«النصر الوشيك» يحصد كأس مرمي
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
أقيم أمس السباق 18 على مضمار العقدة «عشبي»، وذلك على كأس مرمي من خلال 7 أشواط بمشاركة أعداد كبيرة من الجياد.
وشهد الشوط الرئيسي على كأس مرمي، والمخصص للخيل المهجنة الأصيلة إنتاج محلي، مــفتوح، 4 سنوات فما فوق، أداءً رائعاً من الجواد «النصر الوشيك» ملك خليفة بن شعيل الكواري، حيث تفوق الجواد ذو الخمس سنوات بأداء قوي للغاية.
وفي الشوط الأول كان الجواد طيار الشحانية ملك حسن بن علي حسن المطوي أول الفائزين بحصوله على المركز الأول.
وفي الشوط الثاني استطاع الجواد بشرى ملك الشقب ريسنغ الفوز بالمركز الأول.
وفي الشوط الثالث استطاع الجواد مطواع ملك ناصر سعيد محمد سعيد العيده حصد الصدارة. وبالنسبة للشوط الرابع تحقق الفوز بصعوبة لصالح الجواد نانو تورو ملك م. حسن علي عبد الملك العبدالملك بحصوله على المركز الأول.
أما في الشوط الخامس فقد نجح المدرب جاسم الغزالي في تحقيق فوزه الثاني بالسباق بإشرافه على فوز الجواد إيكيف دو بوزول ملك تربل تو ريسنغ بالمركز الأول. وفي الشوط السادس نجح الجواد نيت آند داندي ملك وذنان ريسنغ في الفوز بالمركز الأول.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر مضمار العقدة كأس مرمي وفی الشوط
إقرأ أيضاً:
«القومي للبحوث» يحصد المركز الأول في الإصدار الثالث لمؤشر سيماجو
حصد المركز القومي للبحوث، المركز الأول في الإصدار الثالث لمؤشر سيماجو للمراكز والمعاهد البحثية لعام 2024 على مستوى مصر والشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وجاء المركز القومي متفوقا على عدد من المؤسسات البحثية المصرية، حيث حل مركز البحوث الزراعية في المركز الثالث، ومدينة الأبحاث العلمية والتطبيقات التكنولوجية في المركز السادس، وهيئة الطاقة الذرية في المركز الثامن، ومعهد بحوث البترول في المركز العاشر.
ومؤشر سيماجو هذا التصنيف الأكاديمي بالتعاون مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ومؤسسة السيفير، يهدف لتعزيز بيئة تنافسية لتحفيز نتائج الأبحاث التي تصدرها المراكز البحثية، وتعزيز التعاون بين المراكز البحثية المصرية ونظيراتها في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
تعتمد مؤشرات التقييم في التصنيف على ثلاثة محاور رئيسية، أولها الإنتاج البحثي للمؤسسة، والذي يشمل عدد الأبحاث الدولية المنشورة وتميزها، إضافة إلى معدلات الاستشهاد بها وقيمتها العلمية.
أما المحور الثاني فيركز على الابتكار والمردود الاقتصادي للبحث العلمي، بينما يعنى المحور الثالث بالخدمات المجتمعية التي تقدمها المؤسسة.