انطلاق المؤتمر العلمي الأول لطلاب الامتياز بتمريض كفر الشيخ اليوم
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
تنطلق صباح اليوم، فعاليات المؤتمر العلمي الأول لطلاب الامتياز بالجامعات المصرية، الذي تُنظمه كلية التمريض بجامعة كفر الشيخ، تحت عنوان «المعلوماتية الحيوية والتكنولوجيا المتقدمة»، وذلك لتدريب طلاب امتياز التمريض، تماشيًا مع رؤية مصر 2030.
انطلاق فعاليات المؤتمر العلمي الأوليأتي المؤتمر، برعاية الدكتور عبد الرازق يوسف دسوقي، رئيس جامعة كفر الشيخ، وإشراف الدكتورة صباح أبو الفتوح، عميد كلية التمريض ورئيس المؤتمر.
ومن المقرر أنّ يشهد المؤتمر الدكتور محمد عبد العال، نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، والدكتور محمد شقوير، وكيل وزارة الصحة بكفر الشيخ، والدكتور أحمد عبد الفتاح الجنزوري، نقيب أطباء كفر الشيخ، وأماني النجار، نقيب تمريض كفر الشيخ، وعدد من القيادات الجامعية.
ويهدف المؤتمر إلى تطوير جودة الخدمات التمريضية والرعاية المتكاملة المقدمة في ضوء رؤية مصر 2030، وإيجاد نقاط لتحسين أداء التمريض بما يتناسب مع الثورة التكنولوجية الرابعة واحتياجات سوق العمل، إضافة إلى اقتراح رؤى مستقبلية جديدة لتطوير مهنة التمريض.
معلومات عن كلية التمريض بجامعة كفر الشيخجدير بالذكر أنّ كلية التمريض بجامعة كفر الشيخ، أُنشئت بعد موافقة مجلس الجامعة في جلسته رقم 71 على إنشاء كلية التمريض في 26 سبتمبر عام 2011، تأكيداً لضرورة إعداد ممرضين مهنيين مؤهلين قادرين على تقديم الخدمة الصحية، وتلبية احتياجات المستشفيات والمؤسسات الصحية.
وتضم الكلية 7 أقسام هي كالتالي:
1- التمريض الباطني الجراحي.
2- تمريض الأطفال.
3- تمريض صحة المرأة والتوليد.
4- التمريض النفسي والصحة النفسية.
5- تمريض صحة المجتمع.
6- تمريض الحالات الحرجة والطوارئ.
7- إدارة التمريض.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جامعة كفر الشيخ كلية التمريض الجامعات المصرية رؤية مصر 2030 کلیة التمریض کفر الشیخ
إقرأ أيضاً:
انطلاق فعاليات اليوم الأول من الأسبوع الثقافي بأوقاف الفيوم
نظمت مديرية الأوقاف بالفيوم برئاسة الدكتور محمود الشيمي وكيل الوزارة، ندوة بعنوان "شهر رجب والاستعداد لمواسم الخيرات" وذلك ضمن فعاليات اليوم الأول من الأسبوع الثقافي.
يأتي هذا في إطار دور وزارة الأوقاف المصرية، ومديرية أوقاف الفيوم العلمي لتحقيق مقاصد الشريعة وتقديم خطاب ديني وسطي رشيد، ونشر الفكر الوسطي المستنير.
جاء ذلك تنفيذًا لتوجيهات الدكتور أسامة السيد الأزهري وزير الأوقاف، وتحت إشراف الدكتور محمود الشيمي مدير مديرية الأوقاف بالفيوم، وبحضور نخبة من العلماء والأئمة المميزين، وذلك بعدد من المساجد الكبرى بإدارات الأوقاف الفرعية بالقرى والمراكز، حول فضائل شهر رجب.
استهل العلماء حديثهم ببيان مكانة الأشهر الحرم، وسبب تسميتها بهذا الاسم، فقد اختص الله من العام أربعة أشهر جعلها حرمًا وعظم حرماتها وجعل الذنب فيها أعظم، كما جعل العمل الصالح والأجر فيها أعظم،كما بينوا مكانة شهر رجب وما يجب على الإنسان فعله فيه، وتعرضوا لمسميات هذا الشهر ومنها: أنه سُمي بالأصم؛لأنه لم تكن تسمع فيه قعقعة السلاح، وسمي بالأصب، لأن الرحمة تصب فيه صبا.
العلماء: شهر رجب هدية ربانية من الله سبحانه وتعالى إلى عبادهكما أوضح العلماء، أن شهر رجب هدية ربانية من الله سبحانه وتعالى إلى عباده، وهو مفتاحُ الخير والبركة والفضل، وكيف كان النبي -صلى الله عليه وسلم- يستقبل شهر رجب، فكان من دعائه -صلى الله عليه وسلم- إذا دخل شهر رجب قال: "اللهم بارك لنا في رجب وشعبان، وبلِّغنا رمضان"، مشيرين إلى ما يُستحب فعله في شهر رجب من أعمال فهو شهر الغرس والبذر، وقال أحد الصالحين: "شهر رجب مِثل الرِّيح، وشهر شعبان مِثل الغَيم، وشهرُ رمضان مثلُ المطَر".
وفي ختام حديثهم قال العلماء إن الله سبحانه وتعالى حرم الظلم، ونهى عن ظلم النفس عامة وفي الأشهر الحرم خاصة قال تعالى:﴿ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ ﴾ وظلم الإنسان لنفسه له صور عديدة منها: ظلم نفسه بارتكاب الذنوب والمعاصي، واتباع الشهوات، وتعدي حدود الله،وترك الفرائض والواجبات وبخس النفس حقَّها من الراحة وغيرها، أو بتعريضها للهلكة فإن حفظ النفس من مقاصد الشريعة، أو يظلم نفسه بالدعاء عليها أو ترك محاسبتها.
وزيرة التنمية المحلية ومحافظ القاهرة يتفقدان مشروع زراعة وتشجير الطريق الدائري بالقاهرة