أنهوا حياة نجل صاحب المال..محاكمة عصابة سرقة رواد البنوك في الجيزة غدًا
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
تستكمل محكمة جنايات الجيزة، برئاسة المستشار عبد الشافي السيد عثمان، غدًا الاثنين 5 فبراير، محاكمة 9 متهمين بقتل شخص لسرقة أموال سحبها والده من ماكينة صراف آلى بالعمرانية.
اقرأ ايضًا :
.فيديو
كشفت التحقيقات عن أن المتهمين الـ 9 تعقبوا "م. م" بعدما سحب أموال من ماكينة سحب أموال، وذهبوا خلفه لسرقته، وكان مع الرجل ابنه "ياسر. م"، وفى مكان ما استل أحد المتهمين بندقية آلية ووجهها في وجه الرجل وابنه وطالبوهما بالنزول من السيارة التى كانا يستقلانها وعندما اعترض الابن أطلق عليه حائز السلاح النار وأرداه قتيلا وفر و باقى المتهمين.
اقرأ ايضًا :
وشملت قائمة الاتهامات الموجهة لـ 9 متهمين تورطهم فى وضع خطط إجرامية لمراقبة عملاء أحد البنوك أثناء سحبهم الأموال من ماكينات الصراف الآلى، ويستوقفونهم لسرقتهم ومن يعترض يقتلونه.
شملت الاتهامات بالنسبة لـ8 من المتهمين فى القضية رقم 16061 جنايات العمرانية لسنة 2013 ، تهمة قتل "ياسر. م" عمدا مع سبق الإصرار، لسرقه أبيه بعد سحبه أموال كثيرة من ماكينة البنك فضلا عن اتهامهم بحيازة بندقية آلية وخرطوش.
وجهت النيابة للمتهم التاسع تهمة مراقبة عملاء البنك أثناء سحبهم المبالغ من الماكينة، وفى الواقعة الماثلة اختار المتهم التاسع ضحيته وهو "م. م" لسحبه مبلغ مالي كبير، وتتبعه وأمد باقي المتهمين بالمعلومات الكافية باوصافه وعندما تمكن المتهمين من الوصول للمجني عليه اعترضوا طريقه، وأجبروه علي التوقف والنزول من السيارة تحت تهديد الأسلحة النارية، وعندما اعترض ابنه قتلوه وسرقوا المبلغ المالى، وأحالتهم النيابة العامة إلى محكمة جنايات الجيزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محكمة جنايات الجيزة محكمة جنايات الجيزة سرقة سرقة بالاكراه النیابة الإداریة یکشف لـ صدى البلد
إقرأ أيضاً:
امرأة تسرق أموال زوجها بعد إجباره على بيع كليته لتهرب مع عشيقها
خاص
أجبرت امرأة هندية من ولاية بنغال زوجها على بيع كليته في السوق السوداء لتمويل تعليم ابنتهما وزواجها، ثم سرقت المال وهربت مع عشيقها.
وخضع الرجل لعملية من أجل بيع كليته وبعدها سلم الرجل المبلغ الذي حصل عليه من بيع كليته، وهو مليون روبية (حوالي 11,500 دولار)، إلى زوجته.
وسرقت الزوجة المال ثم هربت مع عشيقها ، ليتبين أن الهدف الحقيقي وراء إصرار الزوجة على بيع الزوج لكليته ليس تأمين مستقبل ابنتهما كما زعمت، بل ترك عائلتها والعيش مع شريكها الجديد.
وتقدم الرجل بشكوى للشرطة التي تمكنت من تتبع المرأة في باراكبور حيث ذهبت لتكون مع عشيقها.