العرب القطرية:
2024-09-08@05:56:22 GMT

QNB يعقد مؤتمر الإستراتيجية السنوي في الدوحة

تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT

QNB يعقد مؤتمر الإستراتيجية السنوي في الدوحة

عقدت مجموعة QNB، أكبر مؤسسة مالية في الشرق الأوسط وإفريقيا، برئاسة السيد عبدالله مبارك آل خليفة الرئيس التنفيذي للمجموعة مؤتمرها السنوي للاستراتيجية في الدوحة بتاريخ 2 و3 فبراير، تزامنا مع الذكرى الستين لتأسيس المجموعة، بحضور أكثر من 160 ممثلاً عن الإدارة التنفيذية للمجموعة من داخل قطر وخارجها.
ويعد مؤتمر QNB للاستراتيجية حدثا سنويا واصلت المجموعة تنظيمه لأكثر من عقد من الزمان، لإشراك ممثلي مختلف إدارات البنك في حوار بناء حول رؤيته واستراتيجيته وأدائه المالي، بالإضافة إلى مناقشة أهداف المجموعة المستقبلية.

 
وناقش المؤتمر إنجازات QNB في 2023 والتقدم الذي أحرزه البنك في تنفيذه للاستراتيجية العامة للمجموعة، بالإضافة الى مناقشة استراتيجية 2025، وسياسته الخاصة بالمخاطر وأجندته الرقابية والتنظيمية. 
وتركز استراتيجية مجموعة QNB على جوهر أعمالها كبنك للخدمات المتكاملة مع التأكيد على أهمية الابتكار والاستدامة كضرورات استراتيجية ملحة، وقد تم دمج كلا الموضوعين بشكل كامل كركائز أساسية في استراتيجية المجموعة وأعمالها ونموذجها التشغيلي.
تُصنف مجموعة QNB حالياً على أنها العلامة التجارية المصرفية الأعلى قيمة في الشرق الأوسط وإفريقيا. وتتواجد مجموعة QNB، من خلال شركاتها التابعة والزميلة، في أكثر من 28 بلداً عبر ثلاث قارات حول العالم، حيث تقدم مجموعة شاملة من أحدث المنتجات والخدمات المصرفية لعملائها. ويعمل في المجموعة ما يزيد على 30,000 موظف في أكثر من 900 فرع ومكتب تمثيلي، مع شبكة أجهزة صراف آلي تضم أكثر من 4,800 جهاز.

المصدر: العرب القطرية

كلمات دلالية: قطر مجموعة QNB مؤتمر الإستراتيجية مجموعة QNB أکثر من

إقرأ أيضاً:

محمد موسى: توطيد العلاقات مع أنقرة يصُب في مصلحة الشرق الأوسط

أشاد الإعلامي محمد موسى، بالدور المصري الكبير الذي يتطلع لإيقاف الإبادة الجماعية التي يرتكبها كيان الاحتلال الإسرائيلي لأكثر من 10 أشهر في قطاع غزة.
وأضاف محمد موسى خلال تقديم برنامج "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، زيارة الرئيس السيسي إلى تركيا تأتى فى توقيت مُهم في ظل ما تتعرض له المنطقة من تحديات سياسية واقتصادية، جراء ما تشهده من توترات شديدة، خاصة بعد أحداث غزة المتصاعدة منذ أكتوبر من العام الماضى، إلى جانب الملفين السودانى والليبى وغيرهما من الملفات الشائكة التى تمس الأمن القومى لمصر وتركيا على حد سواء، بحُكم التشابك الجيوسياسى، وهو ما يُحتم عليهما العمل سويًا فى مواجهة التحديات.
تابع، العلاقات بين القاهرة وأنقرة تعرضت لكثير من المُنحنيات السياسية على مر الأعوام السابقة، ولكن ما تشهده المنطقة الآن؛ أوجب على الطرفين التغاضى عن أى خلافات مضت، وطى صفحة الماضى، لتوطيد العلاقات الثنائية والتنسيق بين الجانبين بما يصُب فى صالح البلدين وأيضًا الشرق الأوسط بأكمله، فمصر دولة محورية وفاعلة فى ملفات مختلفة تأتى فى أولويات الجانب التركى، وأنقرة بدورها طرف سياسى مُهم فى عدد من المُعادلات السياسية التى تأتى فى محور اهتمامات الدولة المصرية لضمان الأمن والاستقرار الحدودى ومن ثم الداخلى.

مقالات مشابهة

  • الراديو 9090 تفوز بجائزة أفضل إذاعة في الشرق الأوسط 2024 من «ديرجيست»
  • الرئاسة الفرنسية تبحث مع ألمانيا دعم أوكرانيا وتجنب التصعيد في الشرق الأوسط
  • ضربة قاسية لأشهر شركتين تدعمان إسرائيل
  • أكبر دار أوبرا في الشرق الأوسط تزين العاصمة الإدارية
  • محمد موسى: توطيد العلاقات مع أنقرة يصُب في مصلحة الشرق الأوسط
  • كاسبرسكي تكتشف حملة تجسس إلكترونية في الشرق الأوسط
  • وزيرة خارجية ألمانيا: الشرق الأوسط قاب قوسين أو أدنى من كارثة محققة
  • "دبي للثقافة" تطلق "ورشة المواهب"
  • سلطنة عمان تشارك في مؤتمر آفاق الفضاء الجديدة بين أفريقيا والشرق الأوسط
  • “إنترسك 2025” يسلط الضوء على سلاسل التوريد في الشرق الأوسط