رد مفاجئ.. الأهلي يكشف حقيقة التعاقد مع حارس الزمالك
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
قال المهندس عدلي القيعي رئيس شركة النادي الاهلي لكرة القدم، أن هناك ثقة كبيرة في قدرات مصطفى شوبير الذي اعتمد عليه الفريق في ذهاب نهائي دوري أبطال إفريقيا وكان على قدر المسؤولية.
وتعرض محمد الشناوي للإصابة مع منتخب مصر في بطولة كأس أمم إفريقيا الحالية قبل أن يودع المنتخب البطولة، وسوف يغيب لمدة 3 أشهر، ويبحث الأهلي حاليا لضم حارس مرمى جديد.
وأوضح عدلي القيعي في تصريحاته عبر برنامج الكابتن مع احمد حسن على قناة dmc: حمزة علاء حارس مميز، وهناك حارس مرمى ممتاز اسمه مصطفى مخلوف وسوف يكون له مستقبل كبير وقمنا بضمه بعد محاولات لمدة 3 سنوات ويملك شخصية قوية.
عاجل.. فيتوريا يصدم اتحاد الكرة من جديد وكيله: الانضمام للزمالك كان حلم عبدالله السعيد منذ سنوات.. ويكشف تفاصيل رسالة اللاعب للجماهيروأشار إلى أن المسؤلية صعبة وكبيرة وأن الموقف صعب وأنه في حال ضم حارس جديد فلن يتم قيده إفريقيا والبحث عن حارس وسنظل لآخر نفس في البحث عن تدعيم المركز ولا أحد يعرف كيف يفكر مارسيل كولر.
وتابع: لا أحد يطمئن في ظل غياب محمد الشناوي وهناك مخاوف من إصابات للحراس الآخرين، ولا يمكن أن أتحدث عن محمد صبحي ومحمد عواد احتراما لتواجدهم مع نادي الزمالك، وموهبة محمد صبحي تفجرت في المنتخب الأولمبي وهو نفس الأمر مع حمزة علاء.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأهلي القيعي أبوجبل الشناوى النادى الاهلى
إقرأ أيضاً:
حارس ياباني يلعب مباراته الأولى منذ 9 سنوات قضاها على مقاعد البدلاء
أن تكون حارسا احتياطيا هي مهمة جاحدة، لكن صبر الياباني المخضرم شونسوكي أندو أتى بثماره هذا الأسبوع، عندما خاض مباراته الأولى في 9 سنوات.
يخوض ابن الـ34 موسمه الـ17 مع كاواساكي فرونتالي ومثله فقط في 24 مباراة، قبل أن يحمل ألوانه مجددا الثلاثاء في دوري أبطال آسيا للنخبة أمام سنترال كوست مارينرز الأسترالي.
آخر مبارياته كانت في مايو/أيار 2016، بيد أن أندو لم يظهر علامات الصدأ وقدّم مستوى جيدا خلال فوز فريقه 2-0، بعد أن كان فريقه ضمن تأهله إلى الأدوار الإقصائية.
أمضى أندو كل مواسمه باستثناء واحد في مصاف دوري النخبة مع كاواساكي، وقال إنه غير نادم على هذا المشوار في مسيرته "حارس المرمى هو مركز له خصوصية، وتغييره ليس سهلا، لكني اعتقدت دوما أني سأحصل على فرصتي وأتدرّب كي أكون جاهزا عندما تحين الفرصة".
وأضاف "لم أفقد الثقة أبدا ولا الحماس. بالطبع هناك إحباط لكن حافزي لم يتراجع أبدا".
نشأ أندو في صفوف ناشئي كاواساكي وأصبح محترفا في 2009، ثم استهل مشواره في العام التالي.
عانى لإزاحة الحارس الأساسي في الفريق، فأعير إلى شونان بيلماري قبل أن يعود بسرعة إلى ناديه الأم.
رغم ذلك، وجد طريق الفريق الأساسي معقدا، وحتى مباراة الثلاثاء، كان قد خاض مباراة واحدة في 11 عاما.
قال أندو إن الانتقال إلى فريق آخر خطر في باله في وقت سابق من مسيرته، قبل اقتناعه بأن اللعب مع كاواساكي هو "الشيء الأهم": المشاركة في مباراة الليلة الماضية كانت لحظة في غاية السعادة بالنسبة إلي".
إعلانوأضاف "لو انتقلت إلى نادٍ آخر أعتقد أن شغفي كان سيتراجع".
أندو ليس الحارس الوحيد في العالم يمضي معظم مسيرته على مقاعد الاحتياط أو على المدرجات.
خاض الإسباني ألبرت جوركيرا 7 مباريات في الدوري فقط خلال 6 سنوات مع برشلونة مطلع الألفية، فيما لعب الإنجليزي ستوارت تايلور الذي مرّ مع أرسنال وأستون فيلا، أقل من 100 مباراة في مسيرة امتدت 21 عاما.
لا يرى أندو نفسه حارسا بديلا، إذ يتدرب كل يوم كما لو أنه سيكون حارسا أساسيا في المباراة التالية.
وعندما لا يتم اختياره، يحاول تحفيز اللاعبين الآخرين ويتعاطف مع المبعدين عن التشكيلة الأساسية.
يقول أندو إنه يلعب دورا مهما في الضغط على الحراس الأساسيين خلال التمارين "إذا كنت تملك 4 حراس في ناديك، وكانوا يتنافسون جيدا في التمارين، فهذا يطور مستوى الجميع وينعكس إيجابا على الفريق".
تابع "الجميع يجب أن يكون واثقا، قدّم كل شيء في التمارين واستعد للمباريات سويا، ثم تكتشف هوية اللاعب الأساسي، من سيجلس على مقاعد البدلاء أو المدرجات. إذا تراخيت، سينهار كل شيء".
عطش متجدديعد كاواساكي من أنجح الأندية في اليابان وأحرز لقب الدوري 5 مرات بين 2017 و2021.
انضم أندو إلى الاحتفالات، لكنه يقر أن عدم اللعب خلّف لديه "شعورا بعدم الرضا".
كانت هناك أوقات عصيبة، على غرار الموسم الماضي عندما اختير مرتين فقط بين أساسيي واحتياطيي كاواساكي في الدوري ولم يُدرج اسمه في دوري أبطال آسيا.
لكن عودته المفاجئة إلى التشكيلة هذا الأسبوع أشعلت فيه نار الإثارة مجددا، حتى ولو أنه لم يصد أي كرة حاسمة أمام سنترال كوست المتواضع "أريد أن ألعب مجددا فهذا يجدد عطشي. لا أريد أن تكون مباراة واحدة، أنتظر ما سيأتي في المستقبل".
وأضاف "حافظت على نظافة شباكي، وهذا يمنحني الثقة. هذا دليل على أن ما كنت أقوم به ليس خاطئا".
إعلان