الاحتلال يسلم 5 إخطارات بوقف البناء شرقي سلفيت
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن الاحتلال يسلم 5 إخطارات بوقف البناء شرقي سلفيت، سلفيت صفاسلمت سلطات الاحتلال الإسرائيلي يوم الأربعاء مواطنين خمسة إخطارات بوقف العمل والبناء في بلدة ياسوف شرقي سلفيت شمالي الضفة .،بحسب ما نشر صفا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الاحتلال يسلم 5 إخطارات بوقف البناء شرقي سلفيت، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
سلفيت - صفا
سلمت سلطات الاحتلال الإسرائيلي يوم الأربعاء مواطنين خمسة إخطارات بوقف العمل والبناء في بلدة ياسوف شرقي سلفيت شمالي الضفة الغربية المحتلة.
وقال نائب رئيس مجلس قروي ياسوف وائل ماضي في تصريح صحفي إن قوات الاحتلال اقتحمت منطقة النصبة شرقي البلدة، وسلمت إخطارات بوقف العمل والبناء لأربعة منازل مأهولة بالسكان، بالإضافة إلى بركس.
وأوضح أن هذه المنازل تعود للمواطنين قيس عبية، وعمر عبية، وساري عبد الرازق، وعلاء مصلح، فيما يعود البركس للمواطن ربيع عبية.
وأشار ماضي إلى أن قرية ياسوف تعاني جراء ممارسات الاحتلال واعتداءات مستوطنيه اليومية.
سلفيت الضفة الغربية الاحتلال الإسرائيليغ ك/م ز
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
استشهاد شاب فلسطيني برصاص الاحتلال في الخليل
ارتقى شاب فلسطيني شهيداً، اليوم الأحد، وذلك مُتأثراً بإصابته التي لحقت به في أعقاب عدوان الجيش الإسرائيلي على أبناء مُخيم العروب شمال مدينة الخليل في الضفة الغربية.
اقرأ أيضاً.. عدوى النيران تنتقل إلى نيويورك.. إصابة 7 أشخاص في حريق هائل
وبحسب ما نشرته وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" فإن الشاب محمد أمجد حدوش - 27 عاماً قد ارتقى شهدياً، وأُصيب آخرون، خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي مخيم العروب، شمال الخليل.
وأشارت الوكالة إلى أن قوات الاحتلال اقتحمت المُخيم ونشرت عدداً من قناصتها على أسطح بعض المنازل ونوافذ أحد المساجد.
وقام القناصة بإطلاق الرصاص الحي وقنابل الغاز السام صوب المواطنين، ما أدى إلى إصابة الشاب حدوش، وهو رقيب أول في جهاز الضابطة الجمركية، بالرصاص الحي في البطن نُقل على إثرها إلى مركز بيت فجار الصحي، حيث أُعلن لاحقا عن استشهاده.
يعيش الفلسطينيون في الضفة الغربية المحتلة أوضاعًا مأساوية نتيجة السياسات القمعية التي تفرضها سلطات الاحتلال الإسرائيلي. منذ احتلال الضفة الغربية عام 1967، يتعرض الفلسطينيون لانتهاكات يومية تشمل التهجير القسري، وهدم المنازل، والاعتقالات العشوائية، والقيود المشددة على الحركة. الحواجز العسكرية المنتشرة في كل أنحاء الضفة تعيق حياة الفلسطينيين، حيث يواجهون صعوبات كبيرة في التنقل بين المدن والقرى، مما يؤثر على وصولهم إلى أماكن العمل والمستشفيات والمدارس.
إلى جانب ذلك، تواصل إسرائيل سياسة الاستيطان غير الشرعي، حيث تصادر الأراضي الفلسطينية لبناء المستوطنات وتوسيعها، ما يؤدي إلى تقليص المساحات المخصصة للسكان الفلسطينيين، ويعيق توسعهم العمراني والزراعي. كما يتعرض الفلسطينيون لاعتداءات متكررة من قبل المستوطنين الذين يحظون بحماية الجيش الإسرائيلي، مما يزيد من معاناتهم اليومية.
الاقتصاد الفلسطيني في الضفة يعاني كذلك من قيود الاحتلال، حيث تفرض إسرائيل قيودًا صارمة على حركة البضائع والمنتجات الفلسطينية، ما يؤدي إلى ارتفاع معدلات البطالة والفقر. كما أن انقطاع المياه والكهرباء المتكرر، نتيجة السيطرة الإسرائيلية على الموارد، يزيد من صعوبة الحياة اليومية للفلسطينيين. في ظل هذه الظروف، يستمر الشعب الفلسطيني في مواجهة هذه السياسات القمعية بالصمود والمقاومة، رغم غياب تدخل دولي فاعل لإنهاء معاناتهم المستمرة.