شاب وصديقته يحاولان سرقة محل مجوهرات بتركيا.. «بيجمعوا مصاريف الزواج» (فيديو)
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
تداول رواد منصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، مقطع فيديو التقطته كاميرات المٌراقبة، يُظهر سطو شاب وصديقته على محل مجوهرات في مدينة إسطنبول بتركيا، وكان الشاب حاملًا سلاحًا ناريًا، هدد به صاحب المحل، قبل أن تنتهي محاولتهما بالفشل ويتم إلقاء القبض عليهما.
شاب وصديقته يحاولان سرقة محل مجوهرات بتركيانشر موقع «سكاي نيوز» عربي، عبر حسابه الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات القصيرة «إنستجرام»، مقطع فيديو التقطته كاميرات المراقبة، وظهر خلاله اقتحام شاب وصديقته وهما مُلثمين لمحل مجوهرات في مدينة إسطنبول بتركيا لسرقته، وبينما يحاول الشاب المُلثم تهديد صاحب المحل بالسلاح، قفزت صديقته للداخل لسرقة المشغولات الذهبية، أتى شخص من الخارج ودارت مشاجرة بينه وبين المُلثم انتهت بإلقاء القبض على الأخير رفقة صديقته.
ونشرت «سكاي نيوز» مقطع الفيديو لم تتجاوز مدته الدقيقة تحت عنوان: «لدفع تكاليف زواجهما.. شاب وصديقته يسطوان على محل مجوهرات في مدينة إسطنبول وهذا ما حدث لهما»، ولاقى الفيديو تفاعلًا وسخرية واسعة من المتابعين الذين أمطروا تعليقاتهم الساخرة على الشاب وصديقته؛ لِما حاولا فعله.
View this post on Instagram
A post shared by سكاي نيوز عربية (@skynewsarabia)
سخرية من الشاب وصديقتهومن بين التعليقات التي شهدها مقطع الفيديو ما كتبه أحدهم قائلًا: «يريدون الزواج على حساب الناس»، وكتب آخر «شهر العسل سيكون في السجن.. سبحان الله شكلهم كتير بيضحك، خاصة الفتاة وهي تحاول إنقاذ حبيبها من بين أيديهم.. في البداية تأثرت بخوف صاحب محل المجوهرات لكن بعدها انقلبت الظروف وأصبح الحرامي في موقف ضعيف»، وكتب ثالث «المفروض تتعلموا رياضة الركض أولا.. لا حول ولا قوة إلا بالله».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محل مجوهرات سرقة مجوهرات كاميرات المراقبة محل مجوهرات
إقرأ أيضاً:
سوريا.. فيديو هدية أحمد الشرع إلى أمير قطر ورد فعل الأخير يثير تفاعلا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)— أثار مقطع فيديو تداولته وسائل إعلام محلية ونشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي ويظهر فيه الهدية التي قدمها الرئيس السوري للفترة الانتقالية، أحمد الشرع إلى أمير قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، تفاعلا واسعا.
ويظهر في مقطع الفيديو المتداول والذي نشره حساب الديوان الأميري القطري، إهداء أحمد الشرع لعباءة (بشت) رصاصي اللون إلى أمير قطر الذي بدوره تبسم وعدّل عقاله وغترته وارتدى البشت مبتسمتا، لتتنوع التعليقات التي تناولت طبيعة الهدية وأنها "رمز عربي أصيل" في خطوة تفتح صفحة جديدة في تاريخ التوجه السياسي للدولة السورية من التقارب مع إيران إلى العودة إلى الحضن العربي.
ومن بين الكثير من التساؤلات حول لماذا لم تقدم إيران والحرس الثوري الإيراني الدعم لنظام بشار الأسد المخلوع قبل سقوطه، وهو ما رد عليه سابقا المرشد الأعلى بإيران، علي خامنئي، بسلسلة تدوينات على صفحته خامنئي الرسمية بالعربية على منصة إكس (تويتر سابقا)، قال فيها: "الحرب الرئيسية ينبغي أن يخوضها جيش ذاك البلد (سوريا). يمكن لقوات التعبئة القادمة من أماكن أخرى أن تقاتل إلى جانب جيش ذاك البلد؛ ولكن إذا أبدى جيش ذاك البلد ضعفاً، فلن يكون بوسع هذا التعبوي فعل أيّ شيء؛ وهذا ما حدث للأسف في سوريا".
وتابع: "ليس من المنطقي، ولا يقبله الرأي العام أيضاً، بأن ينهض جيشٌ من إيران ليُقاتل بدلاً من جيش سوريا.. لا، القتال بعُهدة جيش ذاك البلد نفسه.. ما كان بإمكان قواتنا أن تفعله وقد فعلته هو العمل الاستشاري".