الجميعة : عندما تبدأ الزوجة في مساعدة زوجها ماديا تُهدم العلاقة بينهما .. فيديو
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
الرياض
تحدث ناصر الجميعة مستشار إرشاد نفسي وزوجي عن عدم نجاح بعض العلاقات الزوجية بسبب مساعدة الزوجة لزوجها مادياً.
وقال الجميعة “بمجرد أن تبدأ الزوجة في مساعدة زوجها ماديا تكون قد بدأت أولى خطوات هدم العلاقة بينهما، مطلوب منها الدور العاطفي والنفسي فقط”.
وأضاف الجميعة “وظيفة المرأة ليست السبب في الطلاق، لكن المشكلة في عدم التوافق وقلة الاحترام وسوء العشرة بين الزوجين”.
بمجرد أن تبدأ الزوجة في مساعدة زوجها ماديا تكون قد بدأت أولى خطوات هدم العلاقة بينهما
ناصر الجميعة (مستشار إرشاد نفسي وزوجي) يجيب@NaserJumaih#برنامج_سيدتي#روتانا_خليجية pic.twitter.com/fidGQ6kftG
— برنامج سيدتي (@sayyidaty) February 3, 2024
وظيفة المرأة ليست السبب في الطلاق ، لكن المشكلة في عدم التوافق وقلة الاحترام وسوء العشرة بين الزوجين
ناصر الجميعة (مستشار إرشاد نفسي وزوجي)@NaserJumaih#برنامج_سيدتي#روتانا_خليجية pic.twitter.com/32bLWIkfKp
— برنامج سيدتي (@sayyidaty) February 3, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الزوجة العلاقات الزوجية مستشار نفسي برنامج سیدتی
إقرأ أيضاً:
خيانة مزدوجة.. امرأة هندية تبيع كلية زوجها وتهرب مع عشيقها
لجأت امرأة هندية إلى خداع زوجها بشكل شديد القسوة؛ إذ أقنعته بحيل كاذبة أن يبيع كليته، وبالفعل بعد إلحاح شديد منها على مدار عدة أشهر، وافق الزوج وباع كليته في السوق السوداء، ليفاجأ بخيانة قاسية من زوجته التي هجرته وذهبت مع آخر.
هندية تخدع زوجها وتهرب مع آخربدأت القصة عندما تعرفت الزوجة الهندية على شخص غريب عبر منصات التواصل الاجتماعي، وجمعتهما علاقة عاطفية في غفلة من زوجها، وبعدما اتفقت هذه المرأة مع الرجل الغريب على الهروب، قررت أن تستولي على أموال زوجها بالكامل.
أمضت الزوجة عدة أشهر في إقناع زوجها ببيع كليته بحجة توفير المال اللازم لتعليم ابنتهما وتجهيزها للزواج في المستقبل، وبعد تردد طويل، وافق الزوج في النهاية؛ إيمانًا منه بأن تضحيته ستؤمن مستقبلًا أفضل لابنته، حسب موقع «odditycentral».
بيع الكلية مقابل 11500 دولار أمريكيواستغرق الرجل عامًا كاملًا للبحث عن مشترٍ في السوق السوداء للأعضاء البشرية؛ إذ أن بيع الأعضاء غير قانوني في الهند منذ أكثر من ثلاثة عقود، وبعد أن عثر على مشترٍ، خضع لعملية جراحية مؤلمة، وحصل على مبلغ مليون روبية (حوالي 11500 دولار أمريكي) مقابل كليته، وأعطاه بالكامل لزوجته.
بعد حصول الزوجة على المال، لم تستخدمه للغرض الذي قالته لزوجها، بل سرقته بأكمله وهربت مع الرجل الغريب الذي عرفته عبر موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، غير عابئة بصحة زوجها أو الصدمة التي سيتلقاها وابنته عند علمها بما فعلت.
مشاعر متبلدة من الزوجةعندما اكتشف الزوج الحقيقة، شعر بصدمة وحزن شديدين؛ إذ أدرك أن زوجته لم تكن مهتمة بمستقبل ابنتهما، بل كانت تخطط للهرب مع عشيقها منذ فترة طويلة؛ لذا قدم شكوى للشرطة، والتي تمكنت من تعقب الزوجة وعشيقها في مدينة باراكبور، وعندما واجههما الزوج مع ابنتهم ووالديه، لم تُبدِ الزوجة أي ندم، بل رفضت حتى فتح الباب لهم، وأخبرت زوجها بأنه حر في فعل ما يشاء، وأنها سترسل إليه قريبًا أوراق الطلاق.