناعة والتجارة.

برلمانية: دعم الصناعات الوطنية يبدأ بإصلاحات جمركية جادة وفعالةخطة النواب: إصلاح الجمارك خطوة نحو تعزيز الإنتاج المحلي وتقليل أعباء المستثمرينعقوبات صارمة لردع جرائم تهريب البضائع في قانون الجمارك الجديدمدبولى: رؤية شاملة لمنظومة الجمارك لخدمة قطاع الاستيراد والتصدير

وأشارت “الكسان” في تصريح خاص لـ"صدى البلد إلى أن هذه الإصلاحات تستهدف تسهيل عمليات الاستيراد والتصدير، ما ينعكس إيجابيًا على تحسين بيئة الاستثمار وجذب المزيد من رؤوس الأموال الأجنبية والمحلية، موضحة أن من أبرز هذه الإجراءات تقسيط الضريبة الجمركية على مستلزمات الإنتاج، وهو ما يمثل دعمًا مباشرًا للقطاع الصناعي، حيث يُخفف الأعباء المالية عن الشركات ويشجع على التوسع في الإنتاج.

وأكدت أن هذا القرار يفتح المجال أمام زيادة الاستثمارات في الصناعات المختلفة، خاصة تلك التي تعتمد على استيراد المكونات الأساسية من الخارج، لافتة الي أن خفض زمن الإفراج الجمركي يُسهم في تقليل تكاليف النقل والتخزين، ما يرفع من تنافسية المنتجات المصرية في الأسواق المحلية والعالمية. كما أشادت بخطوة السماح للشركات بإنشاء مراكز خدمات لوجيستية لتعزيز تجارة الترانزيت، مؤكدة أن ذلك يمثل دفعة قوية لمصر كمركز إقليمي للتجارة الدولية.  

وأشارت ألكسان إلى أن الإجراءات الإصلاحية تهدف أيضًا إلى تحسين التصنيف الدولي لمصر في مؤشرات سهولة ممارسة الأعمال، ما ينعكس على جذب مزيد من المستثمرين، مضفة أن هذه الخطوات تؤكد التزام الحكومة بتحقيق التكامل بين القطاعات الاقتصادية المختلفة لتوفير بيئة داعمة للنمو والتطوير.  

في ختام تصريحها، أعربت ألكسان عن تفاؤلها بالنتائج المنتظرة من هذه الإصلاحات، مؤكدة أن تبسيط الإجراءات الجمركية وزيادة كفاءة العاملين في الموانئ سيعزز من أداء المنظومة بالكامل، ويعود بالنفع على الاقتصاد الوطني.  

ومن جانبه، اكد النائب علي الدسوقي، عضو لجنة الشئون الاقتصادية بمجلس النواب، أن الحكومة اتخذت إجراءات جادة لإصلاح المنظومة الجمركية، وهو ما يعكس حرصها على تحسين بيئة الأعمال وجذب المزيد من الاستثمارات.

وأكد “الدسوقي” في تصريح خاص لـ"صدى البلد أن هذه الإجراءات تأتي في إطار رؤية شاملة لتطوير النظام الاقتصادي ودفع عجلة التنمية، لافتًا الي أن تحديث الموقع الإلكتروني لمصلحة الجمارك يُعد خطوة مهمة لتحقيق الشفافية وتوفير المعلومات اللازمة للمتعاملين مع الجمارك بسهولة ودقة. وأوضح أن ذلك يُسهم في تبسيط الإجراءات وتقليل الفجوة بين المستثمرين والحكومة، ما يعزز الثقة بين الطرفين.  

كما أكد أن مراجعة الفئات الواردة بالتعريفة الجمركية يعد إجراءً حيويًا يضمن العدالة الضريبية، حيث يساعد على تخفيف الأعباء المالية عن المستثمرين في القطاعات الإنتاجية، مما يعزز قدرتهم على المنافسة في الأسواق المحلية والعالمية.  

وأضاف أن تيسير نظام التخليص المُسبق يُسهم في تسريع تدفق الشحنات وتقليل التكاليف المرتبطة بالتخزين والتأخير في الموانئ.

وأشار إلى أن هذه الخطوة تعكس التزام الحكومة بتسهيل الإجراءات الجمركية وتعزيز دور مصر كمركز محوري للتجارة الدولية.  

وأشاد الدسوقي بالجهود المبذولة لحوكمة المنظومة الجمركية، والتي تشمل تأمين ومتابعة حركة البضائع والشحنات.

وأكد أن هذه الإجراءات تساعد في مكافحة التهريب وضمان التزام الشركات بالقوانين، مما يعزز الإيرادات الجمركية ويدعم الاقتصاد الوطني.  

واختتم الدسوقي تصريحاته بالتأكيد على أهمية استمرار التنسيق بين الحكومة والقطاع الخاص لتحقيق أقصى استفادة من هذه الإصلاحات، مع ضرورة متابعة تنفيذها لضمان تحقيق الأهداف المرجوة.  

كما، أعربت النائبة إيفلين متي، عضو لجنة الصناعة بمجلس النواب، عن تقديرها للإجراءات التي أعلنتها الحكومة لإصلاح المنظومة الجمركية، مؤكدة أنها تأتي في توقيت مهم لدعم القطاع الصناعي وتعزيز تنافسيته.

وأوضحت “متي” في تصريح خاص لـ"صدى البلد"، أن هذه الخطوات تستهدف تسهيل دورة الإنتاج وزيادة قدرة المنتجات المصرية على المنافسة في الأسواق العالمية، لافتة الي أن أن منح ميزة التخليص الجمركي بمقر العميل يمثل نقلة نوعية في تسهيل إجراءات الاستيراد، حيث يوفر الوقت والجهد للمستثمرين، ويقلل من التكاليف الإدارية المرتبطة بالإفراج الجمركي.

وأضافت أن هذا الإجراء يعزز من كفاءة العمليات اللوجيستية ويدعم سرعة تدفق المواد الخام ومستلزمات الإنتاج إلى المصانع، مشيرة الي أن تدريب العاملين بمصلحة الجمارك ورفع قدراتهم الفنية يُعد من أبرز الإصلاحات التي تسهم في تحسين كفاءة الأداء الجمركي، حيث يضمن تقديم خدمات سريعة ودقيقة. وأكدت أن هذا التطوير يمثل استثمارًا طويل الأمد في العنصر البشري الذي يعد أساسًا لأي منظومة ناجحة.  

كما أثنت على مراجعة شروط الانضمام لبرنامج المُشغل الاقتصادي، مشيرة إلى أن ذلك يتيح للشركات الصغيرة والمتوسطة الانضمام إلى السوق التصديرية بسهولة، مما يدعم الاقتصاد الوطني ويزيد من حجم الصادرات.  

واختتمت متي تصريحاتها بالإشارة إلى أن الإصلاحات الجمركية تساهم في تحقيق نقلة نوعية للقطاع الصناعي، مؤكدة ضرورة متابعة تنفيذ هذه الإجراءات لضمان الاستفادة القصوى منها في دعم الاقتصاد وزيادة معدلات النمو.  

ومن جانبه، أكد النائب محمد البدراوي، عضو لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب، أن الإصلاحات التي أعلنتها الحكومة لتطوير المنظومة الجمركية تمثل خطوة كبيرة نحو تعزيز الاقتصاد الوطني وزيادة قدرته على جذب الاستثمارات الأجنبية.

وأوضح “البدراوي”  في تصريح خاص لـ"صدى البلد أن هذه الإصلاحات تتماشى مع رؤية الدولة لتحقيق نمو اقتصادي مستدام، مشيرًا إلى أن السماح بالمدفوعات الإلكترونية يعكس توجه الحكومة نحو التحول الرقمي وتقليل الاعتماد على المعاملات الورقية، ما يُسهم في تسريع الإجراءات الجمركية ويقلل من احتمالات الفساد. وأكد أن هذه الخطوة تدعم الشفافية وتعزز ثقة المستثمرين.  

وأضاف أن إنشاء مستودعات جمركية عامة داخل الموانئ الجافة يُسهم في تخفيف الضغط عن الموانئ البحرية، ويسرع من عمليات التخليص الجمركي، مما يدعم حركة التجارة ويساهم في توفير بيئة استثمارية مشجعة.  

كما أشاد بحوكمة متابعة حركة البضائع، مؤكداً أن هذا الإجراء يعزز من السيطرة على التجارة ويقلل من مخاطر التهريب، موضحًا أن هذه الإصلاحات ستساعد في زيادة الإيرادات الجمركية ودعم الاقتصاد الوطني.  

واختتم البدراوي تصريحاته بالإشادة بجهود الحكومة في تنفيذ هذه الإصلاحات، مشيرًا إلى أن هذه الخطوات ستعزز من قدرة الاقتصاد المصري على المنافسة دوليًا، وتدعم تحقيق مستهدفات الدولة لزيادة حجم الصادرات وتحفيز الاستثمار.  

تنفيذ خطة شاملة لتطوير المنظومة الجمركية

تعمل الحكومة المصرية على تنفيذ خطة شاملة لتطوير المنظومة الجمركية بهدف تعزيز تنافسية الاقتصاد الوطني، تحسين بيئة الأعمال، والحد من التهريب الجمركي الذي يؤثر سلبًا على الإيرادات العامة. وتأتي هذه الجهود ضمن استراتيجية الدولة لدعم قطاعي الصناعة والتجارة من خلال إجراءات تشمل تبسيط العمليات الجمركية، التحول الرقمي، وتحديث البنية التحتية للموانئ والمنافذ الجمركية.  

خلال اجتماع رفيع المستوى، استعرض الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، بحضور عدد من الوزراء والمسؤولين، خطة إصلاح الجمارك التي قدمها وزير المالية أحمد كجوك. تضمنت الخطة عدة محاور رئيسية، منها خفض زمن الإفراج الجمركي، تقديم تسهيلات للشركات المنضمة إلى برنامج المشغل الاقتصادي، إنشاء مستودعات جمركية في الموانئ الجافة، وتطبيق تقنيات التحول الرقمي لتسريع الإجراءات وتعزيز الشفافية.  

تأتي هذه الخطوات بالتوازي مع جهود أخرى لضبط عمليات الاستيراد والتصدير، بما في ذلك تحسين آليات متابعة حركة البضائع وتحديث البيانات الخاصة بالصادرات والواردات.

وقد شهدت الفترة الماضية إطلاق بوابة إلكترونية بثلاث لغات لهيئة الرقابة على الصادرات والواردات، لتسهيل تسجيل الشركات وتوفير خدمات رقمية على مدار الساعة.  

الاجتماع أشار أيضًا إلى التحديات المرتبطة بجرائم التهريب الجمركي، حيث تم تقديم مقترحات عملية للتصدي لهذه الجرائم، تشمل تشديد الرقابة بالمنافذ الجمركية، تطوير المنظومة الإلكترونية، ومراجعة التعريفة الجمركية لتشجيع القطاعات الإنتاجية.  

هذه الإصلاحات تستهدف أيضًا تحقيق مستهدفات الدولة في دعم قطاع الصادرات، من خلال تعزيز تجارة الترانزيت، وتقليل التكاليف المرتبطة بالتخزين والنقل، وتحفيز الاستثمار المحلي والأجنبي، مما يدعم خطة الدولة للوصول إلى صادرات بقيمة 100 مليار دولار سنويًا.

مقالات مشابهة

  • لأكثر من 16 ألف مستفيد.. تدشين صرف الكسوة العيدية النقدية لأبناء الشهداء بالمحافظات التي تعذر فتح معارض فيها
  • بدء صرف الكسوة النقدية لابناء الشهداء
  • تدشين صرف الكسوة العيدية النقدية لأبناء الشهداء بالمحافظات التي تعذر فتح معارض فيها
  • نواب: الإصلاحات الجمركية الجديدة تدعم الإنتاج المحلي وتُحفّز الاستثمار
  • حكومة كوردستان تقرر إطفاء الفوائد المصرفية عن المستفيدين من القروض الزراعية
  • محافظ المركزي: تخفيض العمولة على البطاقة المصرفية إلى أقل من ‎%‎1
  • المركزي يقرر تخفيض رسوم استخدام البطاقات المصرفية إلى أقل من 1%
  • تفاصيل صرف الدفعة الجديدة من قرض صندوق النقد الدولي
  • أمطار متوقعة على 10 محافظات
  • دراسة استطلاعية تؤكد تعزيز الهوية النقدية لرمز الريال السعودي