خطاط كسوة الكعبة: حفظت القرآن كاملًا في 9 شهور.. ولم أتصور أن أنال ذلك الشرف
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن خطاط كسوة الكعبة حفظت القرآن كاملًا في 9 شهور ولم أتصور أن أنال ذلك الشرف، وأضاف أنه في عام 1397 هـ nbsp; التحق بحلقات تحفيظ القرآن الكريم بالمسجد الحرام، وكانت تقام بجانبها حلقات تحسين الخطوط.ولفت إلى أن .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات خطاط كسوة الكعبة: حفظت القرآن كاملًا في 9 شهور.
وأضاف أنه في عام 1397 هـ التحق بحلقات تحفيظ القرآن الكريم بالمسجد الحرام، وكانت تقام بجانبها حلقات تحسين الخطوط.
ولفت إلى أن أحد الخطاطين البارزين في جدة قد عرض عليه العمل في المصنع، وتم تعيينه في الرئاسة وفي جامعة أم القرى، ثم جاءت فكرة إدخال هذه الكتابات إلى الحاسوب لسهولة التعامل معها.
#فيديو | "حفظت القرآن الكريم كاملًا في مدة 9 أشهر، ولم أكن أتصور أنني سأصبح خطاطًا للكعبة المشرفة"؛ فما المراحل التي مر بها خطاط كسوة الكعبة "مختار عالم". #هيئة_الإذاعة_والتلفزيون pic.twitter.com/QV9w7W542a
— هيئة الإذاعة والتلفزيون (@SBAgovSA) July 19, 2023المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
عدن: شلل شبه كامل في التعاملات بالعملة الأجنبية وسط قفزة تاريخية لأسعار الصرف
شمسان بوست / متابعات:
شهدت العاصمة المؤقتة عدن، اليوم الثلاثاء، توقفًا شبه تام لعمليات المصارفة والتعاملات بالعملات الأجنبية، في ظل قفزة كبيرة وغير مسبوقة لأسعار صرف العملات، وعلى رأسها الريال السعودي والدولار الأمريكي مقابل الريال اليمني.
وقالت مصادر مصرفية مطلعة إن حالة من الجمود خيمت على سوق الصرافة، نتيجة الاضطرابات المتسارعة في أسعار الصرف، حيث تجاوز سعر صرف الريال السعودي حاجز الـ684 ريالًا يمنيًا، بينما اقترب الدولار الأمريكي من سقف 2600 ريال، ما دفع الكثير من شركات ومحال الصرافة إلى وقف تعاملاتها بشكل كامل تجنبًا للخسائر.
وأضافت المصادر أن هذا الارتفاع الكبير في أسعار الصرف تسبب بحالة من القلق لدى المواطنين والتجار على حد سواء، وسط غياب أي تدخل حكومي واضح للحد من التدهور المتسارع للعملة الوطنية، والذي ينعكس بشكل مباشر على أسعار السلع والخدمات الأساسية.
ويأتي هذا الانهيار الجديد للعملة المحلية في وقت تشهد فيه البلاد أزمة اقتصادية خانقة، نتيجة التوترات السياسية والانقسام المالي بين عدن وصنعاء، إضافة إلى انعدام الاستقرار الأمني وضعف أداء المؤسسات النقدية الرسمية.
وحذّر اقتصاديون من أن استمرار هذا التدهور دون تدخل عاجل من الجهات المعنية قد يؤدي إلى مزيد من الفوضى الاقتصادية، ويضاعف معاناة المواطنين الذين يرزحون تحت وطأة الغلاء وتراجع القدرة الشرائية بشكل غير مسبوق.
يُذكر أن السوق المحلية في عدن تشهد منذ أسابيع تقلبات حادة في أسعار العملات الأجنبية، إلا أن ما حدث اليوم يُعد من أسوأ الانهيارات التي عرفها الريال اليمني منذ سنوات، ما يعيد إلى الأذهان مشاهد الانهيار الاقتصادي الحاد الذي ضرب البلاد في سنوات سابقة دون حلول جذرية تُذكر.