أوضحت استشارية طب النساء والولادة، الدكتورة مها النمر، المكملات الدوائية للمرأة في مرحلة النفاس.

وقالت «د.مها» عبر حسابها على منصة «إكس»، إن هذه المكملات تشمل فيتامينات وكالسيوم وفيتامين د (يمكن تناول نفس مكملات الحمل).

وأشارت إلى أنه يمكن تناول مكملات تزيد ادرار الحليب «لاكتوفير وغيرها»

ولفتت النمر إلى أنه بالنسبة للطفل، فإنه يحتاج إلى فيتامين «د»، و مجموعه فيتامينات/حديد قطرات.

المصدر: صحيفة عاجل

إقرأ أيضاً:

270 طفلاً بسجون الاحتلال يواجهون مرحلة أكثر دموية بظل الحرب

رام الله - صفا

قال نادي الأسير الفلسطيني وهيئة شؤون الأسرى والمحررين، "إن الأطفال الفلسطينيين يواجهون مرحلة هي الأكثر دموية بحقهم في تاريخ قضيتنا، مع استمرار حرب الإبادة وعمليات المحو الممنهجة، اللتين أدتا إلى استشهاد الآلاف منهم، إلى جانب آلاف الجرحى، والآلاف ممن فقدوا أفرادا من عائلاتهم أو عائلاتهم بشكل كامل". 

وأضافت النادي والهيئة في بيان مشترك، صدر لمناسبة اليوم العالمي للطفل، الذي يوافق العشرين من تشرين الثاني/نوفمبر من كل عام "أن مستوى التوحش الذي يمارسه الاحتلال بحق أطفالنا، يشكل أحد أبرز أهداف حرب الإبادة المستمرة منذ أكثر من 411 يوما، لتكون هذه المرحلة من التوحش امتداداً لسياسة استهداف الأطفال التي يمارسها الاحتلال منذ عقود طويلة، إلا أن المتغير اليوم، هو مستوى الجرائم الراهنة وكثافتها".

وأشارا إلى أن قضية الأطفال المعتقلين شهدت تحولات هائلة منذ بدء حرب الإبادة، فقد تصاعدت حملات الاعتقال بحقهم، سواء في الضفة التي سُجل فيها ما لا يقل عن (770) حالة اعتقال بين صفوف الأطفال، إضافة إلى أطفال من غزة لم تتمكن المؤسسات من معرفة أعدادهم، في ضوء استمرار جريمة الإخفاء القسري، ويواصل الاحتلال اليوم اعتقال ما لا يقل عن (270) طفلا يقبعون بشكل أساسي في سجني (عوفر، ومجدو)، إلى جانب المعسكرات التابعة لجيش الاحتلال، ومنها معسكرات استحدثها بعد الحرب، مع تصاعد عمليات الاعتقال التي طالت آلاف المواطنين.

واستعرضا جملة من المعطيات والحقائق عن واقع عمليات الاعتقال للأطفال، وظروف احتجازهم:

وبينا أنه ومنذ بدء حرب الإبادة، تعرض ما لا يقل عن 770 طفلاً من الضفة تقل أعمارهم عن 18 عاما، للاعتقال على يد قوات الاحتلال، ولا يشمل ذلك من أبقى الاحتلال على اعتقاله، ومن أفرج عنه لاحقاً. 

ولا يزال ما لا يقل عن 270 طفلاً معتقلين في سجون الاحتلال وتتراوح أغلبية أعمارهم بين (14-17) عاماً، مع الإشارة إلى أنه لا معطى واضح عن أعداد الأطفال الذين تعرضوا للاعتقال من غزة، في ضوء استمرار جريمة الإخفاء القسري بحقهم داخل المعسكرات التابعة لجيش الاحتلال.

مقالات مشابهة

  • برشلونة يؤجل عودته لملعب كامب نو
  • حرق أوراق «ترامب» فى مرحلة البطة العرجاء
  • نصائح من صيدلانية: إليكم 3 فيتامينات تجنبوا تناولها
  • ممثل الأمم المتحدة: التعداد السكاني مرحلة تأريخية في العراق
  • 270 طفلاً بسجون الاحتلال يواجهون مرحلة أكثر دموية بظل الحرب
  • أستاذ تغدية: المكملات الرياضية مجهولة المصدر تُسبب توقف جهاز المناعة
  • القبض على بريطاني عمره 92 عاما متهم في قضية منذ 1967
  • اكتشف كيف يمكن لـ DealGamble.com تحسين تجربتك في عالم الفتحات
  • هل يمكن وقف تآكل الشرعية؟
  • استشارية: القيلولة تؤدي إلى يقظة الإنسان وشعوره بالنشاط